انشغل الناس بالأمور الدنيوية، وتركوا الأعمال الصالحة، وذهبوا حول المعاصي والأمور التي تجعلهم يحملون على أكتافهم السيئات، وتم رواية أكثر من حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم، وتنم ذكر هذا في أكثر من آية قرآنية أن علامات الساعة صغرى وكبري، وأن العلامات الصغرى ليوم القيامة تتحقق في تلك الأيام الراهنة، مثل:-
• كثرة جرائم القتل.
• استحلال الحرام.
• وجود المباني العالية والشامخة.
• عقوق الوالدين.
• مرور السنوات كالشهور، والشهور كالأيام، والساعات كالدقائق.
ولكن اليوم ظهرت بعض من علامات الساعة التي تعرف الجميع أن يوم القيامة قد حان، كما قال سيدنا محمد أن لن تقوم الساعة حتى تصبح شبة الجزيرة العربية مملوءة بالزرع، والأنهار، واليوم بالفعل حدث في تلك المناطق انفجار الكثير من الأعين التي تنفجر منها الزرع، والآبار، وبالتحديد في منطقة تبوك، كما حدث في الأيام السابقة أن منطقة تبوك سقطت عليها ثلوج، لأن تلك المناطق لم تشهد مثل تلك المعالم منذ أيام سيدنا إبراهيم، وكانت صحراء فقراء لا تحتوى على زرع، ولا آبار، ولا أنهار، ولكن اليوم تم إيجاد حفريات على هيئة صخور، من الحيوانات التي مثل الديناصورات، والقرد، والفيل، ووحيد القرن، حيث تلك المناطق شهدت على وجود تلك الحيوانات، ومن أجل وجود واستمرار الحياة لتلك الحيوانات لابد من وجود الزرع، والأنهار، وكانت واقعة سقوط الثلوج على تلك المنطقة، هي من أحد العلامات التي أخبرنا إياها رسولنا الكريم، لأنها ستصير خضراء، وبها أنهار كثيرة.
" علامات الساعة هي التي تدق ناقوس الخطر لجميع الغافلين عن قيام عبادات الله، والتقرب إلي الله بالأعمال الصالحة، والبعد التام عن المعاصي، فالوقت قصير، والعمر يمر".
• كثرة جرائم القتل.
• استحلال الحرام.
• وجود المباني العالية والشامخة.
• عقوق الوالدين.
• مرور السنوات كالشهور، والشهور كالأيام، والساعات كالدقائق.
ولكن اليوم ظهرت بعض من علامات الساعة التي تعرف الجميع أن يوم القيامة قد حان، كما قال سيدنا محمد أن لن تقوم الساعة حتى تصبح شبة الجزيرة العربية مملوءة بالزرع، والأنهار، واليوم بالفعل حدث في تلك المناطق انفجار الكثير من الأعين التي تنفجر منها الزرع، والآبار، وبالتحديد في منطقة تبوك، كما حدث في الأيام السابقة أن منطقة تبوك سقطت عليها ثلوج، لأن تلك المناطق لم تشهد مثل تلك المعالم منذ أيام سيدنا إبراهيم، وكانت صحراء فقراء لا تحتوى على زرع، ولا آبار، ولا أنهار، ولكن اليوم تم إيجاد حفريات على هيئة صخور، من الحيوانات التي مثل الديناصورات، والقرد، والفيل، ووحيد القرن، حيث تلك المناطق شهدت على وجود تلك الحيوانات، ومن أجل وجود واستمرار الحياة لتلك الحيوانات لابد من وجود الزرع، والأنهار، وكانت واقعة سقوط الثلوج على تلك المنطقة، هي من أحد العلامات التي أخبرنا إياها رسولنا الكريم، لأنها ستصير خضراء، وبها أنهار كثيرة.
" علامات الساعة هي التي تدق ناقوس الخطر لجميع الغافلين عن قيام عبادات الله، والتقرب إلي الله بالأعمال الصالحة، والبعد التام عن المعاصي، فالوقت قصير، والعمر يمر".
انشغل الناس بالأمور الدنيوية، وتركوا الأعمال الصالحة، وذهبوا حول المعاصي والأمور التي تجعلهم يحملون على أكتافهم السيئات، وتم رواية أكثر من حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم، وتنم ذكر هذا في أكثر من آية قرآنية أن علامات الساعة صغرى وكبري، وأن العلامات الصغرى ليوم القيامة تتحقق في تلك الأيام الراهنة، مثل:-
• كثرة جرائم القتل.
• استحلال الحرام.
• وجود المباني العالية والشامخة.
• عقوق الوالدين.
• مرور السنوات كالشهور، والشهور كالأيام، والساعات كالدقائق.
ولكن اليوم ظهرت بعض من علامات الساعة التي تعرف الجميع أن يوم القيامة قد حان، كما قال سيدنا محمد أن لن تقوم الساعة حتى تصبح شبة الجزيرة العربية مملوءة بالزرع، والأنهار، واليوم بالفعل حدث في تلك المناطق انفجار الكثير من الأعين التي تنفجر منها الزرع، والآبار، وبالتحديد في منطقة تبوك، كما حدث في الأيام السابقة أن منطقة تبوك سقطت عليها ثلوج، لأن تلك المناطق لم تشهد مثل تلك المعالم منذ أيام سيدنا إبراهيم، وكانت صحراء فقراء لا تحتوى على زرع، ولا آبار، ولا أنهار، ولكن اليوم تم إيجاد حفريات على هيئة صخور، من الحيوانات التي مثل الديناصورات، والقرد، والفيل، ووحيد القرن، حيث تلك المناطق شهدت على وجود تلك الحيوانات، ومن أجل وجود واستمرار الحياة لتلك الحيوانات لابد من وجود الزرع، والأنهار، وكانت واقعة سقوط الثلوج على تلك المنطقة، هي من أحد العلامات التي أخبرنا إياها رسولنا الكريم، لأنها ستصير خضراء، وبها أنهار كثيرة.
" علامات الساعة هي التي تدق ناقوس الخطر لجميع الغافلين عن قيام عبادات الله، والتقرب إلي الله بالأعمال الصالحة، والبعد التام عن المعاصي، فالوقت قصير، والعمر يمر".
• كثرة جرائم القتل.
• استحلال الحرام.
• وجود المباني العالية والشامخة.
• عقوق الوالدين.
• مرور السنوات كالشهور، والشهور كالأيام، والساعات كالدقائق.
ولكن اليوم ظهرت بعض من علامات الساعة التي تعرف الجميع أن يوم القيامة قد حان، كما قال سيدنا محمد أن لن تقوم الساعة حتى تصبح شبة الجزيرة العربية مملوءة بالزرع، والأنهار، واليوم بالفعل حدث في تلك المناطق انفجار الكثير من الأعين التي تنفجر منها الزرع، والآبار، وبالتحديد في منطقة تبوك، كما حدث في الأيام السابقة أن منطقة تبوك سقطت عليها ثلوج، لأن تلك المناطق لم تشهد مثل تلك المعالم منذ أيام سيدنا إبراهيم، وكانت صحراء فقراء لا تحتوى على زرع، ولا آبار، ولا أنهار، ولكن اليوم تم إيجاد حفريات على هيئة صخور، من الحيوانات التي مثل الديناصورات، والقرد، والفيل، ووحيد القرن، حيث تلك المناطق شهدت على وجود تلك الحيوانات، ومن أجل وجود واستمرار الحياة لتلك الحيوانات لابد من وجود الزرع، والأنهار، وكانت واقعة سقوط الثلوج على تلك المنطقة، هي من أحد العلامات التي أخبرنا إياها رسولنا الكريم، لأنها ستصير خضراء، وبها أنهار كثيرة.
" علامات الساعة هي التي تدق ناقوس الخطر لجميع الغافلين عن قيام عبادات الله، والتقرب إلي الله بالأعمال الصالحة، والبعد التام عن المعاصي، فالوقت قصير، والعمر يمر".
