علاقات الحب والزواج كثيرة، ولكن تفاصيلها قد تختلف بين القصة والأخرى، ولكن يظل أمرا واحد الذي يجمع بين قلب الرجل والمرأة هو الحب، وهذا الذي حدث مع امرأة قامت بتربية طفل توفي ولداه في حادث أليم، هذا الطفل يدعي عبد الله، ومرت السنوات سريعا ليصبح شابا كبيرا، وكانت تلك المرأة لديها أبناء، وتزوجت ابنتها، وتركتها، وقام ولدها أيضا بالسفر إلي الخارج، وعلى الفور لحق بولده الأصغر إلي الخارج.
وظلت الأم بمفردها مع ذلك الشاب عبد الله، الذي جلبته في بيتها وتقوم بتربيته، وفي هذه الفترة، شعر أنها مسئولة منه، وأراد أن يفعل معها مثل ما فعلته معه في صغره، فتولي رعايتها، ورعاية أعمالها كلها، وأصبح يتولي إدارة أعمالها، حتى أصبح الجميع يلقبه باسم مدير أعمالها، وأرادت تلك السيدة أن تهيئ له ظروف اجتماعية متكاملة, حيث أرادات أن تجد له شريكة حياته، ولكن عندما كان يتقدم لخطبة أحد من الفتيات، كان الإجابة بالرفض، لأن ظروفه المادية والاجتماعية لا تسمح له بالزواج من إحداهن، ولكن تفاجأت السيدة بأن الشاب عبد الله يتقدم لطلب يدها للزواج، ولم تجد تلك المرأة خيار أخر فوافقت على الفور على طلبه من الزواج منه، ولكن تم الاعتراض من قبل الآخرين، على هذه الزيجة، ولكن بالفعل تمت تلك الزيجة، وأصبحت له أما وزوجة، وصديقة، وأصبح هو لها كل شيء وأصبح لها ولدا وزوجا، ومديرا لأعمالها، ولكن تلك القصة جعلت الجميع يعترفن بأن الحب موجود حتى وإن كان محاط بالاعتراض، والمواقف الغريبة.
" الزواج مهما اختلفت تفاصيله، واختلفت الأعمار، الذي ربط بين القلبين هو الحب، بالرغم من اعتراض الكثير، ومهما كان محط أنظار للجميع أو مثار للسخرية".
وظلت الأم بمفردها مع ذلك الشاب عبد الله، الذي جلبته في بيتها وتقوم بتربيته، وفي هذه الفترة، شعر أنها مسئولة منه، وأراد أن يفعل معها مثل ما فعلته معه في صغره، فتولي رعايتها، ورعاية أعمالها كلها، وأصبح يتولي إدارة أعمالها، حتى أصبح الجميع يلقبه باسم مدير أعمالها، وأرادت تلك السيدة أن تهيئ له ظروف اجتماعية متكاملة, حيث أرادات أن تجد له شريكة حياته، ولكن عندما كان يتقدم لخطبة أحد من الفتيات، كان الإجابة بالرفض، لأن ظروفه المادية والاجتماعية لا تسمح له بالزواج من إحداهن، ولكن تفاجأت السيدة بأن الشاب عبد الله يتقدم لطلب يدها للزواج، ولم تجد تلك المرأة خيار أخر فوافقت على الفور على طلبه من الزواج منه، ولكن تم الاعتراض من قبل الآخرين، على هذه الزيجة، ولكن بالفعل تمت تلك الزيجة، وأصبحت له أما وزوجة، وصديقة، وأصبح هو لها كل شيء وأصبح لها ولدا وزوجا، ومديرا لأعمالها، ولكن تلك القصة جعلت الجميع يعترفن بأن الحب موجود حتى وإن كان محاط بالاعتراض، والمواقف الغريبة.
" الزواج مهما اختلفت تفاصيله، واختلفت الأعمار، الذي ربط بين القلبين هو الحب، بالرغم من اعتراض الكثير، ومهما كان محط أنظار للجميع أو مثار للسخرية".
علاقات الحب والزواج كثيرة، ولكن تفاصيلها قد تختلف بين القصة والأخرى، ولكن يظل أمرا واحد الذي يجمع بين قلب الرجل والمرأة هو الحب، وهذا الذي حدث مع امرأة قامت بتربية طفل توفي ولداه في حادث أليم، هذا الطفل يدعي عبد الله، ومرت السنوات سريعا ليصبح شابا كبيرا، وكانت تلك المرأة لديها أبناء، وتزوجت ابنتها، وتركتها، وقام ولدها أيضا بالسفر إلي الخارج، وعلى الفور لحق بولده الأصغر إلي الخارج.
وظلت الأم بمفردها مع ذلك الشاب عبد الله، الذي جلبته في بيتها وتقوم بتربيته، وفي هذه الفترة، شعر أنها مسئولة منه، وأراد أن يفعل معها مثل ما فعلته معه في صغره، فتولي رعايتها، ورعاية أعمالها كلها، وأصبح يتولي إدارة أعمالها، حتى أصبح الجميع يلقبه باسم مدير أعمالها، وأرادت تلك السيدة أن تهيئ له ظروف اجتماعية متكاملة, حيث أرادات أن تجد له شريكة حياته، ولكن عندما كان يتقدم لخطبة أحد من الفتيات، كان الإجابة بالرفض، لأن ظروفه المادية والاجتماعية لا تسمح له بالزواج من إحداهن، ولكن تفاجأت السيدة بأن الشاب عبد الله يتقدم لطلب يدها للزواج، ولم تجد تلك المرأة خيار أخر فوافقت على الفور على طلبه من الزواج منه، ولكن تم الاعتراض من قبل الآخرين، على هذه الزيجة، ولكن بالفعل تمت تلك الزيجة، وأصبحت له أما وزوجة، وصديقة، وأصبح هو لها كل شيء وأصبح لها ولدا وزوجا، ومديرا لأعمالها، ولكن تلك القصة جعلت الجميع يعترفن بأن الحب موجود حتى وإن كان محاط بالاعتراض، والمواقف الغريبة.
" الزواج مهما اختلفت تفاصيله، واختلفت الأعمار، الذي ربط بين القلبين هو الحب، بالرغم من اعتراض الكثير، ومهما كان محط أنظار للجميع أو مثار للسخرية".
وظلت الأم بمفردها مع ذلك الشاب عبد الله، الذي جلبته في بيتها وتقوم بتربيته، وفي هذه الفترة، شعر أنها مسئولة منه، وأراد أن يفعل معها مثل ما فعلته معه في صغره، فتولي رعايتها، ورعاية أعمالها كلها، وأصبح يتولي إدارة أعمالها، حتى أصبح الجميع يلقبه باسم مدير أعمالها، وأرادت تلك السيدة أن تهيئ له ظروف اجتماعية متكاملة, حيث أرادات أن تجد له شريكة حياته، ولكن عندما كان يتقدم لخطبة أحد من الفتيات، كان الإجابة بالرفض، لأن ظروفه المادية والاجتماعية لا تسمح له بالزواج من إحداهن، ولكن تفاجأت السيدة بأن الشاب عبد الله يتقدم لطلب يدها للزواج، ولم تجد تلك المرأة خيار أخر فوافقت على الفور على طلبه من الزواج منه، ولكن تم الاعتراض من قبل الآخرين، على هذه الزيجة، ولكن بالفعل تمت تلك الزيجة، وأصبحت له أما وزوجة، وصديقة، وأصبح هو لها كل شيء وأصبح لها ولدا وزوجا، ومديرا لأعمالها، ولكن تلك القصة جعلت الجميع يعترفن بأن الحب موجود حتى وإن كان محاط بالاعتراض، والمواقف الغريبة.
" الزواج مهما اختلفت تفاصيله، واختلفت الأعمار، الذي ربط بين القلبين هو الحب، بالرغم من اعتراض الكثير، ومهما كان محط أنظار للجميع أو مثار للسخرية".