إن الله أعلم بما يحدث لنا على تلك الأرض، وقد بعث الله رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، ليتمم مكارم الأخلاق، ولينشر تعاليم الدين الإسلامي، والتي لها أساليب كبيرة، أهمها الآمان، والحق، العدل، ورفع الظلم عن الضعيف، والانتصار للعرض، وللأرض، والمساواة، والشعور بالآخرين، ولكن للأسف أنتشر الإرهاب وأصبح من العادات التي تمارس بشكل وحشي، وأصبح هو المتبع في تلك الآونة الأخيرة.
ومن أقوى ما يحدث في تلك الأيام وما تمر به البلاد، هو ظهور جامعات داعش الإرهابية، والتي استحلت قتل الأبرياء، من النساء والرجال، ولا يفرقون بين الصغار أو الكبارـ فقاموا بقتل عجوزا كبيرا، ولا أحد ينسي قتل 21 مصريا في ليبيا على يد داعش الإرهابية، ولعل الله ورسوله أعلم بما يمر به الناس في تلك الآونة.
حيث أن قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صفات جماعة داعش الإرهابية في حديث نبوي، والذي قام بسرد ذلك الحديث هو نعيم بن الوليد بن مسلم ورشيدين عن أبي لهيعة، عن أبي قبيل عن أب رومان، عن علي بن أبي طالب، وقام بسرد صفات تلك الجماعات التي تنادي باسم الله، والدين، ولكن الدين بريء من تصرفاتهم، فأنهم يدمرون الدين بأفعالهم، وقال الرسول ونبه إذا ظهرت الراية السوداء على الجميع إلزام الأرض، وأنه يقولون أنهم أصحاب دولة، ولكنهم لا يستطيعون أن يوفون بالعهد، ولا بميثاق، وأنهم لا يعلمون عن الحق شيئا، كما أن أسمائهم دائما تليها كنية، ولديهم من الشعر ما يجعلك تعتقد أنهم مثل النساء.
وبالمقارنة بين ذلك الحديث النبوي الشريف، وبما يحدث في تلك الأيام من جماعة الإرهاب، وجد العلماء أنه بالفعل حدث ما جري في تلك الأيام فتلك الجماعة لديها الشارة السوداء، وأسماءهم تتبع كنية، ولديهم شعر طويلة، وبينهم قوم صغار، وبالفعل دوما يرددون كلمة أنهم أصحاب الدولة الإسلامية.
" من أخطر الجامعات الإرهابية هي جماعة داعش، والتي تهدد حياة الإنسان وتعرضها للخطر، وكان كلام رسولنا هو الأصدق".
ومن أقوى ما يحدث في تلك الأيام وما تمر به البلاد، هو ظهور جامعات داعش الإرهابية، والتي استحلت قتل الأبرياء، من النساء والرجال، ولا يفرقون بين الصغار أو الكبارـ فقاموا بقتل عجوزا كبيرا، ولا أحد ينسي قتل 21 مصريا في ليبيا على يد داعش الإرهابية، ولعل الله ورسوله أعلم بما يمر به الناس في تلك الآونة.
حيث أن قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صفات جماعة داعش الإرهابية في حديث نبوي، والذي قام بسرد ذلك الحديث هو نعيم بن الوليد بن مسلم ورشيدين عن أبي لهيعة، عن أبي قبيل عن أب رومان، عن علي بن أبي طالب، وقام بسرد صفات تلك الجماعات التي تنادي باسم الله، والدين، ولكن الدين بريء من تصرفاتهم، فأنهم يدمرون الدين بأفعالهم، وقال الرسول ونبه إذا ظهرت الراية السوداء على الجميع إلزام الأرض، وأنه يقولون أنهم أصحاب دولة، ولكنهم لا يستطيعون أن يوفون بالعهد، ولا بميثاق، وأنهم لا يعلمون عن الحق شيئا، كما أن أسمائهم دائما تليها كنية، ولديهم من الشعر ما يجعلك تعتقد أنهم مثل النساء.
وبالمقارنة بين ذلك الحديث النبوي الشريف، وبما يحدث في تلك الأيام من جماعة الإرهاب، وجد العلماء أنه بالفعل حدث ما جري في تلك الأيام فتلك الجماعة لديها الشارة السوداء، وأسماءهم تتبع كنية، ولديهم شعر طويلة، وبينهم قوم صغار، وبالفعل دوما يرددون كلمة أنهم أصحاب الدولة الإسلامية.
" من أخطر الجامعات الإرهابية هي جماعة داعش، والتي تهدد حياة الإنسان وتعرضها للخطر، وكان كلام رسولنا هو الأصدق".
إن الله أعلم بما يحدث لنا على تلك الأرض، وقد بعث الله رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، ليتمم مكارم الأخلاق، ولينشر تعاليم الدين الإسلامي، والتي لها أساليب كبيرة، أهمها الآمان، والحق، العدل، ورفع الظلم عن الضعيف، والانتصار للعرض، وللأرض، والمساواة، والشعور بالآخرين، ولكن للأسف أنتشر الإرهاب وأصبح من العادات التي تمارس بشكل وحشي، وأصبح هو المتبع في تلك الآونة الأخيرة.
ومن أقوى ما يحدث في تلك الأيام وما تمر به البلاد، هو ظهور جامعات داعش الإرهابية، والتي استحلت قتل الأبرياء، من النساء والرجال، ولا يفرقون بين الصغار أو الكبارـ فقاموا بقتل عجوزا كبيرا، ولا أحد ينسي قتل 21 مصريا في ليبيا على يد داعش الإرهابية، ولعل الله ورسوله أعلم بما يمر به الناس في تلك الآونة.
حيث أن قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صفات جماعة داعش الإرهابية في حديث نبوي، والذي قام بسرد ذلك الحديث هو نعيم بن الوليد بن مسلم ورشيدين عن أبي لهيعة، عن أبي قبيل عن أب رومان، عن علي بن أبي طالب، وقام بسرد صفات تلك الجماعات التي تنادي باسم الله، والدين، ولكن الدين بريء من تصرفاتهم، فأنهم يدمرون الدين بأفعالهم، وقال الرسول ونبه إذا ظهرت الراية السوداء على الجميع إلزام الأرض، وأنه يقولون أنهم أصحاب دولة، ولكنهم لا يستطيعون أن يوفون بالعهد، ولا بميثاق، وأنهم لا يعلمون عن الحق شيئا، كما أن أسمائهم دائما تليها كنية، ولديهم من الشعر ما يجعلك تعتقد أنهم مثل النساء.
وبالمقارنة بين ذلك الحديث النبوي الشريف، وبما يحدث في تلك الأيام من جماعة الإرهاب، وجد العلماء أنه بالفعل حدث ما جري في تلك الأيام فتلك الجماعة لديها الشارة السوداء، وأسماءهم تتبع كنية، ولديهم شعر طويلة، وبينهم قوم صغار، وبالفعل دوما يرددون كلمة أنهم أصحاب الدولة الإسلامية.
" من أخطر الجامعات الإرهابية هي جماعة داعش، والتي تهدد حياة الإنسان وتعرضها للخطر، وكان كلام رسولنا هو الأصدق".
ومن أقوى ما يحدث في تلك الأيام وما تمر به البلاد، هو ظهور جامعات داعش الإرهابية، والتي استحلت قتل الأبرياء، من النساء والرجال، ولا يفرقون بين الصغار أو الكبارـ فقاموا بقتل عجوزا كبيرا، ولا أحد ينسي قتل 21 مصريا في ليبيا على يد داعش الإرهابية، ولعل الله ورسوله أعلم بما يمر به الناس في تلك الآونة.
حيث أن قال رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صفات جماعة داعش الإرهابية في حديث نبوي، والذي قام بسرد ذلك الحديث هو نعيم بن الوليد بن مسلم ورشيدين عن أبي لهيعة، عن أبي قبيل عن أب رومان، عن علي بن أبي طالب، وقام بسرد صفات تلك الجماعات التي تنادي باسم الله، والدين، ولكن الدين بريء من تصرفاتهم، فأنهم يدمرون الدين بأفعالهم، وقال الرسول ونبه إذا ظهرت الراية السوداء على الجميع إلزام الأرض، وأنه يقولون أنهم أصحاب دولة، ولكنهم لا يستطيعون أن يوفون بالعهد، ولا بميثاق، وأنهم لا يعلمون عن الحق شيئا، كما أن أسمائهم دائما تليها كنية، ولديهم من الشعر ما يجعلك تعتقد أنهم مثل النساء.
وبالمقارنة بين ذلك الحديث النبوي الشريف، وبما يحدث في تلك الأيام من جماعة الإرهاب، وجد العلماء أنه بالفعل حدث ما جري في تلك الأيام فتلك الجماعة لديها الشارة السوداء، وأسماءهم تتبع كنية، ولديهم شعر طويلة، وبينهم قوم صغار، وبالفعل دوما يرددون كلمة أنهم أصحاب الدولة الإسلامية.
" من أخطر الجامعات الإرهابية هي جماعة داعش، والتي تهدد حياة الإنسان وتعرضها للخطر، وكان كلام رسولنا هو الأصدق".