اعلان

سمعوا أنين يخرج من احدي القبور وعند فتحه شاهدوا الصدمه المخيفه

الموت هو الحقيقة الوحيدة التي يعيشها الإنسان في تلك الحياة، ولكن تحدث بعض من الحالات التي تحمل بعض من القصص الغريبة، والأخرى التي تحمل العظة والعبرة للآخرين، والتي تذكر الإنسان بالمصير المحتوم الذي ينتظره، وهو القبر وحيدا، من دون الجاه والسلطان الذي كان يتمتع به في تلك الدنيا، ومن دون المال الذي كان يصرفه وكان يشعره بالأمان، وتركته عائلته وحده، ووضعت عليه التراب وتركوه، ليلقي الله تعالي بأعماله التي قدمها في تلك الدنيا.

والموت هو السارق الحقيقي للأحباء والأبناء، والآباء، فكم من تراب أخذ من قلب الإنسان عزيز، وحبيب، وهذا الذي حدث مع عائلة تلك الفتاة التي كانت درة في قلوب عائلتها، وماتت تلك الفتاة، ومنذ يوم وفاتها وعائلتها ومحبيها يترددون إلي القبر، لقراءة القرآن ولزيارتها، ومن اليوم التالي، وجوا شيئا غريبا يحدث في قبر الفتاة.

حيث وجدوا صراخا وعويل في القبر وأصوات عالية تخرج منه، حيث جعلت جميع من بجوار القبر يسمعون تلك الأصوات، وبشكل واضح يستطيع الإنسان أن يسمعه وأن يعرف ما الذي يقوله، ولكن البعض عر بالرعب، ولكن أهل الفتاة شعورا بالفرح، لأنهم اعتقدوا أن الفتاة مازالت على قيد الحياة، وأنها كانت مصابة بالغيبوبة وتم دفنها بطريقة خاطئة، وذهبوا مسرعين للشرطة، وبالفعل تم صدور التصاريح لإعادة فتح القبر مرة أخرى، وقاموا مسرعين وتوجهوا للقبر حتى يقومون بفتحه، وعندما فتحوا القبر وجدوا الصدمة الكبير التي أذهلت الجميع، أن الفتاة بالفعل قد ماتت، ولم يتم دفنها عن طريق الخطأ، فقاموا بإعادة القبر كما كان مرة أخرى.

" تلك القصة من القصص المؤثرة التي جعلت البعض يشعر بالألم ، لأن أهل تلك الفتاة لم يستطيعوا التصديق أن تلك الفتاة قد ماتت، وتمنوا أن يكن على قيد الحياة مرة أخرى".
الموت هو الحقيقة الوحيدة التي يعيشها الإنسان في تلك الحياة، ولكن تحدث بعض من الحالات التي تحمل بعض من القصص الغريبة، والأخرى التي تحمل العظة والعبرة للآخرين، والتي تذكر الإنسان بالمصير المحتوم الذي ينتظره، وهو القبر وحيدا، من دون الجاه والسلطان الذي كان يتمتع به في تلك الدنيا، ومن دون المال الذي كان يصرفه وكان يشعره بالأمان، وتركته عائلته وحده، ووضعت عليه التراب وتركوه، ليلقي الله تعالي بأعماله التي قدمها في تلك الدنيا.

والموت هو السارق الحقيقي للأحباء والأبناء، والآباء، فكم من تراب أخذ من قلب الإنسان عزيز، وحبيب، وهذا الذي حدث مع عائلة تلك الفتاة التي كانت درة في قلوب عائلتها، وماتت تلك الفتاة، ومنذ يوم وفاتها وعائلتها ومحبيها يترددون إلي القبر، لقراءة القرآن ولزيارتها، ومن اليوم التالي، وجوا شيئا غريبا يحدث في قبر الفتاة.

حيث وجدوا صراخا وعويل في القبر وأصوات عالية تخرج منه، حيث جعلت جميع من بجوار القبر يسمعون تلك الأصوات، وبشكل واضح يستطيع الإنسان أن يسمعه وأن يعرف ما الذي يقوله، ولكن البعض عر بالرعب، ولكن أهل الفتاة شعورا بالفرح، لأنهم اعتقدوا أن الفتاة مازالت على قيد الحياة، وأنها كانت مصابة بالغيبوبة وتم دفنها بطريقة خاطئة، وذهبوا مسرعين للشرطة، وبالفعل تم صدور التصاريح لإعادة فتح القبر مرة أخرى، وقاموا مسرعين وتوجهوا للقبر حتى يقومون بفتحه، وعندما فتحوا القبر وجدوا الصدمة الكبير التي أذهلت الجميع، أن الفتاة بالفعل قد ماتت، ولم يتم دفنها عن طريق الخطأ، فقاموا بإعادة القبر كما كان مرة أخرى.

" تلك القصة من القصص المؤثرة التي جعلت البعض يشعر بالألم ، لأن أهل تلك الفتاة لم يستطيعوا التصديق أن تلك الفتاة قد ماتت، وتمنوا أن يكن على قيد الحياة مرة أخرى".
جميع الحقوق محفوظة لمدونة خواطر عامة ويمنع نسخ اى محتوى نهائيا والا سوف تعرض نفسك لمسائلة القانون. يتم التشغيل بواسطة Blogger.