سنن النبي ووصاياه لا تنتهي وتساعدنا كثيرا في متابعة حياتنا اليومية، الجميع يعلم أنه يوجد بعض من الأطعمة التي حرم الله تناولها، مثل لحم الميتة، والخنزير، وشرح سيدنا محمد تعريف كلمة الميتة وهي التي يتناولها الإنسان بدون الذبح على الشريعة الإسلامية، مثل الاختناق، أو بسبب المرض، أو تناول الحيوانات التي تتغذي على القاذورات.
ولكن الأرانب تتغذي بالشكل الطبيعي، وأمر غير مشكوك فيه مطلقا، ولكن النبي صلى الله عليه وسلم، لم يتناول مطلقا لحم الأرنب، والذي أثار دهشة الجميع أنه أيضا لم يذكر مطلقا في القرآن الكريم، وإذا تم تقديمه من قبل أحد الصحابة كان يرفض أن يتناوله، وتم سؤاله من قبل الكثيرين حتى يعلموا لماذا لا يتناوله الرسول صلى الله عليه وسلم، فقال أن الأرانب من الحيوانات التي تلد وتحيض، وأنه كان لا يحب أن يتناوله ولكنه لم يحرمه.
وليس مثل الشائع الذي منتشر في جميع الأمة الإسلامية التي ترفض تناول لحوم الأرانب، والتي كانت تعلل حدوث ذلك برفض النبي لتناوله، ولكن تصرف النبي صلى الله عليه وسلم، كان تصرف ليس له طابع للنبوة، فكان تصرفه بأنه لا يحب تناوله، وليس له جانب من الحلال والحرام.
فالمحرمات التي لا شك فيها ذكرها الله في أكثر من آية قرآنية، لحم الخنزير، ولحم الميتة، وأيضا المشروبات التي حرمها الله تناولها للإنسان، وهي المشروبات التي تذهب العقل، والتي تجعل الإنسان ليس في وعيه.
" المحرمات واضحة، وبينة أمام الإنسان، ولكن رسولنا الكريم لم يحرم تناول لحم الأرانب، وإنما لا يتناوله لسبب جعله يرفضه وليس يحرمه، فأنه لا يريد أن يتناول تلك اللحوم بسبب أنها تحيض وتلد، وليس لأمر ما آخر".
ولكن الأرانب تتغذي بالشكل الطبيعي، وأمر غير مشكوك فيه مطلقا، ولكن النبي صلى الله عليه وسلم، لم يتناول مطلقا لحم الأرنب، والذي أثار دهشة الجميع أنه أيضا لم يذكر مطلقا في القرآن الكريم، وإذا تم تقديمه من قبل أحد الصحابة كان يرفض أن يتناوله، وتم سؤاله من قبل الكثيرين حتى يعلموا لماذا لا يتناوله الرسول صلى الله عليه وسلم، فقال أن الأرانب من الحيوانات التي تلد وتحيض، وأنه كان لا يحب أن يتناوله ولكنه لم يحرمه.
وليس مثل الشائع الذي منتشر في جميع الأمة الإسلامية التي ترفض تناول لحوم الأرانب، والتي كانت تعلل حدوث ذلك برفض النبي لتناوله، ولكن تصرف النبي صلى الله عليه وسلم، كان تصرف ليس له طابع للنبوة، فكان تصرفه بأنه لا يحب تناوله، وليس له جانب من الحلال والحرام.
فالمحرمات التي لا شك فيها ذكرها الله في أكثر من آية قرآنية، لحم الخنزير، ولحم الميتة، وأيضا المشروبات التي حرمها الله تناولها للإنسان، وهي المشروبات التي تذهب العقل، والتي تجعل الإنسان ليس في وعيه.
" المحرمات واضحة، وبينة أمام الإنسان، ولكن رسولنا الكريم لم يحرم تناول لحم الأرانب، وإنما لا يتناوله لسبب جعله يرفضه وليس يحرمه، فأنه لا يريد أن يتناول تلك اللحوم بسبب أنها تحيض وتلد، وليس لأمر ما آخر".
سنن النبي ووصاياه لا تنتهي وتساعدنا كثيرا في متابعة حياتنا اليومية، الجميع يعلم أنه يوجد بعض من الأطعمة التي حرم الله تناولها، مثل لحم الميتة، والخنزير، وشرح سيدنا محمد تعريف كلمة الميتة وهي التي يتناولها الإنسان بدون الذبح على الشريعة الإسلامية، مثل الاختناق، أو بسبب المرض، أو تناول الحيوانات التي تتغذي على القاذورات.
ولكن الأرانب تتغذي بالشكل الطبيعي، وأمر غير مشكوك فيه مطلقا، ولكن النبي صلى الله عليه وسلم، لم يتناول مطلقا لحم الأرنب، والذي أثار دهشة الجميع أنه أيضا لم يذكر مطلقا في القرآن الكريم، وإذا تم تقديمه من قبل أحد الصحابة كان يرفض أن يتناوله، وتم سؤاله من قبل الكثيرين حتى يعلموا لماذا لا يتناوله الرسول صلى الله عليه وسلم، فقال أن الأرانب من الحيوانات التي تلد وتحيض، وأنه كان لا يحب أن يتناوله ولكنه لم يحرمه.
وليس مثل الشائع الذي منتشر في جميع الأمة الإسلامية التي ترفض تناول لحوم الأرانب، والتي كانت تعلل حدوث ذلك برفض النبي لتناوله، ولكن تصرف النبي صلى الله عليه وسلم، كان تصرف ليس له طابع للنبوة، فكان تصرفه بأنه لا يحب تناوله، وليس له جانب من الحلال والحرام.
فالمحرمات التي لا شك فيها ذكرها الله في أكثر من آية قرآنية، لحم الخنزير، ولحم الميتة، وأيضا المشروبات التي حرمها الله تناولها للإنسان، وهي المشروبات التي تذهب العقل، والتي تجعل الإنسان ليس في وعيه.
" المحرمات واضحة، وبينة أمام الإنسان، ولكن رسولنا الكريم لم يحرم تناول لحم الأرانب، وإنما لا يتناوله لسبب جعله يرفضه وليس يحرمه، فأنه لا يريد أن يتناول تلك اللحوم بسبب أنها تحيض وتلد، وليس لأمر ما آخر".
ولكن الأرانب تتغذي بالشكل الطبيعي، وأمر غير مشكوك فيه مطلقا، ولكن النبي صلى الله عليه وسلم، لم يتناول مطلقا لحم الأرنب، والذي أثار دهشة الجميع أنه أيضا لم يذكر مطلقا في القرآن الكريم، وإذا تم تقديمه من قبل أحد الصحابة كان يرفض أن يتناوله، وتم سؤاله من قبل الكثيرين حتى يعلموا لماذا لا يتناوله الرسول صلى الله عليه وسلم، فقال أن الأرانب من الحيوانات التي تلد وتحيض، وأنه كان لا يحب أن يتناوله ولكنه لم يحرمه.
وليس مثل الشائع الذي منتشر في جميع الأمة الإسلامية التي ترفض تناول لحوم الأرانب، والتي كانت تعلل حدوث ذلك برفض النبي لتناوله، ولكن تصرف النبي صلى الله عليه وسلم، كان تصرف ليس له طابع للنبوة، فكان تصرفه بأنه لا يحب تناوله، وليس له جانب من الحلال والحرام.
فالمحرمات التي لا شك فيها ذكرها الله في أكثر من آية قرآنية، لحم الخنزير، ولحم الميتة، وأيضا المشروبات التي حرمها الله تناولها للإنسان، وهي المشروبات التي تذهب العقل، والتي تجعل الإنسان ليس في وعيه.
" المحرمات واضحة، وبينة أمام الإنسان، ولكن رسولنا الكريم لم يحرم تناول لحم الأرانب، وإنما لا يتناوله لسبب جعله يرفضه وليس يحرمه، فأنه لا يريد أن يتناول تلك اللحوم بسبب أنها تحيض وتلد، وليس لأمر ما آخر".
