يعجز العقل احيانا عن فهم لما يقوم بعض الأشخاص بالكثير من الأفعال التي تغضب الله ورسوله بعدما علموا انهم بتلك الأفعال يخسرون الدنيا والآخرة ، نعم لقد كانت الديانة الإسلامية خاتم الديانات وكان سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم خاتم الرسل والأنبياء والذي أرسله الله عز وجل هداية ورحمة للبشرية جميعا ولم يترك لنا صغيرة أو كبيرة في الأمور الحياتية او الدنيوية إلا واخبرنا كيف نتعامل معها بما يرضي الله ويضمن لنا حياة سوية في الدنيا والفوز برضا الله والجنة في الأخرة ونعم القرار . ولكن هناك الكثيرين من البشر الذين نسيوا الله فانساهم أنفسهم ، كثيرين انساقوا وراء رغباتهم والشيطان فضلوا الطريق القويم وخسروا الدنيا وعاشوا بها معيشة ضنكا وخسروا الآخرة فاستحقوا غضب الله وعذاب النار عفانا الله وإياكم منها ، ولم يعد يمر علينا فترة من الزمن حتي نجد أحداث مفزعة لهؤلاء القوم الذين أغضبوا الله في حياتهم بإرتكاب المعاصي والأثام كان الله أراد أن يعاقبهم في الدنيا بفضح امرهم وليكونوا عظة وعبرة لمن بعدهم حتي لا يتخذوا نفس طريقهم فيلقوا نفس المصير، وكلما رأينا تلك الأمور نتوقف مع أنفسنا ونراجع حياتنا وعلاقتنا برب العالمين لنجدد التوبة والعودة إلي الله ونفكر مليا قبل الإبتعاد عن عفوة ومغفرته ، ومن تلك المشاهد المفزعة والتي حصلت لإحدي الفتيات المسلمات عندما وافتها المنية وقامت المغسلة بتغسيلها ولكنها وجدت أجزاء من لحمها يتساقط في شكل مفزع مما أصاب الحاضرين بالرعب الشديد وعندما سألوا عن سيرة تلك الفتاة وعلاقتها مع الله وجدوا انها ابتعدت تماما عن عبادة الله وكانت لا تذكر الله او تصلي بل كانت أيضا متبرجة في ملابسها وتتابع المواقع الإباحية ولذا علي كل المسلمين ان يتقوا الله في السر والعلن ويعلنوا توبتهم ورجوعهم إلي الله

يعجز العقل احيانا عن فهم لما يقوم بعض الأشخاص بالكثير من الأفعال التي تغضب الله ورسوله بعدما علموا انهم بتلك الأفعال يخسرون الدنيا والآخرة ، نعم لقد كانت الديانة الإسلامية خاتم الديانات وكان سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم خاتم الرسل والأنبياء والذي أرسله الله عز وجل هداية ورحمة للبشرية جميعا ولم يترك لنا صغيرة أو كبيرة في الأمور الحياتية او الدنيوية إلا واخبرنا كيف نتعامل معها بما يرضي الله ويضمن لنا حياة سوية في الدنيا والفوز برضا الله والجنة في الأخرة ونعم القرار . ولكن هناك الكثيرين من البشر الذين نسيوا الله فانساهم أنفسهم ، كثيرين انساقوا وراء رغباتهم والشيطان فضلوا الطريق القويم وخسروا الدنيا وعاشوا بها معيشة ضنكا وخسروا الآخرة فاستحقوا غضب الله وعذاب النار عفانا الله وإياكم منها ، ولم يعد يمر علينا فترة من الزمن حتي نجد أحداث مفزعة لهؤلاء القوم الذين أغضبوا الله في حياتهم بإرتكاب المعاصي والأثام كان الله أراد أن يعاقبهم في الدنيا بفضح امرهم وليكونوا عظة وعبرة لمن بعدهم حتي لا يتخذوا نفس طريقهم فيلقوا نفس المصير، وكلما رأينا تلك الأمور نتوقف مع أنفسنا ونراجع حياتنا وعلاقتنا برب العالمين لنجدد التوبة والعودة إلي الله ونفكر مليا قبل الإبتعاد عن عفوة ومغفرته ، ومن تلك المشاهد المفزعة والتي حصلت لإحدي الفتيات المسلمات عندما وافتها المنية وقامت المغسلة بتغسيلها ولكنها وجدت أجزاء من لحمها يتساقط في شكل مفزع مما أصاب الحاضرين بالرعب الشديد وعندما سألوا عن سيرة تلك الفتاة وعلاقتها مع الله وجدوا انها ابتعدت تماما عن عبادة الله وكانت لا تذكر الله او تصلي بل كانت أيضا متبرجة في ملابسها وتتابع المواقع الإباحية ولذا علي كل المسلمين ان يتقوا الله في السر والعلن ويعلنوا توبتهم ورجوعهم إلي الله
