اعلان

بعد وفاتها يرفض جسدها نزول القبر ولكن أبنها يكشف السر الخطير لاحول ولا قوة الا بالله

منذ انتشار مواقع التواصل الاجتماعي وأصبح بالفعل العالم قرية صغيرة، وانتشار القصص فيه أصبح أسرع، ولكن يوجد بعض القصص التي على الإنسان أن يلتفت لها، ويتعلم منها قبل أن يموت، ولا ينفعه ماله ولا ولده، وتلك القصص فيها عبرة وعظة لأصحاب العقول، فهي قصة شديدة الغرابة، وهي قصة لامرأة سعودية رفض جسدها النزول للقبر، بالفعل هذا ما حدث لها.

يروي تلك القصة شيخ كبير كان حاضرا لتلك الجنازة، ولا يشاهد أي شيء غريب، وفي البداية قاموا السيدات القائمات على الغسل، بتغسيلها وقبل أن يغطي وجهها طلبا من عائلتها وأولادها، أن يودعوها، وبالفعل ذهب ولدها وشاهدها، وذهبوا بها إلي المقابر، ولكن الذي حدث كان شديد الغرابة حيث أن الأم كانت على الخشبة ولا تريد أن تنزل إلي القبر، وقيل واحد من الحاضرين للشيخ أقرأ عليها من بعض القرآن، فنظر له أن الميت أنتهي الآن، ولا ينتفع بشيء من القرآن الكريم، ولكن قرأ وحين كنت أقرأ المرأة سقطت في القبر سقطة كبيرة، لو كان إنسان حي كان أنكسر في الحال، فسأل الذين كان يحملونها لماذا قمت بإسقاطها بهذا الشكل، فقالوا لا لم نكن نحن يا شيخ، ولكن طلب الولد أن يري وجه أمه لأخر مرة، فخرج الجميع من القبر، ولكن سمع الشيخ صرخة مدوية من ولدها، وفر هاربا من القبر، فأكمل الباقي مراسم الدفن.

وذهب الشيخ لهذا الولد، وسأله ما الذي جعلك تصرخ بهذا الصوت، فلم يرد عليه، ونظر إلي أن الباقي كان ذاهب لسؤال الشاب، ولكنه أختفي عن الأنظار هربا من سؤاله، ومرت السنوات، ولكن الشيخ لم ينسي ما حدث، وفي سنة من السنوات قابل الشاب هذا الشيخ، وعرفه بنفسه، وذكره بصراخه، وقال أتريد يا شيخ أن تعرف ما حدث، أنا الآن استطيع أن أقول لك ما حدث، عندما نادتنا المغسلة ورأيت وجه أمي كانت أمي، ولكن عندما كشفت عن وجهها ورأيتها في القبر ما كانت أمي، كان وجهها من عند أذنيها إلي كامل وجهها، كان شديد السواد، والسبب أن أمي كانت لا تصلي؟، ولهذا السبب صرخت، ولكن الآن أنا أصلي، وقمت بأداء العمرة والحج لها، وقمت بتقديم الصدقات لها، إذن فأن السبب هو أن الأم كانت لا تصلي؟.

" حسن الخاتمة، أو سوء الخاتمة، الخيار بين يديك، فحسب ما تقدم من أعمال سيحاسبك الله، أختار أنت ما تشاء منهم، ولكن أسرع فالحياة قصيرة جدا".
منذ انتشار مواقع التواصل الاجتماعي وأصبح بالفعل العالم قرية صغيرة، وانتشار القصص فيه أصبح أسرع، ولكن يوجد بعض القصص التي على الإنسان أن يلتفت لها، ويتعلم منها قبل أن يموت، ولا ينفعه ماله ولا ولده، وتلك القصص فيها عبرة وعظة لأصحاب العقول، فهي قصة شديدة الغرابة، وهي قصة لامرأة سعودية رفض جسدها النزول للقبر، بالفعل هذا ما حدث لها.

يروي تلك القصة شيخ كبير كان حاضرا لتلك الجنازة، ولا يشاهد أي شيء غريب، وفي البداية قاموا السيدات القائمات على الغسل، بتغسيلها وقبل أن يغطي وجهها طلبا من عائلتها وأولادها، أن يودعوها، وبالفعل ذهب ولدها وشاهدها، وذهبوا بها إلي المقابر، ولكن الذي حدث كان شديد الغرابة حيث أن الأم كانت على الخشبة ولا تريد أن تنزل إلي القبر، وقيل واحد من الحاضرين للشيخ أقرأ عليها من بعض القرآن، فنظر له أن الميت أنتهي الآن، ولا ينتفع بشيء من القرآن الكريم، ولكن قرأ وحين كنت أقرأ المرأة سقطت في القبر سقطة كبيرة، لو كان إنسان حي كان أنكسر في الحال، فسأل الذين كان يحملونها لماذا قمت بإسقاطها بهذا الشكل، فقالوا لا لم نكن نحن يا شيخ، ولكن طلب الولد أن يري وجه أمه لأخر مرة، فخرج الجميع من القبر، ولكن سمع الشيخ صرخة مدوية من ولدها، وفر هاربا من القبر، فأكمل الباقي مراسم الدفن.

وذهب الشيخ لهذا الولد، وسأله ما الذي جعلك تصرخ بهذا الصوت، فلم يرد عليه، ونظر إلي أن الباقي كان ذاهب لسؤال الشاب، ولكنه أختفي عن الأنظار هربا من سؤاله، ومرت السنوات، ولكن الشيخ لم ينسي ما حدث، وفي سنة من السنوات قابل الشاب هذا الشيخ، وعرفه بنفسه، وذكره بصراخه، وقال أتريد يا شيخ أن تعرف ما حدث، أنا الآن استطيع أن أقول لك ما حدث، عندما نادتنا المغسلة ورأيت وجه أمي كانت أمي، ولكن عندما كشفت عن وجهها ورأيتها في القبر ما كانت أمي، كان وجهها من عند أذنيها إلي كامل وجهها، كان شديد السواد، والسبب أن أمي كانت لا تصلي؟، ولهذا السبب صرخت، ولكن الآن أنا أصلي، وقمت بأداء العمرة والحج لها، وقمت بتقديم الصدقات لها، إذن فأن السبب هو أن الأم كانت لا تصلي؟.

" حسن الخاتمة، أو سوء الخاتمة، الخيار بين يديك، فحسب ما تقدم من أعمال سيحاسبك الله، أختار أنت ما تشاء منهم، ولكن أسرع فالحياة قصيرة جدا".
جميع الحقوق محفوظة لمدونة خواطر عامة ويمنع نسخ اى محتوى نهائيا والا سوف تعرض نفسك لمسائلة القانون. يتم التشغيل بواسطة Blogger.