الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الشخصيات التي انقسم شعب أمريكي عليه، فمنه من يحبه وكان يريد دوما أن يكون رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، والبعض الآخر من رفض أن يكون رئيسا حيث أنهم اعترضوا عليه، وقاموا بمظاهرة، ولهذا قام رجلا أمريكيا من ولاية نيويورك أن الشرطة قامت باتهامه أنه قتل سائق سيارة تقوم بنقل البضائع، وقيل انه اتهم بقتل الرئيس دونالد ترامب أمام المحكمة، والتي كانت خارج منطقة شركة وول مارت التي تبيع بالتجزئة.
تدور أحداث تلك الواقعة مع رجلا يدعي جوستين باركلي الذي يبلغ من العمر 38 عاما، وهو من ولاية إيثاقا، وأنه يكره الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، وأنه حدد المكان الذي كان يتواجد فيه دونالد، في 8 من كانون الأول وأنه ظل ينتظر خروج الرئيس المليونير وإذا به إن خرج، وقام بإطلاق النار عليه، ولكن أنه في الحقيقة قام بقتل الرجل الذي يعمل سائق لسيارة الطرود، والذي يبلغ من العمر 52 عاما، والذي يدعي وليام شوماخر.
ولكن ذلك الرجل القاتل قال أنه تعمد أن يقتل دونالد ترامب عن قصد، وأبدي تفاخره بذلك، كما أن هذا الكلام قاله أمام المحكمة التي تتوالي التحقيق في تلك القضية، كما قيل أن كان على خلاف معه، وقام بالاشتباك مع قبل قتله، وقد قال له القاتل أنك لم تقتل ترامب نفسه إلا أنه مصرا على أنه قام بقتل الرئيس الحالي للولايات المتحدة دونالد ترامب، كما أن المحكمة أصدرت قرار بوضع ذلك المتهم في مستشفي نفسية حتى يتم تقييمه نفسيا، وهذا الذي قرره القاضي، حيث أنه لا يمكن توجيه له متهمة الإدانة إلا بعد سماع رأي الطب النفسي، كما أنه إذا خرج التصريح بأنه سليم صحيا ستتم معاقبته بالسجن لمدة 25 عاما عن تهمة القتل للسائق.
" الرئيس دونالد ترامب مازال حيا على قيد الحياة، وتلك الواقعة ما هي إلا نتيجة كره الشعب الأمريكي له، وعدم رغبة البعض في توليه الرئاسة".
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من الشخصيات التي انقسم شعب أمريكي عليه، فمنه من يحبه وكان يريد دوما أن يكون رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية، والبعض الآخر من رفض أن يكون رئيسا حيث أنهم اعترضوا عليه، وقاموا بمظاهرة، ولهذا قام رجلا أمريكيا من ولاية نيويورك أن الشرطة قامت باتهامه أنه قتل سائق سيارة تقوم بنقل البضائع، وقيل انه اتهم بقتل الرئيس دونالد ترامب أمام المحكمة، والتي كانت خارج منطقة شركة وول مارت التي تبيع بالتجزئة.
تدور أحداث تلك الواقعة مع رجلا يدعي جوستين باركلي الذي يبلغ من العمر 38 عاما، وهو من ولاية إيثاقا، وأنه يكره الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، وأنه حدد المكان الذي كان يتواجد فيه دونالد، في 8 من كانون الأول وأنه ظل ينتظر خروج الرئيس المليونير وإذا به إن خرج، وقام بإطلاق النار عليه، ولكن أنه في الحقيقة قام بقتل الرجل الذي يعمل سائق لسيارة الطرود، والذي يبلغ من العمر 52 عاما، والذي يدعي وليام شوماخر.
ولكن ذلك الرجل القاتل قال أنه تعمد أن يقتل دونالد ترامب عن قصد، وأبدي تفاخره بذلك، كما أن هذا الكلام قاله أمام المحكمة التي تتوالي التحقيق في تلك القضية، كما قيل أن كان على خلاف معه، وقام بالاشتباك مع قبل قتله، وقد قال له القاتل أنك لم تقتل ترامب نفسه إلا أنه مصرا على أنه قام بقتل الرئيس الحالي للولايات المتحدة دونالد ترامب، كما أن المحكمة أصدرت قرار بوضع ذلك المتهم في مستشفي نفسية حتى يتم تقييمه نفسيا، وهذا الذي قرره القاضي، حيث أنه لا يمكن توجيه له متهمة الإدانة إلا بعد سماع رأي الطب النفسي، كما أنه إذا خرج التصريح بأنه سليم صحيا ستتم معاقبته بالسجن لمدة 25 عاما عن تهمة القتل للسائق.
" الرئيس دونالد ترامب مازال حيا على قيد الحياة، وتلك الواقعة ما هي إلا نتيجة كره الشعب الأمريكي له، وعدم رغبة البعض في توليه الرئاسة".