اعلان

متصل للدكتورة هبة قطب “تزوجت بنت صدمت في شكلها ليلة الدخلة” فشاهد ردها الغريب وماذا كانت النهايه الصادمه

الدكتورة هبة قطب من أكثر الأطباء التي أثارت الجدل حول المواضيع التي تناقشها حيث يراها البعض أنها من المواضيع التي يستحيل البعض البوح عنها، والبعض الآخر يراها أنها من الأمور التي لابد من أن تناقش ليتم حل جميع المشاكل التي تتعلق بتلك الأمور، مثل تلك القصة التي تم مناقشتها وتحمل كثيرا من التنبيهات والمحاذير للشباب.
روت الدكتورة هبة قطب أن شاب جاء لها يشكي له مشكلته، هو من أحد الشباب الذين يبحثون عن رزقهم في البلاد العربية، ولكن دوما يقيم علاقات محرمة مع النساء، وإنه كان متخذ قرار أنه سيوقف تلك العلاقات عندما يصبح رجلا متزوجا، ولاحظ أن العمر أصبح يمر به وأنه لم يتزوج، وبعد جدال كبير مع الأهل الذين أصروا عليه أن يتزوج، وانه لابد من استقراره، واتخذوا القرار أنه سيأتي في الزيارة القادمة سيجد عروسته الجميلة، والمتدينة، والتي لم تراها عين إلا وأذهلت بجمالها، وأخلاقها،وعندما علم بتلك الصفات وافق على أن يراها ويتزوجها.
حان وقت أجازته، وذهب لزيارة أهل الفتاة، وحتى يري تلك الفتاة التي تم اختاروها له، وبالفعل وجدها ترتدي الحجاب، وحاصلة على مؤهل جامعي، وسنها صغير، وأنها من أهل مرموقة.
ولكنه طلب طلبا من الفتاة وأهلها ولكنه قوبل برفض شديدا، وهو أن يراها بشعرها، وأكدوا على أنه حرام فعلا ولا يصح، وقيل له إذا رأتها وهي جميلة بالحجاب، فبكل تأكيد ستجدها جميلة من دونه، وبالفعل تمت الخطبة، وسافر من أجل تجهيز بيت الزوجية، وقام بعمل توكيل لوالده، حتى يقوم بكتب كتابه، حتى يتسنى له أن يقوم باصطحابها في المرة الثانية.
ولكنه عندما أتي يوم الزفاف شعر بالصدمة الكبيرة، حيث تغير شكلها وحجمها، وشاهد شعرها وجده غير محبب له، وغير الذي يفضله، ولا يشعر تجاهها بأي مشاعر ويريد أن يطلقها.
" الزواج لابد من أن يبني على الصراحة، وعلى أن يرضي الطرفين على كلا منهم بما فيه من العيوب قبل المزايا".
الدكتورة هبة قطب من أكثر الأطباء التي أثارت الجدل حول المواضيع التي تناقشها حيث يراها البعض أنها من المواضيع التي يستحيل البعض البوح عنها، والبعض الآخر يراها أنها من الأمور التي لابد من أن تناقش ليتم حل جميع المشاكل التي تتعلق بتلك الأمور، مثل تلك القصة التي تم مناقشتها وتحمل كثيرا من التنبيهات والمحاذير للشباب.
روت الدكتورة هبة قطب أن شاب جاء لها يشكي له مشكلته، هو من أحد الشباب الذين يبحثون عن رزقهم في البلاد العربية، ولكن دوما يقيم علاقات محرمة مع النساء، وإنه كان متخذ قرار أنه سيوقف تلك العلاقات عندما يصبح رجلا متزوجا، ولاحظ أن العمر أصبح يمر به وأنه لم يتزوج، وبعد جدال كبير مع الأهل الذين أصروا عليه أن يتزوج، وانه لابد من استقراره، واتخذوا القرار أنه سيأتي في الزيارة القادمة سيجد عروسته الجميلة، والمتدينة، والتي لم تراها عين إلا وأذهلت بجمالها، وأخلاقها،وعندما علم بتلك الصفات وافق على أن يراها ويتزوجها.
حان وقت أجازته، وذهب لزيارة أهل الفتاة، وحتى يري تلك الفتاة التي تم اختاروها له، وبالفعل وجدها ترتدي الحجاب، وحاصلة على مؤهل جامعي، وسنها صغير، وأنها من أهل مرموقة.
ولكنه طلب طلبا من الفتاة وأهلها ولكنه قوبل برفض شديدا، وهو أن يراها بشعرها، وأكدوا على أنه حرام فعلا ولا يصح، وقيل له إذا رأتها وهي جميلة بالحجاب، فبكل تأكيد ستجدها جميلة من دونه، وبالفعل تمت الخطبة، وسافر من أجل تجهيز بيت الزوجية، وقام بعمل توكيل لوالده، حتى يقوم بكتب كتابه، حتى يتسنى له أن يقوم باصطحابها في المرة الثانية.
ولكنه عندما أتي يوم الزفاف شعر بالصدمة الكبيرة، حيث تغير شكلها وحجمها، وشاهد شعرها وجده غير محبب له، وغير الذي يفضله، ولا يشعر تجاهها بأي مشاعر ويريد أن يطلقها.
" الزواج لابد من أن يبني على الصراحة، وعلى أن يرضي الطرفين على كلا منهم بما فيه من العيوب قبل المزايا".
جميع الحقوق محفوظة لمدونة خواطر عامة ويمنع نسخ اى محتوى نهائيا والا سوف تعرض نفسك لمسائلة القانون. يتم التشغيل بواسطة Blogger.