فعلة مشينة تدفع عائلة للتبرأ من ابنتهم .. فماذا فعلت؟ ساندرا سولومون
أعلنت عائلة القيادي الفلسطيني الراحل صخر حبش أنها تبرأت من ابنتها ساندرا و ذلك لتخليها عن دينها و دين أخيها القيادى و ه الاسلام و لم تكتفى بذلك و لكنها أيضا اعلنت ولائها للدولة المعدية لوطنها الا و هى اسرائيل
وقالت العائلة في بيان لها إن"ساندرا لم تبحث عن الحقيقة بل عن المال والشهرة عبر تحولها من الإسلام للمسيحية و لكنها لم تجد طلبها فى ذلك فلم تكتفى بفعلتها و لكن أعلنت حبها و ولائها لاسرائيل و التى بالتالى وجدوا فيها مادة زخمة للإعلام".
وأكد البيان أن "إسرائيل وجدت في ساندرا وسيلة لتحقيق أهدافها باستخدام اسم أخو ساندرا "حبش" ذلك الثيادى الذى دافع عن وطنه بقلمه و عقله و ألف فيه الأشعار و القصائد و الكتب العديدة فكان قلمه هو سلاحه وسمعته الوطنية هي تركته".
وكانت القناة الثانية بالتلفزيون الإسرائيلي قد ذكرت في تقرير مصور أن ساندرا قد نشأت فى عاصمة فلسطين لعائلة مسلمه
وأوضح التقرير الذي بث باللغتين العبرية والعربية ان هذه الفتاة أخت المناضل المعروف الراحل صخر حبش القيادي في منظمة التحرير الفلسطينية وحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) والذى كان من المقربين من قلب الزعيم ياسر عرفات قد تخلت عنها عائلتها بعد سفرها الى كندا و اعلانها تغير ديانتها هناك الى المسيحية
وكانت ساندرا قالت في مقابلة مع القناة المذكورة "إنها نشأت في بيت تربى على كره اليهود وتمجيد هتلر وفطلت من كل يهودى قامت بلعنه او سبه او كرهه من قبل السماح و الغفران. وظهرت ساندرا وهي ترتدي قلادة بالعلم الإسرائيلي في رقبتها،و لم تكتفى بذلك فقط بل قامت برسم تات على رقبتها بأسم دولتها الجديده اسرائيل و بلغتها الام
وختمت ساندرا حديثها بالقول: "انا لا اخاف قول الحق و لا اخاف الموت بسببه و كل ما اتمناه فى حياتى هو ان ارفع علم اسرائيل وأضرب له التحية لأن إسرائيل وجدت لا لأن تمحى".
أعلنت عائلة القيادي الفلسطيني الراحل صخر حبش أنها تبرأت من ابنتها ساندرا و ذلك لتخليها عن دينها و دين أخيها القيادى و ه الاسلام و لم تكتفى بذلك و لكنها أيضا اعلنت ولائها للدولة المعدية لوطنها الا و هى اسرائيل
وقالت العائلة في بيان لها إن"ساندرا لم تبحث عن الحقيقة بل عن المال والشهرة عبر تحولها من الإسلام للمسيحية و لكنها لم تجد طلبها فى ذلك فلم تكتفى بفعلتها و لكن أعلنت حبها و ولائها لاسرائيل و التى بالتالى وجدوا فيها مادة زخمة للإعلام".
وأكد البيان أن "إسرائيل وجدت في ساندرا وسيلة لتحقيق أهدافها باستخدام اسم أخو ساندرا "حبش" ذلك الثيادى الذى دافع عن وطنه بقلمه و عقله و ألف فيه الأشعار و القصائد و الكتب العديدة فكان قلمه هو سلاحه وسمعته الوطنية هي تركته".
وكانت القناة الثانية بالتلفزيون الإسرائيلي قد ذكرت في تقرير مصور أن ساندرا قد نشأت فى عاصمة فلسطين لعائلة مسلمه
وأوضح التقرير الذي بث باللغتين العبرية والعربية ان هذه الفتاة أخت المناضل المعروف الراحل صخر حبش القيادي في منظمة التحرير الفلسطينية وحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) والذى كان من المقربين من قلب الزعيم ياسر عرفات قد تخلت عنها عائلتها بعد سفرها الى كندا و اعلانها تغير ديانتها هناك الى المسيحية
وكانت ساندرا قالت في مقابلة مع القناة المذكورة "إنها نشأت في بيت تربى على كره اليهود وتمجيد هتلر وفطلت من كل يهودى قامت بلعنه او سبه او كرهه من قبل السماح و الغفران. وظهرت ساندرا وهي ترتدي قلادة بالعلم الإسرائيلي في رقبتها،و لم تكتفى بذلك فقط بل قامت برسم تات على رقبتها بأسم دولتها الجديده اسرائيل و بلغتها الام
وختمت ساندرا حديثها بالقول: "انا لا اخاف قول الحق و لا اخاف الموت بسببه و كل ما اتمناه فى حياتى هو ان ارفع علم اسرائيل وأضرب له التحية لأن إسرائيل وجدت لا لأن تمحى".
فعلة مشينة تدفع عائلة للتبرأ من ابنتهم .. فماذا فعلت؟ ساندرا سولومون
أعلنت عائلة القيادي الفلسطيني الراحل صخر حبش أنها تبرأت من ابنتها ساندرا و ذلك لتخليها عن دينها و دين أخيها القيادى و ه الاسلام و لم تكتفى بذلك و لكنها أيضا اعلنت ولائها للدولة المعدية لوطنها الا و هى اسرائيل
وقالت العائلة في بيان لها إن"ساندرا لم تبحث عن الحقيقة بل عن المال والشهرة عبر تحولها من الإسلام للمسيحية و لكنها لم تجد طلبها فى ذلك فلم تكتفى بفعلتها و لكن أعلنت حبها و ولائها لاسرائيل و التى بالتالى وجدوا فيها مادة زخمة للإعلام".
وأكد البيان أن "إسرائيل وجدت في ساندرا وسيلة لتحقيق أهدافها باستخدام اسم أخو ساندرا "حبش" ذلك الثيادى الذى دافع عن وطنه بقلمه و عقله و ألف فيه الأشعار و القصائد و الكتب العديدة فكان قلمه هو سلاحه وسمعته الوطنية هي تركته".
وكانت القناة الثانية بالتلفزيون الإسرائيلي قد ذكرت في تقرير مصور أن ساندرا قد نشأت فى عاصمة فلسطين لعائلة مسلمه
وأوضح التقرير الذي بث باللغتين العبرية والعربية ان هذه الفتاة أخت المناضل المعروف الراحل صخر حبش القيادي في منظمة التحرير الفلسطينية وحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) والذى كان من المقربين من قلب الزعيم ياسر عرفات قد تخلت عنها عائلتها بعد سفرها الى كندا و اعلانها تغير ديانتها هناك الى المسيحية
وكانت ساندرا قالت في مقابلة مع القناة المذكورة "إنها نشأت في بيت تربى على كره اليهود وتمجيد هتلر وفطلت من كل يهودى قامت بلعنه او سبه او كرهه من قبل السماح و الغفران. وظهرت ساندرا وهي ترتدي قلادة بالعلم الإسرائيلي في رقبتها،و لم تكتفى بذلك فقط بل قامت برسم تات على رقبتها بأسم دولتها الجديده اسرائيل و بلغتها الام
وختمت ساندرا حديثها بالقول: "انا لا اخاف قول الحق و لا اخاف الموت بسببه و كل ما اتمناه فى حياتى هو ان ارفع علم اسرائيل وأضرب له التحية لأن إسرائيل وجدت لا لأن تمحى".
أعلنت عائلة القيادي الفلسطيني الراحل صخر حبش أنها تبرأت من ابنتها ساندرا و ذلك لتخليها عن دينها و دين أخيها القيادى و ه الاسلام و لم تكتفى بذلك و لكنها أيضا اعلنت ولائها للدولة المعدية لوطنها الا و هى اسرائيل
وقالت العائلة في بيان لها إن"ساندرا لم تبحث عن الحقيقة بل عن المال والشهرة عبر تحولها من الإسلام للمسيحية و لكنها لم تجد طلبها فى ذلك فلم تكتفى بفعلتها و لكن أعلنت حبها و ولائها لاسرائيل و التى بالتالى وجدوا فيها مادة زخمة للإعلام".
وأكد البيان أن "إسرائيل وجدت في ساندرا وسيلة لتحقيق أهدافها باستخدام اسم أخو ساندرا "حبش" ذلك الثيادى الذى دافع عن وطنه بقلمه و عقله و ألف فيه الأشعار و القصائد و الكتب العديدة فكان قلمه هو سلاحه وسمعته الوطنية هي تركته".
وكانت القناة الثانية بالتلفزيون الإسرائيلي قد ذكرت في تقرير مصور أن ساندرا قد نشأت فى عاصمة فلسطين لعائلة مسلمه
وأوضح التقرير الذي بث باللغتين العبرية والعربية ان هذه الفتاة أخت المناضل المعروف الراحل صخر حبش القيادي في منظمة التحرير الفلسطينية وحركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) والذى كان من المقربين من قلب الزعيم ياسر عرفات قد تخلت عنها عائلتها بعد سفرها الى كندا و اعلانها تغير ديانتها هناك الى المسيحية
وكانت ساندرا قالت في مقابلة مع القناة المذكورة "إنها نشأت في بيت تربى على كره اليهود وتمجيد هتلر وفطلت من كل يهودى قامت بلعنه او سبه او كرهه من قبل السماح و الغفران. وظهرت ساندرا وهي ترتدي قلادة بالعلم الإسرائيلي في رقبتها،و لم تكتفى بذلك فقط بل قامت برسم تات على رقبتها بأسم دولتها الجديده اسرائيل و بلغتها الام
وختمت ساندرا حديثها بالقول: "انا لا اخاف قول الحق و لا اخاف الموت بسببه و كل ما اتمناه فى حياتى هو ان ارفع علم اسرائيل وأضرب له التحية لأن إسرائيل وجدت لا لأن تمحى".