اعلان

الاحتفال بأصغر عروسين عمرهم 13 سنة..كاااااارثه لا تصدق شاهد ماذا حدث بعد زواجهم !

بالرغم من ارتفاع تكاليف الزواج إلا تأتي بعض من القصص الغريبة التي تجعل الشباب والفتيات يجن جنونهم، فكل واحد منهم قلبه معلق بآخر، ولكن لا يستطيع أن يصبح كل واحد مع الآخر لأن تكاليف الزواج أصبحت كبيرة وغالية، وغير قادرين على القيام بذلك، كما أتجه شيخ من أمام المساجد في أحد المحافظات المصرية بصنع غرفة نوم من الطوب الأحمر والأسمنت لارتفاع تكاليف غرف النوم.
ومع تلك الأحداث تظهر ظاهرة غاية في الجهل والتخلف، وهي زواج القاصر من الأطفال، والتي يتراوح أعمارهم ما بين 13 عاما، و 10 أعوام، وأقل من ذلك، وتلك الظاهرة أصبحت منتشرة في البلاد العربية مثل سوريا، واليمن، وتم تجريم تلك الزيجات من قبل حقوق الطفل، لما يلحق بالأطفال من عواقب نفسية تفسدهم حياتهم، ولكن في ظل تلك الحالات التي تعتبر كثيرة، حدث منها الكثير أيضا في مصر.
حيث أنه تم إطلاق صور لزواج طفلين لا يتجاوز أعمارهم بين 13 عاما، وتم إطلاق الصور وسط جميع مواقع التواصل الاجتماعي، الذين نددوا من قيام الأهل بتزويجهم، حيث أن الزواج أصبح زواج رسميا، وليس الأمر متوقفا على وعد بالزواج أو خطبة عادية، يعرفان الأهل أن هذا الطفل سيتزوج تلك الطفلة عندما يكبرا، وعند سؤال الأهالي عن السبب في الإسراع لإتمام تلك الزيجة، قال كلا منهما أنهما يعملان في مجال التجارة معا، ويخاف كلا منهما أن تذهب تلك التجارة والثروة للغريب، وأنهم يريدان أن تكمل تلك الشراكة، بالزواج، ولكن علق الجميع من وسائل الإعلام، ومواقع التواصل الاجتماعي على أن هذا الزواج يعتبر كالاغتصاب للطفولة والبراءة التي تقتل في يوم العرس.
" تلك العادات ليست من العادات التي تقوم سلوك الأطفال، بل أنها تقضي على الأطفال من الناحية الجسدية، والمستقبل، والبراءة".
بالرغم من ارتفاع تكاليف الزواج إلا تأتي بعض من القصص الغريبة التي تجعل الشباب والفتيات يجن جنونهم، فكل واحد منهم قلبه معلق بآخر، ولكن لا يستطيع أن يصبح كل واحد مع الآخر لأن تكاليف الزواج أصبحت كبيرة وغالية، وغير قادرين على القيام بذلك، كما أتجه شيخ من أمام المساجد في أحد المحافظات المصرية بصنع غرفة نوم من الطوب الأحمر والأسمنت لارتفاع تكاليف غرف النوم.
ومع تلك الأحداث تظهر ظاهرة غاية في الجهل والتخلف، وهي زواج القاصر من الأطفال، والتي يتراوح أعمارهم ما بين 13 عاما، و 10 أعوام، وأقل من ذلك، وتلك الظاهرة أصبحت منتشرة في البلاد العربية مثل سوريا، واليمن، وتم تجريم تلك الزيجات من قبل حقوق الطفل، لما يلحق بالأطفال من عواقب نفسية تفسدهم حياتهم، ولكن في ظل تلك الحالات التي تعتبر كثيرة، حدث منها الكثير أيضا في مصر.
حيث أنه تم إطلاق صور لزواج طفلين لا يتجاوز أعمارهم بين 13 عاما، وتم إطلاق الصور وسط جميع مواقع التواصل الاجتماعي، الذين نددوا من قيام الأهل بتزويجهم، حيث أن الزواج أصبح زواج رسميا، وليس الأمر متوقفا على وعد بالزواج أو خطبة عادية، يعرفان الأهل أن هذا الطفل سيتزوج تلك الطفلة عندما يكبرا، وعند سؤال الأهالي عن السبب في الإسراع لإتمام تلك الزيجة، قال كلا منهما أنهما يعملان في مجال التجارة معا، ويخاف كلا منهما أن تذهب تلك التجارة والثروة للغريب، وأنهم يريدان أن تكمل تلك الشراكة، بالزواج، ولكن علق الجميع من وسائل الإعلام، ومواقع التواصل الاجتماعي على أن هذا الزواج يعتبر كالاغتصاب للطفولة والبراءة التي تقتل في يوم العرس.
" تلك العادات ليست من العادات التي تقوم سلوك الأطفال، بل أنها تقضي على الأطفال من الناحية الجسدية، والمستقبل، والبراءة".
جميع الحقوق محفوظة لمدونة خواطر عامة ويمنع نسخ اى محتوى نهائيا والا سوف تعرض نفسك لمسائلة القانون. يتم التشغيل بواسطة Blogger.