يعتبر الهاتف المحمول من الأشياء التي أصبحت ملازمة لكل شخص حيث إنه من الضروريات التي لا يمكن الاستغناء عنها في العالم، وتتطور أجهزة الهواتف المحمولة من عام لآخر حتى توفرت بها كل وسائل التقنية الحديثة وأصبحت في يد الجميع، وسهلت على الجميع الدخول إلى عالم الانترنت والتواصل عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، وذلك عن طريق الهواتف المحمولة، ومع إدمان العالم للهواتف المحمولة على مدار اليوم، يقوم الكثير منا بوضع الهاتف المحمول في الشاحن الخاص وتركه لفترات طويلة، أو التحدث في الهاتف أو تصفح مواقع الانترنت المختلفة أثناء توصيل الشاحن في مقبس الحائط وهذه من العادات اليومية التي يقبل عليها الكثير منا ولا يعرف خطورتها الكثير، حيث حدث ذلك مع أحد الفتيات بالفعل أثناء حديثها بالهاتف وهو موصل بالشاحن. هذه الفتاة تبلغ من العمر ثلاثة عشر عاما والتي تذهب يوميا لممارسة التمارين الرياضية وكان الهاتف المحمول من الأشياء الحديثة التي قام أهلها بشراء أحد الهواتف لها للاطمئنان عنهم في أي وقت خلال عدم تواجدها بالمنزل، وكانت الفتاة تستعمل الهاتف بكثرة وفي يوم من الأيام قامت بتوصيل الهاتف بالشاحن الخاص به وأخذت تتحدث مع أصدقائها وما بها إلا أن شعرت بحروق في رقبتها وكانت تقوم الفتاة بارتداء عقد مصنوع من المعدن وهذا أيضا كان من المساعدات على كثرة الحروق في منطقة الرقبة، حيث إن التيار الكهربائي مر من الشاحن ليصل إلى رقبة الفتاة المسكينة. سبب هذا الحدث في إحداث حروق بالغة في منطقة الرقبة وآلام شديدة جدا ظلت فاقدة للنطق بسببها لعدة دقائق، وتعجبت الأهل وأصدقائها من هذه الواقعة الغريبة والتي ظلت آثرها موجودة في منطقة الرقبة عند الفتاة بعد مرور فترة على هذا الحرق. البطاريات أيضا الخاصة بالهواتف المحمولة يمكن أن تتعرض للحرارة وتسبب انفجار فيجب الحذر من ذلك، كما يمكن الابتعاد تماما عن الهاتف أثناء توصيله بالشاحن وذلك لتجنب الخطر.

يعتبر الهاتف المحمول من الأشياء التي أصبحت ملازمة لكل شخص حيث إنه من الضروريات التي لا يمكن الاستغناء عنها في العالم، وتتطور أجهزة الهواتف المحمولة من عام لآخر حتى توفرت بها كل وسائل التقنية الحديثة وأصبحت في يد الجميع، وسهلت على الجميع الدخول إلى عالم الانترنت والتواصل عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، وذلك عن طريق الهواتف المحمولة، ومع إدمان العالم للهواتف المحمولة على مدار اليوم، يقوم الكثير منا بوضع الهاتف المحمول في الشاحن الخاص وتركه لفترات طويلة، أو التحدث في الهاتف أو تصفح مواقع الانترنت المختلفة أثناء توصيل الشاحن في مقبس الحائط وهذه من العادات اليومية التي يقبل عليها الكثير منا ولا يعرف خطورتها الكثير، حيث حدث ذلك مع أحد الفتيات بالفعل أثناء حديثها بالهاتف وهو موصل بالشاحن. هذه الفتاة تبلغ من العمر ثلاثة عشر عاما والتي تذهب يوميا لممارسة التمارين الرياضية وكان الهاتف المحمول من الأشياء الحديثة التي قام أهلها بشراء أحد الهواتف لها للاطمئنان عنهم في أي وقت خلال عدم تواجدها بالمنزل، وكانت الفتاة تستعمل الهاتف بكثرة وفي يوم من الأيام قامت بتوصيل الهاتف بالشاحن الخاص به وأخذت تتحدث مع أصدقائها وما بها إلا أن شعرت بحروق في رقبتها وكانت تقوم الفتاة بارتداء عقد مصنوع من المعدن وهذا أيضا كان من المساعدات على كثرة الحروق في منطقة الرقبة، حيث إن التيار الكهربائي مر من الشاحن ليصل إلى رقبة الفتاة المسكينة. سبب هذا الحدث في إحداث حروق بالغة في منطقة الرقبة وآلام شديدة جدا ظلت فاقدة للنطق بسببها لعدة دقائق، وتعجبت الأهل وأصدقائها من هذه الواقعة الغريبة والتي ظلت آثرها موجودة في منطقة الرقبة عند الفتاة بعد مرور فترة على هذا الحرق. البطاريات أيضا الخاصة بالهواتف المحمولة يمكن أن تتعرض للحرارة وتسبب انفجار فيجب الحذر من ذلك، كما يمكن الابتعاد تماما عن الهاتف أثناء توصيله بالشاحن وذلك لتجنب الخطر.
