انتشرت علامات الساعة الصغرى، وهي انتشار القتل بطريقة كبيرة، ولكن الآن في الآونة الأخيرة استحلال القتل للأقارب، مثل تلك القصة الشنيعة لهذا الرجل الذي قام بقتل أخته وزوجته وأبنها، والذي ينتظر الحكم عليه الآن، ومن المتوقع أن ينال أقصي العقوبة.
تدور أحداث تلك القصة بين أخ وأخته وزوجها وأبنها محمد، وصديق أخيها، وكان ذلك اليوم سهران أخيها وصديقه لديها في المنزل، وشعر الطفل بالنعاس فطلب الطفل من أمه أن ينام، فقامت بتوصيله إلي غرفته، حتى ينام، وبعد ذلك قامت بإعداد الشاي لزوجها، وأخيها، وصديقه، الذي يجلسون في غرفة الصالون، قام صديق أخيها بطعن الزوج، وعندما ذهبت الزوجة إلي المطبخ سمعت الصوت فذهبت إليه فوجدت زوجها مطعونا فقامت بالصراخ، فقام أخيها بطعنها طعنة في رقبتها ووقعت بسببها على الأرض، وبعد ذلك انهال أخيها عليها بالطعنات في بطنها، حتى انشقت، وذهب صديقة لغرفة نومها حتى يدور على الذهب ويحصل عليه، ولكنه لم يجد شيء، فجن جنونه، وقال له بكل تأكيد أنها تقوم بتخبئته في غرفة أبنها محمد، وبالفعل ذهب إلي الغرفة، وقام بإضاءة الغرفة الذي قام بإيقاظ الطفل من نومه، وقام بخنق الطفل من ظهره باستخدام قطعة من القماش، ولم يتأكد أنه مات، ولم يجد الذهب الذب جعله يقوم بقتل أخته وزجها وأبنها، ويقولون من قديم الأزل، أن الخال في مقام الوالد فكيف لذلك الخال أن يقوم بقتل ولده.
بعد اكتشاف الجريمة وتقنين الإجراءات تم القبض على ذلك المجرم، وصديقه، وهو الآن في انتظار إصدار أقصي العقوبة عليه، بتوجيه القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد.
" إن القتل أصبح من الأمور السهلة، ولكن لا أحد كان يتوقع أن هذا المجرد يتجرد من كل المشاعر الإنسانية ويقتل أخته وزوجها وطفلها، من أجل حفنة من الذهب".
تدور أحداث تلك القصة بين أخ وأخته وزوجها وأبنها محمد، وصديق أخيها، وكان ذلك اليوم سهران أخيها وصديقه لديها في المنزل، وشعر الطفل بالنعاس فطلب الطفل من أمه أن ينام، فقامت بتوصيله إلي غرفته، حتى ينام، وبعد ذلك قامت بإعداد الشاي لزوجها، وأخيها، وصديقه، الذي يجلسون في غرفة الصالون، قام صديق أخيها بطعن الزوج، وعندما ذهبت الزوجة إلي المطبخ سمعت الصوت فذهبت إليه فوجدت زوجها مطعونا فقامت بالصراخ، فقام أخيها بطعنها طعنة في رقبتها ووقعت بسببها على الأرض، وبعد ذلك انهال أخيها عليها بالطعنات في بطنها، حتى انشقت، وذهب صديقة لغرفة نومها حتى يدور على الذهب ويحصل عليه، ولكنه لم يجد شيء، فجن جنونه، وقال له بكل تأكيد أنها تقوم بتخبئته في غرفة أبنها محمد، وبالفعل ذهب إلي الغرفة، وقام بإضاءة الغرفة الذي قام بإيقاظ الطفل من نومه، وقام بخنق الطفل من ظهره باستخدام قطعة من القماش، ولم يتأكد أنه مات، ولم يجد الذهب الذب جعله يقوم بقتل أخته وزجها وأبنها، ويقولون من قديم الأزل، أن الخال في مقام الوالد فكيف لذلك الخال أن يقوم بقتل ولده.
بعد اكتشاف الجريمة وتقنين الإجراءات تم القبض على ذلك المجرم، وصديقه، وهو الآن في انتظار إصدار أقصي العقوبة عليه، بتوجيه القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد.
" إن القتل أصبح من الأمور السهلة، ولكن لا أحد كان يتوقع أن هذا المجرد يتجرد من كل المشاعر الإنسانية ويقتل أخته وزوجها وطفلها، من أجل حفنة من الذهب".
انتشرت علامات الساعة الصغرى، وهي انتشار القتل بطريقة كبيرة، ولكن الآن في الآونة الأخيرة استحلال القتل للأقارب، مثل تلك القصة الشنيعة لهذا الرجل الذي قام بقتل أخته وزوجته وأبنها، والذي ينتظر الحكم عليه الآن، ومن المتوقع أن ينال أقصي العقوبة.
تدور أحداث تلك القصة بين أخ وأخته وزوجها وأبنها محمد، وصديق أخيها، وكان ذلك اليوم سهران أخيها وصديقه لديها في المنزل، وشعر الطفل بالنعاس فطلب الطفل من أمه أن ينام، فقامت بتوصيله إلي غرفته، حتى ينام، وبعد ذلك قامت بإعداد الشاي لزوجها، وأخيها، وصديقه، الذي يجلسون في غرفة الصالون، قام صديق أخيها بطعن الزوج، وعندما ذهبت الزوجة إلي المطبخ سمعت الصوت فذهبت إليه فوجدت زوجها مطعونا فقامت بالصراخ، فقام أخيها بطعنها طعنة في رقبتها ووقعت بسببها على الأرض، وبعد ذلك انهال أخيها عليها بالطعنات في بطنها، حتى انشقت، وذهب صديقة لغرفة نومها حتى يدور على الذهب ويحصل عليه، ولكنه لم يجد شيء، فجن جنونه، وقال له بكل تأكيد أنها تقوم بتخبئته في غرفة أبنها محمد، وبالفعل ذهب إلي الغرفة، وقام بإضاءة الغرفة الذي قام بإيقاظ الطفل من نومه، وقام بخنق الطفل من ظهره باستخدام قطعة من القماش، ولم يتأكد أنه مات، ولم يجد الذهب الذب جعله يقوم بقتل أخته وزجها وأبنها، ويقولون من قديم الأزل، أن الخال في مقام الوالد فكيف لذلك الخال أن يقوم بقتل ولده.
بعد اكتشاف الجريمة وتقنين الإجراءات تم القبض على ذلك المجرم، وصديقه، وهو الآن في انتظار إصدار أقصي العقوبة عليه، بتوجيه القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد.
" إن القتل أصبح من الأمور السهلة، ولكن لا أحد كان يتوقع أن هذا المجرد يتجرد من كل المشاعر الإنسانية ويقتل أخته وزوجها وطفلها، من أجل حفنة من الذهب".
تدور أحداث تلك القصة بين أخ وأخته وزوجها وأبنها محمد، وصديق أخيها، وكان ذلك اليوم سهران أخيها وصديقه لديها في المنزل، وشعر الطفل بالنعاس فطلب الطفل من أمه أن ينام، فقامت بتوصيله إلي غرفته، حتى ينام، وبعد ذلك قامت بإعداد الشاي لزوجها، وأخيها، وصديقه، الذي يجلسون في غرفة الصالون، قام صديق أخيها بطعن الزوج، وعندما ذهبت الزوجة إلي المطبخ سمعت الصوت فذهبت إليه فوجدت زوجها مطعونا فقامت بالصراخ، فقام أخيها بطعنها طعنة في رقبتها ووقعت بسببها على الأرض، وبعد ذلك انهال أخيها عليها بالطعنات في بطنها، حتى انشقت، وذهب صديقة لغرفة نومها حتى يدور على الذهب ويحصل عليه، ولكنه لم يجد شيء، فجن جنونه، وقال له بكل تأكيد أنها تقوم بتخبئته في غرفة أبنها محمد، وبالفعل ذهب إلي الغرفة، وقام بإضاءة الغرفة الذي قام بإيقاظ الطفل من نومه، وقام بخنق الطفل من ظهره باستخدام قطعة من القماش، ولم يتأكد أنه مات، ولم يجد الذهب الذب جعله يقوم بقتل أخته وزجها وأبنها، ويقولون من قديم الأزل، أن الخال في مقام الوالد فكيف لذلك الخال أن يقوم بقتل ولده.
بعد اكتشاف الجريمة وتقنين الإجراءات تم القبض على ذلك المجرم، وصديقه، وهو الآن في انتظار إصدار أقصي العقوبة عليه، بتوجيه القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد.
" إن القتل أصبح من الأمور السهلة، ولكن لا أحد كان يتوقع أن هذا المجرد يتجرد من كل المشاعر الإنسانية ويقتل أخته وزوجها وطفلها، من أجل حفنة من الذهب".