خلق الله الحيوانات والدواجن مختلفة، في حيث الشكل، وطبيعتهم، وطعمهم، والأرانب واحدة من تلك الدواجن التي تتميز بالشكل المنفرد، والسرعة، وطبيعة الطعام التي تتناوله، وأنها نظيفة للغاية، كما أنها أيضا تتميز بالطعم والمذاق الذي لا مثيل له، كما أن كثير من الأطباء ينصحون المرضي بضرورة تناول الأرانب كوجبة صحية غنية بالفيتامينات والمعادن.
والتدقيق والبحث في علاقة الأرنب مع الغير، فأنه يندرج تحت بند الحيوانات الأليفة والتي تحب الإنسان، ولم يصدر منها أي أفعال توحي بالعنف، ولهذا فإن الإنسان يقوم باصطحاب الأرانب في البيت من أجل القيام بتربيتهم، ولتسلية الأطفال، حيث يتمتعون بالذكاء، وفهم ما يريده الإنسان منهم، وإذا شعر الأرنب بوجود خطرا كبيرا على حياته، يهرب ويفر سريعا منه، ويوجد حالة غريبة تصيب الأرنب تجعله يفر هاربا من صاحبه حتى وإن كان يحبه.
تلك الطريقة كفيلة لأن يهرب الأرنب منك، ولم يعود لك، تعرف عليها حتى لا تقم بها معه، وهي نومه على ظهره، تلك الحركة يخاف منها جميع الأرانب، وتجعله يختبئ ولم يظهر لك مجددا، لأن الأرانب في تلك الحركة تكون كل حواس وأعضاء الأرانب مستسلمة للغاية، ويكون هادئا، حيث أنه يغفو في نوم عميق أول ما تقوم بوضع الأرنب على ظهره، وجميع من يقومون بإجراء الأبحاث على الأرانب عندما يقومون بوضع الأرنب على ظهره، يجده ساكنا، وهذا مما يجعلهم يقومون بإرجاعه عن تلك الوضعية حتى يصحو ويعوج إلي حركته وسرعته ونشاطه الطبيعي.
" الأرنب من الحيوانات المستأنسة التي يحبها الكبار والصغار، وأنه من أحب الأكلات التي يتناولها الإنسان، ولأنه يحتوى على كمية عالية من الفيتامينات، وسهل الهضم في المعدة، ولكن إن كنت ممن يحبون اصطحابهم في المنزل، عليم بتوخي الحذر وعدم فعل تلك الحركة مع الأرانب الخاصة بك".
والتدقيق والبحث في علاقة الأرنب مع الغير، فأنه يندرج تحت بند الحيوانات الأليفة والتي تحب الإنسان، ولم يصدر منها أي أفعال توحي بالعنف، ولهذا فإن الإنسان يقوم باصطحاب الأرانب في البيت من أجل القيام بتربيتهم، ولتسلية الأطفال، حيث يتمتعون بالذكاء، وفهم ما يريده الإنسان منهم، وإذا شعر الأرنب بوجود خطرا كبيرا على حياته، يهرب ويفر سريعا منه، ويوجد حالة غريبة تصيب الأرنب تجعله يفر هاربا من صاحبه حتى وإن كان يحبه.
تلك الطريقة كفيلة لأن يهرب الأرنب منك، ولم يعود لك، تعرف عليها حتى لا تقم بها معه، وهي نومه على ظهره، تلك الحركة يخاف منها جميع الأرانب، وتجعله يختبئ ولم يظهر لك مجددا، لأن الأرانب في تلك الحركة تكون كل حواس وأعضاء الأرانب مستسلمة للغاية، ويكون هادئا، حيث أنه يغفو في نوم عميق أول ما تقوم بوضع الأرنب على ظهره، وجميع من يقومون بإجراء الأبحاث على الأرانب عندما يقومون بوضع الأرنب على ظهره، يجده ساكنا، وهذا مما يجعلهم يقومون بإرجاعه عن تلك الوضعية حتى يصحو ويعوج إلي حركته وسرعته ونشاطه الطبيعي.
" الأرنب من الحيوانات المستأنسة التي يحبها الكبار والصغار، وأنه من أحب الأكلات التي يتناولها الإنسان، ولأنه يحتوى على كمية عالية من الفيتامينات، وسهل الهضم في المعدة، ولكن إن كنت ممن يحبون اصطحابهم في المنزل، عليم بتوخي الحذر وعدم فعل تلك الحركة مع الأرانب الخاصة بك".
خلق الله الحيوانات والدواجن مختلفة، في حيث الشكل، وطبيعتهم، وطعمهم، والأرانب واحدة من تلك الدواجن التي تتميز بالشكل المنفرد، والسرعة، وطبيعة الطعام التي تتناوله، وأنها نظيفة للغاية، كما أنها أيضا تتميز بالطعم والمذاق الذي لا مثيل له، كما أن كثير من الأطباء ينصحون المرضي بضرورة تناول الأرانب كوجبة صحية غنية بالفيتامينات والمعادن.
والتدقيق والبحث في علاقة الأرنب مع الغير، فأنه يندرج تحت بند الحيوانات الأليفة والتي تحب الإنسان، ولم يصدر منها أي أفعال توحي بالعنف، ولهذا فإن الإنسان يقوم باصطحاب الأرانب في البيت من أجل القيام بتربيتهم، ولتسلية الأطفال، حيث يتمتعون بالذكاء، وفهم ما يريده الإنسان منهم، وإذا شعر الأرنب بوجود خطرا كبيرا على حياته، يهرب ويفر سريعا منه، ويوجد حالة غريبة تصيب الأرنب تجعله يفر هاربا من صاحبه حتى وإن كان يحبه.
تلك الطريقة كفيلة لأن يهرب الأرنب منك، ولم يعود لك، تعرف عليها حتى لا تقم بها معه، وهي نومه على ظهره، تلك الحركة يخاف منها جميع الأرانب، وتجعله يختبئ ولم يظهر لك مجددا، لأن الأرانب في تلك الحركة تكون كل حواس وأعضاء الأرانب مستسلمة للغاية، ويكون هادئا، حيث أنه يغفو في نوم عميق أول ما تقوم بوضع الأرنب على ظهره، وجميع من يقومون بإجراء الأبحاث على الأرانب عندما يقومون بوضع الأرنب على ظهره، يجده ساكنا، وهذا مما يجعلهم يقومون بإرجاعه عن تلك الوضعية حتى يصحو ويعوج إلي حركته وسرعته ونشاطه الطبيعي.
" الأرنب من الحيوانات المستأنسة التي يحبها الكبار والصغار، وأنه من أحب الأكلات التي يتناولها الإنسان، ولأنه يحتوى على كمية عالية من الفيتامينات، وسهل الهضم في المعدة، ولكن إن كنت ممن يحبون اصطحابهم في المنزل، عليم بتوخي الحذر وعدم فعل تلك الحركة مع الأرانب الخاصة بك".
والتدقيق والبحث في علاقة الأرنب مع الغير، فأنه يندرج تحت بند الحيوانات الأليفة والتي تحب الإنسان، ولم يصدر منها أي أفعال توحي بالعنف، ولهذا فإن الإنسان يقوم باصطحاب الأرانب في البيت من أجل القيام بتربيتهم، ولتسلية الأطفال، حيث يتمتعون بالذكاء، وفهم ما يريده الإنسان منهم، وإذا شعر الأرنب بوجود خطرا كبيرا على حياته، يهرب ويفر سريعا منه، ويوجد حالة غريبة تصيب الأرنب تجعله يفر هاربا من صاحبه حتى وإن كان يحبه.
تلك الطريقة كفيلة لأن يهرب الأرنب منك، ولم يعود لك، تعرف عليها حتى لا تقم بها معه، وهي نومه على ظهره، تلك الحركة يخاف منها جميع الأرانب، وتجعله يختبئ ولم يظهر لك مجددا، لأن الأرانب في تلك الحركة تكون كل حواس وأعضاء الأرانب مستسلمة للغاية، ويكون هادئا، حيث أنه يغفو في نوم عميق أول ما تقوم بوضع الأرنب على ظهره، وجميع من يقومون بإجراء الأبحاث على الأرانب عندما يقومون بوضع الأرنب على ظهره، يجده ساكنا، وهذا مما يجعلهم يقومون بإرجاعه عن تلك الوضعية حتى يصحو ويعوج إلي حركته وسرعته ونشاطه الطبيعي.
" الأرنب من الحيوانات المستأنسة التي يحبها الكبار والصغار، وأنه من أحب الأكلات التي يتناولها الإنسان، ولأنه يحتوى على كمية عالية من الفيتامينات، وسهل الهضم في المعدة، ولكن إن كنت ممن يحبون اصطحابهم في المنزل، عليم بتوخي الحذر وعدم فعل تلك الحركة مع الأرانب الخاصة بك".