اعلان

نامت على صوت الاغانى فاجأه فى الحمام وحدث لها ما لن يتوقعه احد

لا شك اننا جميعا نعلم ان الحمام او دورة المياه هو مرتع للشياطين والطاقة السلبية ولذا وصانا الرسول صلي الله عليه وسلم أن نستعيذ بالله من الشيطان الرجيم قبل الدخول اليه بقول " أعوذ بك من الخبث والخبائث " لنظل في حفظ الله طوال تواجدنا فيه ولكن يجب علينا الا نقضي وقت طويل في تلك الاماكن حفاظا علي سلامتنا النفسية والجسدية فلا بد ان اماكن وجود الشياطين لا أمن فيه ولا أمان وتدور احداث قصتنا لفتاة شابة في العشرين من عمرها والتي قصت الحكاية بنفسها حيث تعد تجربتها الشخصية التي عاشتها بنفسها عندما تشاجرت مع شقيقها الأكبر وتحول الشجار إلي محاولة الأخ صفعها وتسديد اللكمات لها فما كانت الا غن حاولت الهروب من امامه ولم تجد مكان أقرب لها من الحمام فأسرعت بالدخول واوصدت عليها الباب جيدا وحاول الأخ كسر الباب والوصول لها ولكنها كانت نجحت في غلقه جيدا وبعد وقت تركها الأخ وذهب لممارسة حياته بينما ظلت الفتاة خائفة في الحمام ولا تدري ماذا تفعل ولكنها تذكرت وجود هاتفها المحمول معها فقامت بتشغيل الهاتف علي بعض الاغاني وظلت تستمع اليها داخل الحمام ولكنها بعد دقائق نامت عندما قامت من النوم وجدت المكان مظلم جدا فحاولت الوصول لمفتاح الضوء لكن يد غليظه اوقفتها وشعرت بشي ثقيل يضربها علي رأسها لتقع مجددا مغشيا عليها وأثناء فقدها للوعي كانت تستمع لبعض الأصوات المخيفة عمن يرغب في تعذيبها او حرقها او قتلها وظلت تشعر بالرعب والخوف الشديد إلي ان استمعت لصوت والدتها الحاني وهي تحاول إيقاظها حيث كانت ترقد بالمستشفي وحمدت الله انها كانت مجرد كوابيس ولكن يجب علينا جميعا الا نستغرق وقتا طويلا في الحمام والا نتحدث فيه والا نستمع الي الغناء
لا شك اننا جميعا نعلم ان الحمام او دورة المياه هو مرتع للشياطين والطاقة السلبية ولذا وصانا الرسول صلي الله عليه وسلم أن نستعيذ بالله من الشيطان الرجيم قبل الدخول اليه بقول " أعوذ بك من الخبث والخبائث " لنظل في حفظ الله طوال تواجدنا فيه ولكن يجب علينا الا نقضي وقت طويل في تلك الاماكن حفاظا علي سلامتنا النفسية والجسدية فلا بد ان اماكن وجود الشياطين لا أمن فيه ولا أمان وتدور احداث قصتنا لفتاة شابة في العشرين من عمرها والتي قصت الحكاية بنفسها حيث تعد تجربتها الشخصية التي عاشتها بنفسها عندما تشاجرت مع شقيقها الأكبر وتحول الشجار إلي محاولة الأخ صفعها وتسديد اللكمات لها فما كانت الا غن حاولت الهروب من امامه ولم تجد مكان أقرب لها من الحمام فأسرعت بالدخول واوصدت عليها الباب جيدا وحاول الأخ كسر الباب والوصول لها ولكنها كانت نجحت في غلقه جيدا وبعد وقت تركها الأخ وذهب لممارسة حياته بينما ظلت الفتاة خائفة في الحمام ولا تدري ماذا تفعل ولكنها تذكرت وجود هاتفها المحمول معها فقامت بتشغيل الهاتف علي بعض الاغاني وظلت تستمع اليها داخل الحمام ولكنها بعد دقائق نامت عندما قامت من النوم وجدت المكان مظلم جدا فحاولت الوصول لمفتاح الضوء لكن يد غليظه اوقفتها وشعرت بشي ثقيل يضربها علي رأسها لتقع مجددا مغشيا عليها وأثناء فقدها للوعي كانت تستمع لبعض الأصوات المخيفة عمن يرغب في تعذيبها او حرقها او قتلها وظلت تشعر بالرعب والخوف الشديد إلي ان استمعت لصوت والدتها الحاني وهي تحاول إيقاظها حيث كانت ترقد بالمستشفي وحمدت الله انها كانت مجرد كوابيس ولكن يجب علينا جميعا الا نستغرق وقتا طويلا في الحمام والا نتحدث فيه والا نستمع الي الغناء
جميع الحقوق محفوظة لمدونة خواطر عامة ويمنع نسخ اى محتوى نهائيا والا سوف تعرض نفسك لمسائلة القانون. يتم التشغيل بواسطة Blogger.