يوجد الكثير من علاقات التي لا يعلم عنها شيء سواك، ولكن بعض منها قد يؤثر عليك تأثيرا سلبيا، وقد يفقد متعتك في الحياة، ولكن إذا تزوج الإنسان أصبح الشريك هو الجزء الثاني لك، فلا يمكن أن يخفي أحد كلا منهما شيء عن الآخر، ويصبحوا شخصا واحد، ومن الأشياء التي تجعلهما واحد هي العلاقة الزوجية، والتي يحرص كلا منهما أن يشعر الشريك بحبه، واهتمامه به.
ولكن ضغوطات الحياة تشغل الشريكين بالقيام بالوجبات الزوجية تجاه الآخر، والتي منها العزوف عن إقامة العلاقة الزوجية، حيث يضطر الزوج للسفر لكسب المال في بلاد بعيدة، وتترك الزوجة دون الالتفات لما تشعر به من غياب زوجها، وهذا الذي حدث للزوجة التي سافر زوجها وكانت تبلغ من العمر 34 عاما، وكانت متزوجة منذ أربع سنوات، ولديها طفل.
وكانت تشتكي أنها لم تعد تستمتع في العلاقة الزوجية، ولكن كان السبب في أنها أصبحت تداوم على فعل العادة السرية والتي أصبحت تشبع غرائزها عن إقامة العلاقة مع الزوج، وأنها أصبحت تشعر بالبرود، ولاحظ زوجها أنها عزفت عن العلاقة الحميمة، وطلب منها زيارة الطبيبة النسائية، حتى تستطيع مساعدتها في التخلص من المشكلة.
ولكنها لم تقتنع أنها مريضة وتحتاج إلي علاج، وبعد وقت طويل وافقت وذهبت للطبيبة، والتي صرحت عن بعض الأسباب والتي منها:-
• انشغال الزوجين بضغوطات الحياة، مثل سفر الزوج، أو بسبب وجود الأطفال.
• القيام بقذف الزوج قبل وصول الزوجة لمرحلة الأخيرة من العلاقة.
• الروتين في العلاقة الزوجية، وعدم التجديد، فيصابوا بالملل في العلاقة الزوجية.
وصرحت الطبيبة أن الحل يكمن في الإقلاع عن ممارسة العادة السرية التي تقوم بها المرأة عوضا عن الزوج، ومحاولة الاستمتاع في العلاقة بالتجديد والبعد عن الروتين.
" بين كل زوجين تأتي فترة يحدث فيها ملل، ويأتي من الروتين وضغوطات الحياة، ولكن لابد على كلا منهما الخروج من تلك المرحلة، ومحاولة البعد عن المألوف"
ولكن ضغوطات الحياة تشغل الشريكين بالقيام بالوجبات الزوجية تجاه الآخر، والتي منها العزوف عن إقامة العلاقة الزوجية، حيث يضطر الزوج للسفر لكسب المال في بلاد بعيدة، وتترك الزوجة دون الالتفات لما تشعر به من غياب زوجها، وهذا الذي حدث للزوجة التي سافر زوجها وكانت تبلغ من العمر 34 عاما، وكانت متزوجة منذ أربع سنوات، ولديها طفل.
وكانت تشتكي أنها لم تعد تستمتع في العلاقة الزوجية، ولكن كان السبب في أنها أصبحت تداوم على فعل العادة السرية والتي أصبحت تشبع غرائزها عن إقامة العلاقة مع الزوج، وأنها أصبحت تشعر بالبرود، ولاحظ زوجها أنها عزفت عن العلاقة الحميمة، وطلب منها زيارة الطبيبة النسائية، حتى تستطيع مساعدتها في التخلص من المشكلة.
ولكنها لم تقتنع أنها مريضة وتحتاج إلي علاج، وبعد وقت طويل وافقت وذهبت للطبيبة، والتي صرحت عن بعض الأسباب والتي منها:-
• انشغال الزوجين بضغوطات الحياة، مثل سفر الزوج، أو بسبب وجود الأطفال.
• القيام بقذف الزوج قبل وصول الزوجة لمرحلة الأخيرة من العلاقة.
• الروتين في العلاقة الزوجية، وعدم التجديد، فيصابوا بالملل في العلاقة الزوجية.
وصرحت الطبيبة أن الحل يكمن في الإقلاع عن ممارسة العادة السرية التي تقوم بها المرأة عوضا عن الزوج، ومحاولة الاستمتاع في العلاقة بالتجديد والبعد عن الروتين.
" بين كل زوجين تأتي فترة يحدث فيها ملل، ويأتي من الروتين وضغوطات الحياة، ولكن لابد على كلا منهما الخروج من تلك المرحلة، ومحاولة البعد عن المألوف"

يوجد الكثير من علاقات التي لا يعلم عنها شيء سواك، ولكن بعض منها قد يؤثر عليك تأثيرا سلبيا، وقد يفقد متعتك في الحياة، ولكن إذا تزوج الإنسان أصبح الشريك هو الجزء الثاني لك، فلا يمكن أن يخفي أحد كلا منهما شيء عن الآخر، ويصبحوا شخصا واحد، ومن الأشياء التي تجعلهما واحد هي العلاقة الزوجية، والتي يحرص كلا منهما أن يشعر الشريك بحبه، واهتمامه به.
ولكن ضغوطات الحياة تشغل الشريكين بالقيام بالوجبات الزوجية تجاه الآخر، والتي منها العزوف عن إقامة العلاقة الزوجية، حيث يضطر الزوج للسفر لكسب المال في بلاد بعيدة، وتترك الزوجة دون الالتفات لما تشعر به من غياب زوجها، وهذا الذي حدث للزوجة التي سافر زوجها وكانت تبلغ من العمر 34 عاما، وكانت متزوجة منذ أربع سنوات، ولديها طفل.
وكانت تشتكي أنها لم تعد تستمتع في العلاقة الزوجية، ولكن كان السبب في أنها أصبحت تداوم على فعل العادة السرية والتي أصبحت تشبع غرائزها عن إقامة العلاقة مع الزوج، وأنها أصبحت تشعر بالبرود، ولاحظ زوجها أنها عزفت عن العلاقة الحميمة، وطلب منها زيارة الطبيبة النسائية، حتى تستطيع مساعدتها في التخلص من المشكلة.
ولكنها لم تقتنع أنها مريضة وتحتاج إلي علاج، وبعد وقت طويل وافقت وذهبت للطبيبة، والتي صرحت عن بعض الأسباب والتي منها:-
• انشغال الزوجين بضغوطات الحياة، مثل سفر الزوج، أو بسبب وجود الأطفال.
• القيام بقذف الزوج قبل وصول الزوجة لمرحلة الأخيرة من العلاقة.
• الروتين في العلاقة الزوجية، وعدم التجديد، فيصابوا بالملل في العلاقة الزوجية.
وصرحت الطبيبة أن الحل يكمن في الإقلاع عن ممارسة العادة السرية التي تقوم بها المرأة عوضا عن الزوج، ومحاولة الاستمتاع في العلاقة بالتجديد والبعد عن الروتين.
" بين كل زوجين تأتي فترة يحدث فيها ملل، ويأتي من الروتين وضغوطات الحياة، ولكن لابد على كلا منهما الخروج من تلك المرحلة، ومحاولة البعد عن المألوف"
ولكن ضغوطات الحياة تشغل الشريكين بالقيام بالوجبات الزوجية تجاه الآخر، والتي منها العزوف عن إقامة العلاقة الزوجية، حيث يضطر الزوج للسفر لكسب المال في بلاد بعيدة، وتترك الزوجة دون الالتفات لما تشعر به من غياب زوجها، وهذا الذي حدث للزوجة التي سافر زوجها وكانت تبلغ من العمر 34 عاما، وكانت متزوجة منذ أربع سنوات، ولديها طفل.
وكانت تشتكي أنها لم تعد تستمتع في العلاقة الزوجية، ولكن كان السبب في أنها أصبحت تداوم على فعل العادة السرية والتي أصبحت تشبع غرائزها عن إقامة العلاقة مع الزوج، وأنها أصبحت تشعر بالبرود، ولاحظ زوجها أنها عزفت عن العلاقة الحميمة، وطلب منها زيارة الطبيبة النسائية، حتى تستطيع مساعدتها في التخلص من المشكلة.
ولكنها لم تقتنع أنها مريضة وتحتاج إلي علاج، وبعد وقت طويل وافقت وذهبت للطبيبة، والتي صرحت عن بعض الأسباب والتي منها:-
• انشغال الزوجين بضغوطات الحياة، مثل سفر الزوج، أو بسبب وجود الأطفال.
• القيام بقذف الزوج قبل وصول الزوجة لمرحلة الأخيرة من العلاقة.
• الروتين في العلاقة الزوجية، وعدم التجديد، فيصابوا بالملل في العلاقة الزوجية.
وصرحت الطبيبة أن الحل يكمن في الإقلاع عن ممارسة العادة السرية التي تقوم بها المرأة عوضا عن الزوج، ومحاولة الاستمتاع في العلاقة بالتجديد والبعد عن الروتين.
" بين كل زوجين تأتي فترة يحدث فيها ملل، ويأتي من الروتين وضغوطات الحياة، ولكن لابد على كلا منهما الخروج من تلك المرحلة، ومحاولة البعد عن المألوف"
