كل إنسان سواء أكان رجلا أو امرأة يختلف في كل شيء عن الآخر، حتى في اختيار شريكة حياته، والرجل له بعض من النقاط المسموح بها للمرأة أن تفعلها وإن كانت خاطئة، ويمكن للرجل أن يتداركها وينساها مع مرور الوقت، ولكن يوجد بعض من الأفعال التي اجتمعت عليها رجال البشرية، أنهم لا يستطيعون غفرانها نهائيا، ولا يستطيعون أن يجعلوها تمر مرور الكرام
مثل الأفعال الأخرى.
المرأة بطبيعتها غيورة على من تحب، ولكن في بعض الأحيان يكون السبب أفعال الرجل، ولكن كل شيء بالحدود يصبح مسموح به من قبل الرجل والمرأة، ولكن في بعض الأمور تصبح تلك الغير شك، وهذا الذي يزعزع الثقة بين الطرفين، وإذا انهار جدا الثقة بين الزوجين ضاع كل شيء في تلك العلاقة.
ولهذا الرجل لا يغفر لزوجته أن تكون شكاكة، وتقوم بسؤاله في كل شيء، بل وتبحث بنفسها عن إجابات للأسئلة التي تدور في عقلها، وعند سؤاله عندما تفشل في إيجاد ما يرضي شكها، لم تجد طريقة لسؤاله غير طريقة السؤال والاتهام للرجل، حيث أنها يمكن في تلك اللحظة أن تفقده مدي حياتها، وخاصة وإن كان مظلوما وأن كل ما يدور في عقلها مجرد أوهام
ليس لها أي صلة بالواقع.
كما أنها لا تترك له بعض من الحرية، والتي تجعله يشعر بأن شكها فيه، جعلها تراقبه طيلة الوقت، فهي تقوم بالبحث في هاتفه، ومرة أخرى في ملابسة، وتسأله عن أمواله فيما أنفقها، والآن مع ظهور مواقع التواصل الاجتماعي، أصبحت المرأة شكاكة لدرجة كبيرة، ولا تعلم ما الذي يمكن لزوجها أن يفعله من دون أن تعلم.
" من الجميل أن تشعري بأن زوجك ملك لك، وأن وحدك التي تستحق أن تفوز بقلب وحب زوجك، ولكن لابد من توخي الحذر لأن بعض الأفعال يمكن أن يهرب منك ولن يعود إليك
كل إنسان سواء أكان رجلا أو امرأة يختلف في كل شيء عن الآخر، حتى في اختيار شريكة حياته، والرجل له بعض من النقاط المسموح بها للمرأة أن تفعلها وإن كانت خاطئة، ويمكن للرجل أن يتداركها وينساها مع مرور الوقت، ولكن يوجد بعض من الأفعال التي اجتمعت عليها رجال البشرية، أنهم لا يستطيعون غفرانها نهائيا، ولا يستطيعون أن يجعلوها تمر مرور الكرام
مثل الأفعال الأخرى.
المرأة بطبيعتها غيورة على من تحب، ولكن في بعض الأحيان يكون السبب أفعال الرجل، ولكن كل شيء بالحدود يصبح مسموح به من قبل الرجل والمرأة، ولكن في بعض الأمور تصبح تلك الغير شك، وهذا الذي يزعزع الثقة بين الطرفين، وإذا انهار جدا الثقة بين الزوجين ضاع كل شيء في تلك العلاقة.
ولهذا الرجل لا يغفر لزوجته أن تكون شكاكة، وتقوم بسؤاله في كل شيء، بل وتبحث بنفسها عن إجابات للأسئلة التي تدور في عقلها، وعند سؤاله عندما تفشل في إيجاد ما يرضي شكها، لم تجد طريقة لسؤاله غير طريقة السؤال والاتهام للرجل، حيث أنها يمكن في تلك اللحظة أن تفقده مدي حياتها، وخاصة وإن كان مظلوما وأن كل ما يدور في عقلها مجرد أوهام
ليس لها أي صلة بالواقع.
كما أنها لا تترك له بعض من الحرية، والتي تجعله يشعر بأن شكها فيه، جعلها تراقبه طيلة الوقت، فهي تقوم بالبحث في هاتفه، ومرة أخرى في ملابسة، وتسأله عن أمواله فيما أنفقها، والآن مع ظهور مواقع التواصل الاجتماعي، أصبحت المرأة شكاكة لدرجة كبيرة، ولا تعلم ما الذي يمكن لزوجها أن يفعله من دون أن تعلم.
" من الجميل أن تشعري بأن زوجك ملك لك، وأن وحدك التي تستحق أن تفوز بقلب وحب زوجك، ولكن لابد من توخي الحذر لأن بعض الأفعال يمكن أن يهرب منك ولن يعود إليك