من أقوي أفراح الفنانين الذي آثار ضجة كبيرة هو فرح الفنان عمرو يوسف، والفنانة كندة علوش، والذي تعرض للانتقادات كثيرة، ليس من أجل العروسين، ولكن من أجل ما تم إذاعته في خلال هذا الحفل، فقد أقيم في فندق شهير بأسوان، وهو الذي مثل فيه الفنان عمرو يوسف، مسلسله الأخير جراند أوتيل، والي لاقي نجاحا جماهيريا، وبالفعل كل من كان في الحفل شهد أنه كان مختلفا تماما، وكان له انطباع خاص.
وحضر الحفل الفنانة أصالة، والفنان تامر حسني، والفنان محمد حماقي، والفنانة شيرين عبد الوهاب، والتي هي مثار للانتقادات، وبطلتها في ذلك الحفل، حيث قامت بالاستهزاء من الفنان عمرو دياب، وقالت له أنه من جيل عبد الحليم حافظ، وأنه قد ذهب زمنه، ولم يعد نجم الجيل، وأنه كبر في السن، وقالت أن الزمن القادم هو لها، ولتامر حسني، وحما قي، ولكن قام الفنان عمرو يوسف بإنقاذ الموقف، معبرا وشاكرا عل صراحتها ولكن الفرح سيخرب.
وبالغرم من أن الفرح أشاد الجميع له بأنه كان مختلفا، ويستحق أن الجميع يتحدث عليه، إلا أن الجميع ترك الفرح، والعروسان، وفرحتهما، وتحولوا على الفنانة شيرين التي ظهرت وهي سكرانة، وتقوم بالتعليق بألفاظ خارجة، جعلت الجميع ينتقدها بشدة، حيث أنها لم تراعي فنها، ولا مكانتها، وأهانت مطرب كبير ملقب بالهضبة لا يليق لأي أحد أن يمسه، وأصبحت تلك المشاهد هي الأعلى على جميع مواقع التوصل الاجتماعي من بين مشاهد الفرح، وشن محبي الفنان عمرو دياب هجوما عنيفا عليها بسبب تصريحاتها، وقامت بالاعتذار عما بدر منها.
" فرح الفنان عمرو يوسف وكنده، كان من أقوى الأفراح ولكن تصريحات شيرين كانت هي الأقوى، لأنها أهانت الهضبة الذي يعشقه الصغير قبل الكبير"
وحضر الحفل الفنانة أصالة، والفنان تامر حسني، والفنان محمد حماقي، والفنانة شيرين عبد الوهاب، والتي هي مثار للانتقادات، وبطلتها في ذلك الحفل، حيث قامت بالاستهزاء من الفنان عمرو دياب، وقالت له أنه من جيل عبد الحليم حافظ، وأنه قد ذهب زمنه، ولم يعد نجم الجيل، وأنه كبر في السن، وقالت أن الزمن القادم هو لها، ولتامر حسني، وحما قي، ولكن قام الفنان عمرو يوسف بإنقاذ الموقف، معبرا وشاكرا عل صراحتها ولكن الفرح سيخرب.
وبالغرم من أن الفرح أشاد الجميع له بأنه كان مختلفا، ويستحق أن الجميع يتحدث عليه، إلا أن الجميع ترك الفرح، والعروسان، وفرحتهما، وتحولوا على الفنانة شيرين التي ظهرت وهي سكرانة، وتقوم بالتعليق بألفاظ خارجة، جعلت الجميع ينتقدها بشدة، حيث أنها لم تراعي فنها، ولا مكانتها، وأهانت مطرب كبير ملقب بالهضبة لا يليق لأي أحد أن يمسه، وأصبحت تلك المشاهد هي الأعلى على جميع مواقع التوصل الاجتماعي من بين مشاهد الفرح، وشن محبي الفنان عمرو دياب هجوما عنيفا عليها بسبب تصريحاتها، وقامت بالاعتذار عما بدر منها.
" فرح الفنان عمرو يوسف وكنده، كان من أقوى الأفراح ولكن تصريحات شيرين كانت هي الأقوى، لأنها أهانت الهضبة الذي يعشقه الصغير قبل الكبير"
من أقوي أفراح الفنانين الذي آثار ضجة كبيرة هو فرح الفنان عمرو يوسف، والفنانة كندة علوش، والذي تعرض للانتقادات كثيرة، ليس من أجل العروسين، ولكن من أجل ما تم إذاعته في خلال هذا الحفل، فقد أقيم في فندق شهير بأسوان، وهو الذي مثل فيه الفنان عمرو يوسف، مسلسله الأخير جراند أوتيل، والي لاقي نجاحا جماهيريا، وبالفعل كل من كان في الحفل شهد أنه كان مختلفا تماما، وكان له انطباع خاص.
وحضر الحفل الفنانة أصالة، والفنان تامر حسني، والفنان محمد حماقي، والفنانة شيرين عبد الوهاب، والتي هي مثار للانتقادات، وبطلتها في ذلك الحفل، حيث قامت بالاستهزاء من الفنان عمرو دياب، وقالت له أنه من جيل عبد الحليم حافظ، وأنه قد ذهب زمنه، ولم يعد نجم الجيل، وأنه كبر في السن، وقالت أن الزمن القادم هو لها، ولتامر حسني، وحما قي، ولكن قام الفنان عمرو يوسف بإنقاذ الموقف، معبرا وشاكرا عل صراحتها ولكن الفرح سيخرب.
وبالغرم من أن الفرح أشاد الجميع له بأنه كان مختلفا، ويستحق أن الجميع يتحدث عليه، إلا أن الجميع ترك الفرح، والعروسان، وفرحتهما، وتحولوا على الفنانة شيرين التي ظهرت وهي سكرانة، وتقوم بالتعليق بألفاظ خارجة، جعلت الجميع ينتقدها بشدة، حيث أنها لم تراعي فنها، ولا مكانتها، وأهانت مطرب كبير ملقب بالهضبة لا يليق لأي أحد أن يمسه، وأصبحت تلك المشاهد هي الأعلى على جميع مواقع التوصل الاجتماعي من بين مشاهد الفرح، وشن محبي الفنان عمرو دياب هجوما عنيفا عليها بسبب تصريحاتها، وقامت بالاعتذار عما بدر منها.
" فرح الفنان عمرو يوسف وكنده، كان من أقوى الأفراح ولكن تصريحات شيرين كانت هي الأقوى، لأنها أهانت الهضبة الذي يعشقه الصغير قبل الكبير"
وحضر الحفل الفنانة أصالة، والفنان تامر حسني، والفنان محمد حماقي، والفنانة شيرين عبد الوهاب، والتي هي مثار للانتقادات، وبطلتها في ذلك الحفل، حيث قامت بالاستهزاء من الفنان عمرو دياب، وقالت له أنه من جيل عبد الحليم حافظ، وأنه قد ذهب زمنه، ولم يعد نجم الجيل، وأنه كبر في السن، وقالت أن الزمن القادم هو لها، ولتامر حسني، وحما قي، ولكن قام الفنان عمرو يوسف بإنقاذ الموقف، معبرا وشاكرا عل صراحتها ولكن الفرح سيخرب.
وبالغرم من أن الفرح أشاد الجميع له بأنه كان مختلفا، ويستحق أن الجميع يتحدث عليه، إلا أن الجميع ترك الفرح، والعروسان، وفرحتهما، وتحولوا على الفنانة شيرين التي ظهرت وهي سكرانة، وتقوم بالتعليق بألفاظ خارجة، جعلت الجميع ينتقدها بشدة، حيث أنها لم تراعي فنها، ولا مكانتها، وأهانت مطرب كبير ملقب بالهضبة لا يليق لأي أحد أن يمسه، وأصبحت تلك المشاهد هي الأعلى على جميع مواقع التوصل الاجتماعي من بين مشاهد الفرح، وشن محبي الفنان عمرو دياب هجوما عنيفا عليها بسبب تصريحاتها، وقامت بالاعتذار عما بدر منها.
" فرح الفنان عمرو يوسف وكنده، كان من أقوى الأفراح ولكن تصريحات شيرين كانت هي الأقوى، لأنها أهانت الهضبة الذي يعشقه الصغير قبل الكبير"
