إن الله حرم على الزوج بعض الأمور في الجماع، وشرع له حق الاستماع في زوجته في أي وقت يريده، ولكن حدد ألا يكون في وقت الحيض، وهو مرور المرأة في فترة الدورة الشهرية، وحق له الاستماع بها كالضم والتقبيل ولكن حرم الجماع في تلك الأيام، ولكن يوجد بعض من الرجال ياستهانوا من تلك التعليمات، ويقولون أنها مباحة، وللأسف أنها من الكبائر، لأن الله حرم ذلك الوقت بالتحديد، والاتجاه الآخر، هو أنه يضر الزوجين ضررا بالغا، ولابد من عدم التهاون في ذلك الأمر نهائيا، ولابد من الامتثال لأوامر الله.
ولقد بحث الأطباء عن المخاطر التي تتعرض لها الزوجة والزوج إذا قاما بالجماع في تلك الفترة، وجد أنهم بالفعل يتعرضون لمخاطر جسيمة جدا، وبالفعل تأكدوا أن الله لا يحرم شيئا إلا ووجد فيه ضررا بالغا وشديدا على الإنسان، وفي المقابل على الإنسان أن يفعل ما يطلب منه من الله.
حتى يستطيعون علب الشيطان، إذا وسوس لهما، وتم ذكر ذلك في أكثر من آية قرآنية، حيث تم اكتشاف أن إذا قام الزوج بجماع زوجته في فترة الحيض، يتسبب في إصابة الزوجة بسرطان عنق الرحم، لأن ذلك يبطن المنطقة في جدار عنق الرحم، كما أن الوقت الطي تحيض فيه ذلك المكن معرضا أن يصاب بالجروح، وعندما يدخل رأس الحيوان المنوي للرجل، يعمل على تغيير الخواص التي تخص الحمض النووي، وبهذا تنشأ الخلايا السرطانية، والتي قد تنهي حياة المرأة فالانتظار إلي أيام قليلة حين انتهاء فترة الحيض بسلام قد يجعل المرأة تعيش بسلام دون الإصابة بأورام سرطانية.
" بالفعل إن الإنسان لا يعلم ما يعلمه الله، ولا يوجد أمر من الأمور التي نهانا الله عن فعلها، إلا وتشكل خطرا كبيرة عند فعلها، ولذلك على الزوجين الامتثال لأوامر الله، في كل شيء".
ولقد بحث الأطباء عن المخاطر التي تتعرض لها الزوجة والزوج إذا قاما بالجماع في تلك الفترة، وجد أنهم بالفعل يتعرضون لمخاطر جسيمة جدا، وبالفعل تأكدوا أن الله لا يحرم شيئا إلا ووجد فيه ضررا بالغا وشديدا على الإنسان، وفي المقابل على الإنسان أن يفعل ما يطلب منه من الله.
حتى يستطيعون علب الشيطان، إذا وسوس لهما، وتم ذكر ذلك في أكثر من آية قرآنية، حيث تم اكتشاف أن إذا قام الزوج بجماع زوجته في فترة الحيض، يتسبب في إصابة الزوجة بسرطان عنق الرحم، لأن ذلك يبطن المنطقة في جدار عنق الرحم، كما أن الوقت الطي تحيض فيه ذلك المكن معرضا أن يصاب بالجروح، وعندما يدخل رأس الحيوان المنوي للرجل، يعمل على تغيير الخواص التي تخص الحمض النووي، وبهذا تنشأ الخلايا السرطانية، والتي قد تنهي حياة المرأة فالانتظار إلي أيام قليلة حين انتهاء فترة الحيض بسلام قد يجعل المرأة تعيش بسلام دون الإصابة بأورام سرطانية.
" بالفعل إن الإنسان لا يعلم ما يعلمه الله، ولا يوجد أمر من الأمور التي نهانا الله عن فعلها، إلا وتشكل خطرا كبيرة عند فعلها، ولذلك على الزوجين الامتثال لأوامر الله، في كل شيء".
إن الله حرم على الزوج بعض الأمور في الجماع، وشرع له حق الاستماع في زوجته في أي وقت يريده، ولكن حدد ألا يكون في وقت الحيض، وهو مرور المرأة في فترة الدورة الشهرية، وحق له الاستماع بها كالضم والتقبيل ولكن حرم الجماع في تلك الأيام، ولكن يوجد بعض من الرجال ياستهانوا من تلك التعليمات، ويقولون أنها مباحة، وللأسف أنها من الكبائر، لأن الله حرم ذلك الوقت بالتحديد، والاتجاه الآخر، هو أنه يضر الزوجين ضررا بالغا، ولابد من عدم التهاون في ذلك الأمر نهائيا، ولابد من الامتثال لأوامر الله.
ولقد بحث الأطباء عن المخاطر التي تتعرض لها الزوجة والزوج إذا قاما بالجماع في تلك الفترة، وجد أنهم بالفعل يتعرضون لمخاطر جسيمة جدا، وبالفعل تأكدوا أن الله لا يحرم شيئا إلا ووجد فيه ضررا بالغا وشديدا على الإنسان، وفي المقابل على الإنسان أن يفعل ما يطلب منه من الله.
حتى يستطيعون علب الشيطان، إذا وسوس لهما، وتم ذكر ذلك في أكثر من آية قرآنية، حيث تم اكتشاف أن إذا قام الزوج بجماع زوجته في فترة الحيض، يتسبب في إصابة الزوجة بسرطان عنق الرحم، لأن ذلك يبطن المنطقة في جدار عنق الرحم، كما أن الوقت الطي تحيض فيه ذلك المكن معرضا أن يصاب بالجروح، وعندما يدخل رأس الحيوان المنوي للرجل، يعمل على تغيير الخواص التي تخص الحمض النووي، وبهذا تنشأ الخلايا السرطانية، والتي قد تنهي حياة المرأة فالانتظار إلي أيام قليلة حين انتهاء فترة الحيض بسلام قد يجعل المرأة تعيش بسلام دون الإصابة بأورام سرطانية.
" بالفعل إن الإنسان لا يعلم ما يعلمه الله، ولا يوجد أمر من الأمور التي نهانا الله عن فعلها، إلا وتشكل خطرا كبيرة عند فعلها، ولذلك على الزوجين الامتثال لأوامر الله، في كل شيء".
ولقد بحث الأطباء عن المخاطر التي تتعرض لها الزوجة والزوج إذا قاما بالجماع في تلك الفترة، وجد أنهم بالفعل يتعرضون لمخاطر جسيمة جدا، وبالفعل تأكدوا أن الله لا يحرم شيئا إلا ووجد فيه ضررا بالغا وشديدا على الإنسان، وفي المقابل على الإنسان أن يفعل ما يطلب منه من الله.
حتى يستطيعون علب الشيطان، إذا وسوس لهما، وتم ذكر ذلك في أكثر من آية قرآنية، حيث تم اكتشاف أن إذا قام الزوج بجماع زوجته في فترة الحيض، يتسبب في إصابة الزوجة بسرطان عنق الرحم، لأن ذلك يبطن المنطقة في جدار عنق الرحم، كما أن الوقت الطي تحيض فيه ذلك المكن معرضا أن يصاب بالجروح، وعندما يدخل رأس الحيوان المنوي للرجل، يعمل على تغيير الخواص التي تخص الحمض النووي، وبهذا تنشأ الخلايا السرطانية، والتي قد تنهي حياة المرأة فالانتظار إلي أيام قليلة حين انتهاء فترة الحيض بسلام قد يجعل المرأة تعيش بسلام دون الإصابة بأورام سرطانية.
" بالفعل إن الإنسان لا يعلم ما يعلمه الله، ولا يوجد أمر من الأمور التي نهانا الله عن فعلها، إلا وتشكل خطرا كبيرة عند فعلها، ولذلك على الزوجين الامتثال لأوامر الله، في كل شيء".