اصطحب الاب مجدى مكين ابنه مينا لكى يذهبا كعادتهم لبيع السمك ، وذهبوا الى السوق وقام الابن مينا بالذهاب لشراء السمك بينما انتظرة الاب فى الخارج وبعد قضاء يوم شاق من العمل عاد الاب وابنه الى البيت واخبر الاب الاسرة بانه سيذهب ليحضر طعام للحصان الجائع اخذ الاب الذى يعول اسرة كبيرة العدد الاموال معه وذهب ليحلب الطعام للحصان الجائع ، وفى طريقه قابل اثنين من اصدقائه وكان معهم ميكروباص فطلب منهم ان ياخذوة فى طريقهم وركب الاب معهم ، تاخر الاب عن البيت كثيراً وبدات الاسرة تقلق من هذا التاخير الغير مبرر وظل الاب مختفى تماماً حتى صباحج اليوم التالى ، وفى الصباح تلقت الاسرة خبر مفجع من مستشفى الزيتون التخصصى بحى الاميريه فقد اخبرة الابن ان ابوة قد مات ويردوة لكى يستلم جثته ، فجعت الاسرة من الخبر واسرعوا الى المشفى ودخلت الاسرة ليروا الاب فوجدوا الجثته فى حاله غريبه فقد كانت جثه الاب الذى يبلغ من العمر 50 عام مشوة وعليه اثار ضرب وكدمات عديدة ، وعندما تحرى الابن عن الامر ئؤوسأل اصدقاء الاب قالوا ان ضابط شرطه قد اوقف السيارة التى كانوا يركبوها وشتم الاب فقال الاب حسب يالله ونعم الوكيل فانزله ضابط الشرطه وانهال عليه هو والعساكر بالضرب وامر اصدقائه بالانصراف ، بعدها اخذ الضابط الرجل الى المستشفى ولكن لم يستطيع الاطباء اسعاف الرجل وتوفى من شدة الضرب ، وطلبت الاسرة تشريح الجثه ولكن وجدوا تعتيم شديد من قبل المستشفى .
اصطحب الاب مجدى مكين ابنه مينا لكى يذهبا كعادتهم لبيع السمك ، وذهبوا الى السوق وقام الابن مينا بالذهاب لشراء السمك بينما انتظرة الاب فى الخارج وبعد قضاء يوم شاق من العمل عاد الاب وابنه الى البيت واخبر الاب الاسرة بانه سيذهب ليحضر طعام للحصان الجائع اخذ الاب الذى يعول اسرة كبيرة العدد الاموال معه وذهب ليحلب الطعام للحصان الجائع ، وفى طريقه قابل اثنين من اصدقائه وكان معهم ميكروباص فطلب منهم ان ياخذوة فى طريقهم وركب الاب معهم ، تاخر الاب عن البيت كثيراً وبدات الاسرة تقلق من هذا التاخير الغير مبرر وظل الاب مختفى تماماً حتى صباحج اليوم التالى ، وفى الصباح تلقت الاسرة خبر مفجع من مستشفى الزيتون التخصصى بحى الاميريه فقد اخبرة الابن ان ابوة قد مات ويردوة لكى يستلم جثته ، فجعت الاسرة من الخبر واسرعوا الى المشفى ودخلت الاسرة ليروا الاب فوجدوا الجثته فى حاله غريبه فقد كانت جثه الاب الذى يبلغ من العمر 50 عام مشوة وعليه اثار ضرب وكدمات عديدة ، وعندما تحرى الابن عن الامر ئؤوسأل اصدقاء الاب قالوا ان ضابط شرطه قد اوقف السيارة التى كانوا يركبوها وشتم الاب فقال الاب حسب يالله ونعم الوكيل فانزله ضابط الشرطه وانهال عليه هو والعساكر بالضرب وامر اصدقائه بالانصراف ، بعدها اخذ الضابط الرجل الى المستشفى ولكن لم يستطيع الاطباء اسعاف الرجل وتوفى من شدة الضرب ، وطلبت الاسرة تشريح الجثه ولكن وجدوا تعتيم شديد من قبل المستشفى .