مع انتشار مواقع التواصل الاجتماعي انتشرت العلاقات العاطفية التي تربط بين قلوب الشباب والفتيات، لأن الإيقاع أصبح سريعا، وأصبحت تلك المواقع هي ملتقي القلوب، ومنبع لقصص الحب التي تنتهي بالزواج وتتويج هذا الحب بالاستقرار، أو بالحزن، وتصبح قصة حب مؤلمة وحزينة مثل تلك القصة.
بدأت قصة ذلك الشاب والفتاة عندما بدأ كلا منهما بالحوار عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ولكن بدأ هذا الحوار لصداقة ثم إلي حب تملك من قلوبهم، وأصر الشاب على مقابلة أهل الفتاة حتى يطلب يدها منهم، وعندما قام بزيارة الفتاة، وتم الاتفاق على إتمام تلك الخطبة، والموافقة على طلبه بسفر الفتاة معه، نظرا لأنهم علموا أنهم الاثنان يحبون بعض حبا شديدا، ولكن لعب القدر لعبته، وهو معرفة أن تلك الفتاة تعاني من نفس المرض الوراثي الذي يعاني منه ذلك الشاب.
المرض الوراثي الذي يعانيان منه هو مرض يسمي( التكيس الليفي)، وهذا المرض يعتب من أقوى الأمراض خطورة حيث أنه يصيب الرئة، ولكن الحب الذي جمعهما معا، جعل ذلك المرض يقوي علاقتهما معا، ويصرا على أن يكملا المشوار معا، ولا يتخلي كلا منهما عن الآخر، ويشاء القدر أن الأطباء يقررون منعهما من الوجود معا، لكن قبل أن يرجع كلا منهما إلي بلدته، كانوا قد قرر كلا منهما القيام بعملية زرع الرئة، حتى يستطيع تكملة الحياة معا.
مع مرور الأيام الصعبة قام كلا منهما بتلك العملية، في أيام تعتبر متقاربة نوعا ما، ولكن المحزن في تلك القصة أن حالتهم زادت سوء، ولم يري منهما الآخر منذ إجراء تلك العملية، وهذا الذي جعلها تذهب لرؤية حبيبها بالرغم من تحذير الأطباء من الحركة، ولكن يشاء القدر أن يموت قبل أن تذهب إليه، وبعد مرور 5 أيام على وفاته توفيت تلك الفتاة، لتكون من أقوى قصص الحب المحزنة.
" بعض قصص الحب تنتهي نهاية حزينة، ولكن تترك صدي كبير وموعظة لعدد كبير من الشباب والفتيات التي يتلاعبن باسم الحب، فإن الحب أسمي من ذلك وأنظف من أن يتلاعب باسمه".
بدأت قصة ذلك الشاب والفتاة عندما بدأ كلا منهما بالحوار عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ولكن بدأ هذا الحوار لصداقة ثم إلي حب تملك من قلوبهم، وأصر الشاب على مقابلة أهل الفتاة حتى يطلب يدها منهم، وعندما قام بزيارة الفتاة، وتم الاتفاق على إتمام تلك الخطبة، والموافقة على طلبه بسفر الفتاة معه، نظرا لأنهم علموا أنهم الاثنان يحبون بعض حبا شديدا، ولكن لعب القدر لعبته، وهو معرفة أن تلك الفتاة تعاني من نفس المرض الوراثي الذي يعاني منه ذلك الشاب.
المرض الوراثي الذي يعانيان منه هو مرض يسمي( التكيس الليفي)، وهذا المرض يعتب من أقوى الأمراض خطورة حيث أنه يصيب الرئة، ولكن الحب الذي جمعهما معا، جعل ذلك المرض يقوي علاقتهما معا، ويصرا على أن يكملا المشوار معا، ولا يتخلي كلا منهما عن الآخر، ويشاء القدر أن الأطباء يقررون منعهما من الوجود معا، لكن قبل أن يرجع كلا منهما إلي بلدته، كانوا قد قرر كلا منهما القيام بعملية زرع الرئة، حتى يستطيع تكملة الحياة معا.
مع مرور الأيام الصعبة قام كلا منهما بتلك العملية، في أيام تعتبر متقاربة نوعا ما، ولكن المحزن في تلك القصة أن حالتهم زادت سوء، ولم يري منهما الآخر منذ إجراء تلك العملية، وهذا الذي جعلها تذهب لرؤية حبيبها بالرغم من تحذير الأطباء من الحركة، ولكن يشاء القدر أن يموت قبل أن تذهب إليه، وبعد مرور 5 أيام على وفاته توفيت تلك الفتاة، لتكون من أقوى قصص الحب المحزنة.
" بعض قصص الحب تنتهي نهاية حزينة، ولكن تترك صدي كبير وموعظة لعدد كبير من الشباب والفتيات التي يتلاعبن باسم الحب، فإن الحب أسمي من ذلك وأنظف من أن يتلاعب باسمه".
مع انتشار مواقع التواصل الاجتماعي انتشرت العلاقات العاطفية التي تربط بين قلوب الشباب والفتيات، لأن الإيقاع أصبح سريعا، وأصبحت تلك المواقع هي ملتقي القلوب، ومنبع لقصص الحب التي تنتهي بالزواج وتتويج هذا الحب بالاستقرار، أو بالحزن، وتصبح قصة حب مؤلمة وحزينة مثل تلك القصة.
بدأت قصة ذلك الشاب والفتاة عندما بدأ كلا منهما بالحوار عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ولكن بدأ هذا الحوار لصداقة ثم إلي حب تملك من قلوبهم، وأصر الشاب على مقابلة أهل الفتاة حتى يطلب يدها منهم، وعندما قام بزيارة الفتاة، وتم الاتفاق على إتمام تلك الخطبة، والموافقة على طلبه بسفر الفتاة معه، نظرا لأنهم علموا أنهم الاثنان يحبون بعض حبا شديدا، ولكن لعب القدر لعبته، وهو معرفة أن تلك الفتاة تعاني من نفس المرض الوراثي الذي يعاني منه ذلك الشاب.
المرض الوراثي الذي يعانيان منه هو مرض يسمي( التكيس الليفي)، وهذا المرض يعتب من أقوى الأمراض خطورة حيث أنه يصيب الرئة، ولكن الحب الذي جمعهما معا، جعل ذلك المرض يقوي علاقتهما معا، ويصرا على أن يكملا المشوار معا، ولا يتخلي كلا منهما عن الآخر، ويشاء القدر أن الأطباء يقررون منعهما من الوجود معا، لكن قبل أن يرجع كلا منهما إلي بلدته، كانوا قد قرر كلا منهما القيام بعملية زرع الرئة، حتى يستطيع تكملة الحياة معا.
مع مرور الأيام الصعبة قام كلا منهما بتلك العملية، في أيام تعتبر متقاربة نوعا ما، ولكن المحزن في تلك القصة أن حالتهم زادت سوء، ولم يري منهما الآخر منذ إجراء تلك العملية، وهذا الذي جعلها تذهب لرؤية حبيبها بالرغم من تحذير الأطباء من الحركة، ولكن يشاء القدر أن يموت قبل أن تذهب إليه، وبعد مرور 5 أيام على وفاته توفيت تلك الفتاة، لتكون من أقوى قصص الحب المحزنة.
" بعض قصص الحب تنتهي نهاية حزينة، ولكن تترك صدي كبير وموعظة لعدد كبير من الشباب والفتيات التي يتلاعبن باسم الحب، فإن الحب أسمي من ذلك وأنظف من أن يتلاعب باسمه".
بدأت قصة ذلك الشاب والفتاة عندما بدأ كلا منهما بالحوار عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ولكن بدأ هذا الحوار لصداقة ثم إلي حب تملك من قلوبهم، وأصر الشاب على مقابلة أهل الفتاة حتى يطلب يدها منهم، وعندما قام بزيارة الفتاة، وتم الاتفاق على إتمام تلك الخطبة، والموافقة على طلبه بسفر الفتاة معه، نظرا لأنهم علموا أنهم الاثنان يحبون بعض حبا شديدا، ولكن لعب القدر لعبته، وهو معرفة أن تلك الفتاة تعاني من نفس المرض الوراثي الذي يعاني منه ذلك الشاب.
المرض الوراثي الذي يعانيان منه هو مرض يسمي( التكيس الليفي)، وهذا المرض يعتب من أقوى الأمراض خطورة حيث أنه يصيب الرئة، ولكن الحب الذي جمعهما معا، جعل ذلك المرض يقوي علاقتهما معا، ويصرا على أن يكملا المشوار معا، ولا يتخلي كلا منهما عن الآخر، ويشاء القدر أن الأطباء يقررون منعهما من الوجود معا، لكن قبل أن يرجع كلا منهما إلي بلدته، كانوا قد قرر كلا منهما القيام بعملية زرع الرئة، حتى يستطيع تكملة الحياة معا.
مع مرور الأيام الصعبة قام كلا منهما بتلك العملية، في أيام تعتبر متقاربة نوعا ما، ولكن المحزن في تلك القصة أن حالتهم زادت سوء، ولم يري منهما الآخر منذ إجراء تلك العملية، وهذا الذي جعلها تذهب لرؤية حبيبها بالرغم من تحذير الأطباء من الحركة، ولكن يشاء القدر أن يموت قبل أن تذهب إليه، وبعد مرور 5 أيام على وفاته توفيت تلك الفتاة، لتكون من أقوى قصص الحب المحزنة.
" بعض قصص الحب تنتهي نهاية حزينة، ولكن تترك صدي كبير وموعظة لعدد كبير من الشباب والفتيات التي يتلاعبن باسم الحب، فإن الحب أسمي من ذلك وأنظف من أن يتلاعب باسمه".