اعلان

كانت تمارس العادة السرية وعندما تزوجت حدثت الصدمه

العادة السرية من أبشع ما يقوم به بعض من الشباب والفتيات، والتي تدمر الإنسان من جميع النواحي العضوية والنفسية، كما تلك الفتاة التي قامت بممارسة العادة السرية وقرب موعد زفافها، إن تلك القصة تم إرسالها من قبل أحد صديقاتها، حيث أنها تحبها، وخائفة عليها، إن القصة تدور من بداية قيام صديقتها بالاتصال بها، تطلب منها أن تأتي إليها لتتحدث معها في موضوع هام، وقد قبلت صديقتها أن تأتي لها في بيتها لأنهم أكثر من أخوة.
وبالفعل ذهبت الفتاة إلي صديقتها ومن أول ما دخلت البيت ظلت تبكي، وتهدئها صديقتها حيث ظنت أن هناك مصيبة وقعت، وأرادت أن تفهم ما الذي حدث، فقالت لها أنهم قد انتهوا من تحديد موعد زفافها، على أن يكون في الصيف القادم وحددوا شهر 7 ليتم فيه، ففرحت صديقتها، وقالت أنا ظننت أن هناك كارثة، فقالت لها أنا لا أريد أن أتزوج، فقالت لها لماذا فأن كل فتاة مصيرها للزواج، وتلك هي سنة الزواج.
ولكن تلك الفتاة ردت عليها بإجابة صدمت صديقتها من الإجابة حيث قالت لها أنا أمارس العادة السرية من وأنا عمري 7 سنوات، إلي أن أصبح عمري 22 عاما، تلك الإجابات كانت صادمة لها، لأن تلك الفتاة من الفتيات الملتزمة، والتي لها علامات الأدب والأخلاق، والتي لا يشك أحد في أخلاقها نهائيا، فقالت الفتاة، لها أنها لا أذهب إلي الاستقرار بل أن عرف أهلي وزوجي سيقومون بذبحي، فخافت صديقتها عليها، فقالت لها أنت خائفة أن تكوني قد فقدتي عذريتك بنفسك، فقالت لا أعرف، تلك الصديقة خافت عليها، وهما لا يعرفان إن كان الزوج يمكن أن يعرف أن زوجته كانت تمارس العادة السرية أم لا، والآن تلك الفتاة تنتظر مصيرها من أهلها وزوجها.
" العادة السرية هي من العادات بالفعل سيئة، ومساؤها كثيرة، ولا تجعل الإنسان يفكر في مستقبله، لذا لابد من البعد عنها حفاظا علي نفسه"
العادة السرية من أبشع ما يقوم به بعض من الشباب والفتيات، والتي تدمر الإنسان من جميع النواحي العضوية والنفسية، كما تلك الفتاة التي قامت بممارسة العادة السرية وقرب موعد زفافها، إن تلك القصة تم إرسالها من قبل أحد صديقاتها، حيث أنها تحبها، وخائفة عليها، إن القصة تدور من بداية قيام صديقتها بالاتصال بها، تطلب منها أن تأتي إليها لتتحدث معها في موضوع هام، وقد قبلت صديقتها أن تأتي لها في بيتها لأنهم أكثر من أخوة.
وبالفعل ذهبت الفتاة إلي صديقتها ومن أول ما دخلت البيت ظلت تبكي، وتهدئها صديقتها حيث ظنت أن هناك مصيبة وقعت، وأرادت أن تفهم ما الذي حدث، فقالت لها أنهم قد انتهوا من تحديد موعد زفافها، على أن يكون في الصيف القادم وحددوا شهر 7 ليتم فيه، ففرحت صديقتها، وقالت أنا ظننت أن هناك كارثة، فقالت لها أنا لا أريد أن أتزوج، فقالت لها لماذا فأن كل فتاة مصيرها للزواج، وتلك هي سنة الزواج.
ولكن تلك الفتاة ردت عليها بإجابة صدمت صديقتها من الإجابة حيث قالت لها أنا أمارس العادة السرية من وأنا عمري 7 سنوات، إلي أن أصبح عمري 22 عاما، تلك الإجابات كانت صادمة لها، لأن تلك الفتاة من الفتيات الملتزمة، والتي لها علامات الأدب والأخلاق، والتي لا يشك أحد في أخلاقها نهائيا، فقالت الفتاة، لها أنها لا أذهب إلي الاستقرار بل أن عرف أهلي وزوجي سيقومون بذبحي، فخافت صديقتها عليها، فقالت لها أنت خائفة أن تكوني قد فقدتي عذريتك بنفسك، فقالت لا أعرف، تلك الصديقة خافت عليها، وهما لا يعرفان إن كان الزوج يمكن أن يعرف أن زوجته كانت تمارس العادة السرية أم لا، والآن تلك الفتاة تنتظر مصيرها من أهلها وزوجها.
" العادة السرية هي من العادات بالفعل سيئة، ومساؤها كثيرة، ولا تجعل الإنسان يفكر في مستقبله، لذا لابد من البعد عنها حفاظا علي نفسه"
جميع الحقوق محفوظة لمدونة خواطر عامة ويمنع نسخ اى محتوى نهائيا والا سوف تعرض نفسك لمسائلة القانون. يتم التشغيل بواسطة Blogger.