الجميع يعاني من الفقر وضيق اليد، لأن الغلاء أصبح في جميع احتياجات الإنسان، والجميع يشكو من معاناته في توفير متطلباته واحتياجاته، ولا يقتصر تلك الأمور في بلد واحدة بل في جميع البلاد العربية، ومن الخطأ أن يطلب الإنسان الرزق من إنسان مثله، ورب البشر موجود، إن الرزق بيد الله وحده لا شريك له، وإن الله سهل على الجميع معرفة كل شيء في كيفية التنعم بحياة مليئة بالرزق.
فيوجد بعض الأمور التي إذا واظب عليها الإنسان كان الرزق بين يديه وفيرا وكبيرا ومن دون الحاجة إلي مساعدة أحد مثل:-
• المداومة قراءة القرآن .
• الصلاة على وقتها.
• التضرع إلي الله بالدعاء، وخاصة أدعية الرزق.
ولكن صرح أحد الشيوخ وعلماء الدين أن هناك سورة في القرآن الكريم تعمل على جلب الرزق، وإن الله قال عنها أنها هي التي ستعين الإنسان في تخطي كل ما يشكو منه، من ضيق اليد، وعدم معرفة العيش وسط تلك حالة الغلاء التي دمرت نفسية كثيرا من الناس، وعندما تم سؤال علماء الدين عن تلك السورة، قالوا أنها سورة الواقعة، وإذا واظب الإنسان على قراءة تلك السورة في كل ليلة، تبعد الإنسان عن الفقر تماما.
ويفضل أن يقوم بقراءة ذلك الدعاء في كل جمعة عندما تذهب للمسجد، وهو " اللهم إن أدينا فرضك، وانتشرنا في أرضك فابتغينا من فضلك فارزقنا وأنت خير الرازقين" كما أن أحد السلف كانوا يرددون ذلك الدعاء.
" إن الله قريب للجميع وإن كان يعاني الإنسان من المشاكل والفقر، فقد سهل الله الطريق، والحل في التقرب منه والابتهال في الدعاء والصلاة، والسؤال من الله فقط، وقراءة سورة الواقعة".
فيوجد بعض الأمور التي إذا واظب عليها الإنسان كان الرزق بين يديه وفيرا وكبيرا ومن دون الحاجة إلي مساعدة أحد مثل:-
• المداومة قراءة القرآن .
• الصلاة على وقتها.
• التضرع إلي الله بالدعاء، وخاصة أدعية الرزق.
ولكن صرح أحد الشيوخ وعلماء الدين أن هناك سورة في القرآن الكريم تعمل على جلب الرزق، وإن الله قال عنها أنها هي التي ستعين الإنسان في تخطي كل ما يشكو منه، من ضيق اليد، وعدم معرفة العيش وسط تلك حالة الغلاء التي دمرت نفسية كثيرا من الناس، وعندما تم سؤال علماء الدين عن تلك السورة، قالوا أنها سورة الواقعة، وإذا واظب الإنسان على قراءة تلك السورة في كل ليلة، تبعد الإنسان عن الفقر تماما.
ويفضل أن يقوم بقراءة ذلك الدعاء في كل جمعة عندما تذهب للمسجد، وهو " اللهم إن أدينا فرضك، وانتشرنا في أرضك فابتغينا من فضلك فارزقنا وأنت خير الرازقين" كما أن أحد السلف كانوا يرددون ذلك الدعاء.
" إن الله قريب للجميع وإن كان يعاني الإنسان من المشاكل والفقر، فقد سهل الله الطريق، والحل في التقرب منه والابتهال في الدعاء والصلاة، والسؤال من الله فقط، وقراءة سورة الواقعة".
الجميع يعاني من الفقر وضيق اليد، لأن الغلاء أصبح في جميع احتياجات الإنسان، والجميع يشكو من معاناته في توفير متطلباته واحتياجاته، ولا يقتصر تلك الأمور في بلد واحدة بل في جميع البلاد العربية، ومن الخطأ أن يطلب الإنسان الرزق من إنسان مثله، ورب البشر موجود، إن الرزق بيد الله وحده لا شريك له، وإن الله سهل على الجميع معرفة كل شيء في كيفية التنعم بحياة مليئة بالرزق.
فيوجد بعض الأمور التي إذا واظب عليها الإنسان كان الرزق بين يديه وفيرا وكبيرا ومن دون الحاجة إلي مساعدة أحد مثل:-
• المداومة قراءة القرآن .
• الصلاة على وقتها.
• التضرع إلي الله بالدعاء، وخاصة أدعية الرزق.
ولكن صرح أحد الشيوخ وعلماء الدين أن هناك سورة في القرآن الكريم تعمل على جلب الرزق، وإن الله قال عنها أنها هي التي ستعين الإنسان في تخطي كل ما يشكو منه، من ضيق اليد، وعدم معرفة العيش وسط تلك حالة الغلاء التي دمرت نفسية كثيرا من الناس، وعندما تم سؤال علماء الدين عن تلك السورة، قالوا أنها سورة الواقعة، وإذا واظب الإنسان على قراءة تلك السورة في كل ليلة، تبعد الإنسان عن الفقر تماما.
ويفضل أن يقوم بقراءة ذلك الدعاء في كل جمعة عندما تذهب للمسجد، وهو " اللهم إن أدينا فرضك، وانتشرنا في أرضك فابتغينا من فضلك فارزقنا وأنت خير الرازقين" كما أن أحد السلف كانوا يرددون ذلك الدعاء.
" إن الله قريب للجميع وإن كان يعاني الإنسان من المشاكل والفقر، فقد سهل الله الطريق، والحل في التقرب منه والابتهال في الدعاء والصلاة، والسؤال من الله فقط، وقراءة سورة الواقعة".
فيوجد بعض الأمور التي إذا واظب عليها الإنسان كان الرزق بين يديه وفيرا وكبيرا ومن دون الحاجة إلي مساعدة أحد مثل:-
• المداومة قراءة القرآن .
• الصلاة على وقتها.
• التضرع إلي الله بالدعاء، وخاصة أدعية الرزق.
ولكن صرح أحد الشيوخ وعلماء الدين أن هناك سورة في القرآن الكريم تعمل على جلب الرزق، وإن الله قال عنها أنها هي التي ستعين الإنسان في تخطي كل ما يشكو منه، من ضيق اليد، وعدم معرفة العيش وسط تلك حالة الغلاء التي دمرت نفسية كثيرا من الناس، وعندما تم سؤال علماء الدين عن تلك السورة، قالوا أنها سورة الواقعة، وإذا واظب الإنسان على قراءة تلك السورة في كل ليلة، تبعد الإنسان عن الفقر تماما.
ويفضل أن يقوم بقراءة ذلك الدعاء في كل جمعة عندما تذهب للمسجد، وهو " اللهم إن أدينا فرضك، وانتشرنا في أرضك فابتغينا من فضلك فارزقنا وأنت خير الرازقين" كما أن أحد السلف كانوا يرددون ذلك الدعاء.
" إن الله قريب للجميع وإن كان يعاني الإنسان من المشاكل والفقر، فقد سهل الله الطريق، والحل في التقرب منه والابتهال في الدعاء والصلاة، والسؤال من الله فقط، وقراءة سورة الواقعة".
