أصبح الهاتف الذكي الآن جزأ لا يتجزأ حياة الإنسان، ولا يستطيع أن يذهب إلي مكان من دون اصطحاب الهاتف معه، والآن أيضا أصبح هو تأشيرة الخروج له وتجوله نحو العالم، وكأنه قرية صغيرة، ولكن أصبح الهاتف شيء مدمن عليه ولا يستطيع التفريط فيه، ويقومون بالرد على ما يأتي عليه في مواقع التواصل الاجتماعي والمحادثات الفورية، ولكن أشار أطباء النفس بأنه هناك بعض من الأمور التي إذا زادت عن حدها تصبح إدمانا، وصرح أن هناك بعض من الحالات التي صرحوا عنها الأطباء أنها يكون الإنسان مصاب بالفوبيا، وتظهر على الإنسان بعض من الحالات التي تؤكد على ذلك، إذا وجدتها عليك فأنت مصاب بالفوبيا، وتلك هي الأعراض:-
• ترددك عند مجيء مكالمة هاتفيه لك، فأنت لا تستطيع الرد حتى تسأل نفسك عدة أسئلة يمنك من خلالها أن ينتهي الاتصال بسبب ترددك.
• إذا كان المتصل بك يريدك منك الاتصال به، ومن الضروري إجراء تلك المكالمة ولكنك تشعر بالخوف تجاه إجراء تلك المكالمة، وتصبح مترددا حول إجراء تلك المكالمة.
• إذا كنت تكرر نفس الأعذار عندما يتم سؤالك من أحد المتصلين عن عدم اتصالك بهم فدوما تقول أنك لم تسمع الهاتف، ولم تكون بالقرب من الهاتف.
• إذا كنت لا تجد أعذار وأسباب حقيقة لعدم الرد على الهاتف.
• دوما تختبئ وراء التراسل النصي عبر برامج المراسلات النصية.
• إذا كنت ممن يقومون بجعل الهاتف صامتا طوال اليوم، فأنت مصاب بفوبيا الهاتف.
• إذا كان قائمة المكالمات الواردة أكثر مما التي قمت بها فأحذر أنت مصاب بفوبيا الهاتف.
• دوما تستخدم برنامج معرفة من المتصل بك حتى تتعرف على من يقوم بإجراء الاتصال بك.
" البعض من الأشخاص يحبون الهاتف حبا كبيرا، والبعض منهم لا يشعرون بالراحة مع الرد على الهاتف، ولكن فوبيا الهاتف، قد أصيبت العديد من الناس، شاهد تلك الأعراض وتأكد من إصابتك".
• ترددك عند مجيء مكالمة هاتفيه لك، فأنت لا تستطيع الرد حتى تسأل نفسك عدة أسئلة يمنك من خلالها أن ينتهي الاتصال بسبب ترددك.
• إذا كان المتصل بك يريدك منك الاتصال به، ومن الضروري إجراء تلك المكالمة ولكنك تشعر بالخوف تجاه إجراء تلك المكالمة، وتصبح مترددا حول إجراء تلك المكالمة.
• إذا كنت تكرر نفس الأعذار عندما يتم سؤالك من أحد المتصلين عن عدم اتصالك بهم فدوما تقول أنك لم تسمع الهاتف، ولم تكون بالقرب من الهاتف.
• إذا كنت لا تجد أعذار وأسباب حقيقة لعدم الرد على الهاتف.
• دوما تختبئ وراء التراسل النصي عبر برامج المراسلات النصية.
• إذا كنت ممن يقومون بجعل الهاتف صامتا طوال اليوم، فأنت مصاب بفوبيا الهاتف.
• إذا كان قائمة المكالمات الواردة أكثر مما التي قمت بها فأحذر أنت مصاب بفوبيا الهاتف.
• دوما تستخدم برنامج معرفة من المتصل بك حتى تتعرف على من يقوم بإجراء الاتصال بك.
" البعض من الأشخاص يحبون الهاتف حبا كبيرا، والبعض منهم لا يشعرون بالراحة مع الرد على الهاتف، ولكن فوبيا الهاتف، قد أصيبت العديد من الناس، شاهد تلك الأعراض وتأكد من إصابتك".
أصبح الهاتف الذكي الآن جزأ لا يتجزأ حياة الإنسان، ولا يستطيع أن يذهب إلي مكان من دون اصطحاب الهاتف معه، والآن أيضا أصبح هو تأشيرة الخروج له وتجوله نحو العالم، وكأنه قرية صغيرة، ولكن أصبح الهاتف شيء مدمن عليه ولا يستطيع التفريط فيه، ويقومون بالرد على ما يأتي عليه في مواقع التواصل الاجتماعي والمحادثات الفورية، ولكن أشار أطباء النفس بأنه هناك بعض من الأمور التي إذا زادت عن حدها تصبح إدمانا، وصرح أن هناك بعض من الحالات التي صرحوا عنها الأطباء أنها يكون الإنسان مصاب بالفوبيا، وتظهر على الإنسان بعض من الحالات التي تؤكد على ذلك، إذا وجدتها عليك فأنت مصاب بالفوبيا، وتلك هي الأعراض:-
• ترددك عند مجيء مكالمة هاتفيه لك، فأنت لا تستطيع الرد حتى تسأل نفسك عدة أسئلة يمنك من خلالها أن ينتهي الاتصال بسبب ترددك.
• إذا كان المتصل بك يريدك منك الاتصال به، ومن الضروري إجراء تلك المكالمة ولكنك تشعر بالخوف تجاه إجراء تلك المكالمة، وتصبح مترددا حول إجراء تلك المكالمة.
• إذا كنت تكرر نفس الأعذار عندما يتم سؤالك من أحد المتصلين عن عدم اتصالك بهم فدوما تقول أنك لم تسمع الهاتف، ولم تكون بالقرب من الهاتف.
• إذا كنت لا تجد أعذار وأسباب حقيقة لعدم الرد على الهاتف.
• دوما تختبئ وراء التراسل النصي عبر برامج المراسلات النصية.
• إذا كنت ممن يقومون بجعل الهاتف صامتا طوال اليوم، فأنت مصاب بفوبيا الهاتف.
• إذا كان قائمة المكالمات الواردة أكثر مما التي قمت بها فأحذر أنت مصاب بفوبيا الهاتف.
• دوما تستخدم برنامج معرفة من المتصل بك حتى تتعرف على من يقوم بإجراء الاتصال بك.
" البعض من الأشخاص يحبون الهاتف حبا كبيرا، والبعض منهم لا يشعرون بالراحة مع الرد على الهاتف، ولكن فوبيا الهاتف، قد أصيبت العديد من الناس، شاهد تلك الأعراض وتأكد من إصابتك".
• ترددك عند مجيء مكالمة هاتفيه لك، فأنت لا تستطيع الرد حتى تسأل نفسك عدة أسئلة يمنك من خلالها أن ينتهي الاتصال بسبب ترددك.
• إذا كان المتصل بك يريدك منك الاتصال به، ومن الضروري إجراء تلك المكالمة ولكنك تشعر بالخوف تجاه إجراء تلك المكالمة، وتصبح مترددا حول إجراء تلك المكالمة.
• إذا كنت تكرر نفس الأعذار عندما يتم سؤالك من أحد المتصلين عن عدم اتصالك بهم فدوما تقول أنك لم تسمع الهاتف، ولم تكون بالقرب من الهاتف.
• إذا كنت لا تجد أعذار وأسباب حقيقة لعدم الرد على الهاتف.
• دوما تختبئ وراء التراسل النصي عبر برامج المراسلات النصية.
• إذا كنت ممن يقومون بجعل الهاتف صامتا طوال اليوم، فأنت مصاب بفوبيا الهاتف.
• إذا كان قائمة المكالمات الواردة أكثر مما التي قمت بها فأحذر أنت مصاب بفوبيا الهاتف.
• دوما تستخدم برنامج معرفة من المتصل بك حتى تتعرف على من يقوم بإجراء الاتصال بك.
" البعض من الأشخاص يحبون الهاتف حبا كبيرا، والبعض منهم لا يشعرون بالراحة مع الرد على الهاتف، ولكن فوبيا الهاتف، قد أصيبت العديد من الناس، شاهد تلك الأعراض وتأكد من إصابتك".