اعلان

تعرف على الأسباب التي تجعل الرجال اليهود يرتدون هذه القبعة الصغيرة

في الغالب حينما نشاهد اليهود عبر شاشات التلفزيون فإننا نجدهم مرتدين لقبعة صغيرة ويقومون بتدبيسها كي لا تقع، وذلك لحجمها الصغير، هذه القبعة الصغيرة لديهم إسمها الكيباة أو الكبة، ولها معتقدات دينية خاصة باليهود، حيث يتم وضعها في منتصف الرأس من ناحية أسفل الرأس. حيث أن اليهود في معتقداتهم يظنون أن إرتداؤها هو نوع من التوقير للرب، وذلك لأنه غير جائز أن يذكرون الرب ورؤوسهم عارية، ولكن نجد الحاخام اليهودي الذي يدعي موسي بن ميمون قد أكد على جواز الصلاة بغير هذه القبعة، وأنها ليست إلا عادة أو تقليد توارثه اليهود عبر الأجيال منذ العديد من السنوات. فكما جاء في التلمود لديهم أنه لابد من تغطية الرأس وذلك كي لا يكون غضب السماء بأعلى هذه الرأس المكشوفة، فهم يعتبرونها فريضة مهمة ومقدسة لديهم، وبخاصة في أوقات الصلاة، حيث لا يجوز لليهود الصلاة دون أن يرتدون الكيباة، ومع مرور السنوات باتت هذه القبعة من خصائص فئة اليهود المؤمن، بينما القبعة البيضاء فيرتديها اليهود المحفظين، أما اليهود الأكثر تشدداً وتعصباُ يرتدون القبعة البيضاء، بينما القبعات التي ليس لها ألوان فيرتديها اليهود غير المتعصبين. ويعود إرتداء هذه القبعات الصغيرة لسنوات طوال، فقد إعتدنا ألا نرى اليهود وهم محافظين على الظهور بتلك القبعة وأن يصلون بها، وبرغم الإختلاف الحادث فيما بينهم على إرتدائها ما بين متشدد ويُلزم بضرورة إرتدائها، وما بين من يراها مجرد موروث فقطوعادة يهودية وليس من الضروري إرتدائها، إلا أنهم دائما ما يحرصون على إرتدائها سواء من ناحية التمسك بالتقاليد اليهودية التي يفخرون بها، أما من ناحية الظهور بمظهر اليهودي، ورغم هذا أو ذاك فهم يحافظون بشدة على أن يظهرون بها. ويبدو أن اليهود رغم إختلافهم حول العديد من عقائدهم غير أنهم يلتزمون بالظهور أمام الغير بتمسكهم بها.
في الغالب حينما نشاهد اليهود عبر شاشات التلفزيون فإننا نجدهم مرتدين لقبعة صغيرة ويقومون بتدبيسها كي لا تقع، وذلك لحجمها الصغير، هذه القبعة الصغيرة لديهم إسمها الكيباة أو الكبة، ولها معتقدات دينية خاصة باليهود، حيث يتم وضعها في منتصف الرأس من ناحية أسفل الرأس. حيث أن اليهود في معتقداتهم يظنون أن إرتداؤها هو نوع من التوقير للرب، وذلك لأنه غير جائز أن يذكرون الرب ورؤوسهم عارية، ولكن نجد الحاخام اليهودي الذي يدعي موسي بن ميمون قد أكد على جواز الصلاة بغير هذه القبعة، وأنها ليست إلا عادة أو تقليد توارثه اليهود عبر الأجيال منذ العديد من السنوات. فكما جاء في التلمود لديهم أنه لابد من تغطية الرأس وذلك كي لا يكون غضب السماء بأعلى هذه الرأس المكشوفة، فهم يعتبرونها فريضة مهمة ومقدسة لديهم، وبخاصة في أوقات الصلاة، حيث لا يجوز لليهود الصلاة دون أن يرتدون الكيباة، ومع مرور السنوات باتت هذه القبعة من خصائص فئة اليهود المؤمن، بينما القبعة البيضاء فيرتديها اليهود المحفظين، أما اليهود الأكثر تشدداً وتعصباُ يرتدون القبعة البيضاء، بينما القبعات التي ليس لها ألوان فيرتديها اليهود غير المتعصبين. ويعود إرتداء هذه القبعات الصغيرة لسنوات طوال، فقد إعتدنا ألا نرى اليهود وهم محافظين على الظهور بتلك القبعة وأن يصلون بها، وبرغم الإختلاف الحادث فيما بينهم على إرتدائها ما بين متشدد ويُلزم بضرورة إرتدائها، وما بين من يراها مجرد موروث فقطوعادة يهودية وليس من الضروري إرتدائها، إلا أنهم دائما ما يحرصون على إرتدائها سواء من ناحية التمسك بالتقاليد اليهودية التي يفخرون بها، أما من ناحية الظهور بمظهر اليهودي، ورغم هذا أو ذاك فهم يحافظون بشدة على أن يظهرون بها. ويبدو أن اليهود رغم إختلافهم حول العديد من عقائدهم غير أنهم يلتزمون بالظهور أمام الغير بتمسكهم بها.
جميع الحقوق محفوظة لمدونة خواطر عامة ويمنع نسخ اى محتوى نهائيا والا سوف تعرض نفسك لمسائلة القانون. يتم التشغيل بواسطة Blogger.