اعلان

أكبر معصية يقع بها العديد منا وتكون هي أكبر وأعظم من الزنا!

نعرف جميعاً أن الإنسان خطاء ونساي فلا يوجد أي شخص لا يخطأ أبداً ولو كان هذا الخطأ بسيط لا يذكر ومعروف أننا نطم في مغفرة من الله عز وجل حتى نتمكن من العيش بشكل جيد فيما بعد بدون أي معاصي أو تأنيب ضمير، ولكن يوجد من الخطأ التي تعتبر كبيرة بحد كبير ولكن ليس كبير على مغفرة الله وعفوه عنا لأن الله عظمته وقدرته وسعت كل شيء في هذا الكون الفسيح الذي خلقه لنا بأمره وبقدرته الفائقة، فربما يوجد بعض الأشياء التي تفعلها ولم تعتبر أنها معصية لله ولأوامره ولكن في الحقيقة هي معصية شديد وتكون أشد من الزنا نفسه! وسنعرض عليك الآن بعض من تلك العاصي التي تشبه الزنا فعليك أن تنتبه بشكل جيد حتى تدرك أكثر. كانت القصة قد ظهرت في عهد موسى حينما دخلت عليه امرأة أخبرته أنها زنت وحملت من الزنا ومن ثم قامت بقتل الطفل فأمرها موسى أن تخرج قبل حلول لعنة الله عليهم، ولكن حينها أنزل الله على موسى ملك ليحسه على ما فعله مع المرأة التائبة فكان رد موسى يكم في أنها فاجرة وعملها عظيم! وكان رد الملك أنه يوجد أفجر منها وهو تارك الصلاة المتعمد بلا سبب قهري لأن الصلاة عماد الدين وأمرنا الله بالمواظبة عليها كما أمرنا عليها أيضاً الرسول الكريم لأن إهمالها يعتبر باب من أبواب الكبائر والذي يتركها يلعن من الله والملعون يعني أن الله لم يرافقه في حياته ولم يوفقه فيها ولا في عمله وخطواته وكل شيء يخصه، فتخيل لو حدث معك ذلك كيف سيكون شعورك والله ليس معك. لذا عليك أن تدرك أهمية الصلاة في حياتنا وأنه لا غنى عنها والصلاة بركة على حياة الشخص.
نعرف جميعاً أن الإنسان خطاء ونساي فلا يوجد أي شخص لا يخطأ أبداً ولو كان هذا الخطأ بسيط لا يذكر ومعروف أننا نطم في مغفرة من الله عز وجل حتى نتمكن من العيش بشكل جيد فيما بعد بدون أي معاصي أو تأنيب ضمير، ولكن يوجد من الخطأ التي تعتبر كبيرة بحد كبير ولكن ليس كبير على مغفرة الله وعفوه عنا لأن الله عظمته وقدرته وسعت كل شيء في هذا الكون الفسيح الذي خلقه لنا بأمره وبقدرته الفائقة، فربما يوجد بعض الأشياء التي تفعلها ولم تعتبر أنها معصية لله ولأوامره ولكن في الحقيقة هي معصية شديد وتكون أشد من الزنا نفسه! وسنعرض عليك الآن بعض من تلك العاصي التي تشبه الزنا فعليك أن تنتبه بشكل جيد حتى تدرك أكثر. كانت القصة قد ظهرت في عهد موسى حينما دخلت عليه امرأة أخبرته أنها زنت وحملت من الزنا ومن ثم قامت بقتل الطفل فأمرها موسى أن تخرج قبل حلول لعنة الله عليهم، ولكن حينها أنزل الله على موسى ملك ليحسه على ما فعله مع المرأة التائبة فكان رد موسى يكم في أنها فاجرة وعملها عظيم! وكان رد الملك أنه يوجد أفجر منها وهو تارك الصلاة المتعمد بلا سبب قهري لأن الصلاة عماد الدين وأمرنا الله بالمواظبة عليها كما أمرنا عليها أيضاً الرسول الكريم لأن إهمالها يعتبر باب من أبواب الكبائر والذي يتركها يلعن من الله والملعون يعني أن الله لم يرافقه في حياته ولم يوفقه فيها ولا في عمله وخطواته وكل شيء يخصه، فتخيل لو حدث معك ذلك كيف سيكون شعورك والله ليس معك. لذا عليك أن تدرك أهمية الصلاة في حياتنا وأنه لا غنى عنها والصلاة بركة على حياة الشخص.
جميع الحقوق محفوظة لمدونة خواطر عامة ويمنع نسخ اى محتوى نهائيا والا سوف تعرض نفسك لمسائلة القانون. يتم التشغيل بواسطة Blogger.