يوجد من الآداب التي سن الله ورسوله للمتزوجين القيام بها، قبل بدء الجماع، وقد يري بعض من المتزوجين أنها من الآداب التي إذا لم يفعلها لم يحدث شيء لهما، ولا يزيدها ولا ينقصهما شيء، ولكن إذا علم بها سيفعلونها في كل مرة، مثل التسمية من قبل الزوج قبل الشروع في الجماع.
فوائد كثيرة تعود على المتزوجين وتعود على الطفل، ولكن لا أحد يعلم تلك المعلومة، وينسي أن يقولها عند البدء، بل على الزوج أن يقوم بالتسمية، والاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم، وهذا الأمر الأكثر من بسيط يجعل المتزوجين يبعد عنهما الشيطان، وإذا أنجبا طفلا في تلك اللحظة، تجنب الشيطان ذلك الولد.
كما يوجد بعض من الأمور التي نهانا عنها الرسول صلى الله عليه وسلم، وهي حرمة التحدث بما جري في المعاشرة الزوجية، ولابد من ترك الحديث في تلك الأمور، وعدم التحدث عن ما تشعر به الزوجة من تجاه زوجها في ذلك الأمر، وقال أنها من المحرمات التي إذا حدثت وقع الزوجان في الشرك العظيم، حيث أن من يقوم بإفشاء سر العلاقة الزوجية، كان أشر الناس قفي يوم القيامة، وتم ذكر ذلك في أكثر من حديث نبوي شريف.
كما نهانا الله عز وجل عن كشف العورة، وقال أن الله أحق أن يستحي كلا منهما، وفي رواية أخرى تحدث أنه يجوز كشف العورة في الجماع، ولكن يسن أن لا يكون الزوجان عاريان تماما، وأنه لابد من الستر حتى وإن كان الزوجان في الجماع، تلك الآداب التي شرعها الله لنا حتى نسعد في الحياة الزوجية، ونفوز برضا الله، والتسمية في بداية الجماع، من الآداب المهمة، والتي تقي شر أن يمسهما الشيطان والطفل الذي يتم إنجابه في تلك اللحظة.
" الله سهل على الإنسان الطريق الصحيح، وجعله من الآداب الذي إذا قام بها، التسمية عند البدء في الجماع وهذا الذي يؤدي إلي تجنب مس الشيطان، ويحافظ على الطفل الذي سيولد".
فوائد كثيرة تعود على المتزوجين وتعود على الطفل، ولكن لا أحد يعلم تلك المعلومة، وينسي أن يقولها عند البدء، بل على الزوج أن يقوم بالتسمية، والاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم، وهذا الأمر الأكثر من بسيط يجعل المتزوجين يبعد عنهما الشيطان، وإذا أنجبا طفلا في تلك اللحظة، تجنب الشيطان ذلك الولد.
كما يوجد بعض من الأمور التي نهانا عنها الرسول صلى الله عليه وسلم، وهي حرمة التحدث بما جري في المعاشرة الزوجية، ولابد من ترك الحديث في تلك الأمور، وعدم التحدث عن ما تشعر به الزوجة من تجاه زوجها في ذلك الأمر، وقال أنها من المحرمات التي إذا حدثت وقع الزوجان في الشرك العظيم، حيث أن من يقوم بإفشاء سر العلاقة الزوجية، كان أشر الناس قفي يوم القيامة، وتم ذكر ذلك في أكثر من حديث نبوي شريف.
كما نهانا الله عز وجل عن كشف العورة، وقال أن الله أحق أن يستحي كلا منهما، وفي رواية أخرى تحدث أنه يجوز كشف العورة في الجماع، ولكن يسن أن لا يكون الزوجان عاريان تماما، وأنه لابد من الستر حتى وإن كان الزوجان في الجماع، تلك الآداب التي شرعها الله لنا حتى نسعد في الحياة الزوجية، ونفوز برضا الله، والتسمية في بداية الجماع، من الآداب المهمة، والتي تقي شر أن يمسهما الشيطان والطفل الذي يتم إنجابه في تلك اللحظة.
" الله سهل على الإنسان الطريق الصحيح، وجعله من الآداب الذي إذا قام بها، التسمية عند البدء في الجماع وهذا الذي يؤدي إلي تجنب مس الشيطان، ويحافظ على الطفل الذي سيولد".
يوجد من الآداب التي سن الله ورسوله للمتزوجين القيام بها، قبل بدء الجماع، وقد يري بعض من المتزوجين أنها من الآداب التي إذا لم يفعلها لم يحدث شيء لهما، ولا يزيدها ولا ينقصهما شيء، ولكن إذا علم بها سيفعلونها في كل مرة، مثل التسمية من قبل الزوج قبل الشروع في الجماع.
فوائد كثيرة تعود على المتزوجين وتعود على الطفل، ولكن لا أحد يعلم تلك المعلومة، وينسي أن يقولها عند البدء، بل على الزوج أن يقوم بالتسمية، والاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم، وهذا الأمر الأكثر من بسيط يجعل المتزوجين يبعد عنهما الشيطان، وإذا أنجبا طفلا في تلك اللحظة، تجنب الشيطان ذلك الولد.
كما يوجد بعض من الأمور التي نهانا عنها الرسول صلى الله عليه وسلم، وهي حرمة التحدث بما جري في المعاشرة الزوجية، ولابد من ترك الحديث في تلك الأمور، وعدم التحدث عن ما تشعر به الزوجة من تجاه زوجها في ذلك الأمر، وقال أنها من المحرمات التي إذا حدثت وقع الزوجان في الشرك العظيم، حيث أن من يقوم بإفشاء سر العلاقة الزوجية، كان أشر الناس قفي يوم القيامة، وتم ذكر ذلك في أكثر من حديث نبوي شريف.
كما نهانا الله عز وجل عن كشف العورة، وقال أن الله أحق أن يستحي كلا منهما، وفي رواية أخرى تحدث أنه يجوز كشف العورة في الجماع، ولكن يسن أن لا يكون الزوجان عاريان تماما، وأنه لابد من الستر حتى وإن كان الزوجان في الجماع، تلك الآداب التي شرعها الله لنا حتى نسعد في الحياة الزوجية، ونفوز برضا الله، والتسمية في بداية الجماع، من الآداب المهمة، والتي تقي شر أن يمسهما الشيطان والطفل الذي يتم إنجابه في تلك اللحظة.
" الله سهل على الإنسان الطريق الصحيح، وجعله من الآداب الذي إذا قام بها، التسمية عند البدء في الجماع وهذا الذي يؤدي إلي تجنب مس الشيطان، ويحافظ على الطفل الذي سيولد".
فوائد كثيرة تعود على المتزوجين وتعود على الطفل، ولكن لا أحد يعلم تلك المعلومة، وينسي أن يقولها عند البدء، بل على الزوج أن يقوم بالتسمية، والاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم، وهذا الأمر الأكثر من بسيط يجعل المتزوجين يبعد عنهما الشيطان، وإذا أنجبا طفلا في تلك اللحظة، تجنب الشيطان ذلك الولد.
كما يوجد بعض من الأمور التي نهانا عنها الرسول صلى الله عليه وسلم، وهي حرمة التحدث بما جري في المعاشرة الزوجية، ولابد من ترك الحديث في تلك الأمور، وعدم التحدث عن ما تشعر به الزوجة من تجاه زوجها في ذلك الأمر، وقال أنها من المحرمات التي إذا حدثت وقع الزوجان في الشرك العظيم، حيث أن من يقوم بإفشاء سر العلاقة الزوجية، كان أشر الناس قفي يوم القيامة، وتم ذكر ذلك في أكثر من حديث نبوي شريف.
كما نهانا الله عز وجل عن كشف العورة، وقال أن الله أحق أن يستحي كلا منهما، وفي رواية أخرى تحدث أنه يجوز كشف العورة في الجماع، ولكن يسن أن لا يكون الزوجان عاريان تماما، وأنه لابد من الستر حتى وإن كان الزوجان في الجماع، تلك الآداب التي شرعها الله لنا حتى نسعد في الحياة الزوجية، ونفوز برضا الله، والتسمية في بداية الجماع، من الآداب المهمة، والتي تقي شر أن يمسهما الشيطان والطفل الذي يتم إنجابه في تلك اللحظة.
" الله سهل على الإنسان الطريق الصحيح، وجعله من الآداب الذي إذا قام بها، التسمية عند البدء في الجماع وهذا الذي يؤدي إلي تجنب مس الشيطان، ويحافظ على الطفل الذي سيولد".
