اعلان

من هم الأشخاص الذين يرضى الله عنهم ويبتسم لهم في الحياة

الإنسان يسعى طوال حياته لنيل رضا الله سبحانه وتعالى عنه، وذلك بأنه يقوم بالتقرب إلى الله وذلك عن طريق فعل الطاعات والعبادات المفروضة عليه والتي من أهمها الصلاة والمداومة على قراءة القرآن الكريم والتصالح بين الناس وغيرها من العبادات التي فرضها الله علينا، وهناك أنواع أخرى من العبادات التي يتقرب بها العبد من ربه ويطفئ بها الغضب ومن أهمها عبادة الصدقات والتزكية، فهي من العبادات المعروفة والشائعة بين الكثير من الأشخاص، ولكن اليوم نتحدث عن عبادة أخرى هي من نوع خاص وبتلك العبادة فقط يتقرب الشخص من الله ويحبه الله على مداومته لهذه العبادة. هذه العبادة التي ينال بها العبد رضا الله سبحانه وتعالى والتي ذكرها في كتابه الكريم وهو القرآن، كما أوصانا بها الرسول صلى الله عليه وسلم وكان يفعلها يوميا في ساعات الليل المتأخرة هي عبادة قيام الليل، والكثير منا يجهل ثواب تلك العبادة، فهي من العبادات العظيمة والتي ترفع العبد وتجعل منزلته كبيرة عند الله عز وجل فوقوف العبد بين يدي الله سبحانه وتعالى في الساعات المتأخرة من الليل والصلاة وقراءة القرآن هو من أعظم العبادات التي تقرب العبد من ربه. حيث جعل الله عز وجل لمن يقومون الليل منزلة مخصصة لهم في الجنة وعدهم بذلك من خلال بعض الآيات في القرآن الكريم ولذلك كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقوم الليل كاملا حتى تشققت قدماه مع أنه كان الرسول والمقرب إلى الله وكان ضامنا لدخول الجنة ولكن لم يستسلم من أجل تلك الثواب العظيم، كما أن الملائكة تظل تحرس المصلي لقيام الليل طوال الليل وعندما يغيب يوما عن الصلاة تتساءل عن سبب غيابه وتدعو له إن كان مريض فهنيئا لمن يجعل هذه العبادة عادة له يوميا. نصيحة: رضا الله عن العبد هو أعظم درجات النجاح والفلاح في الدنيا والآخرة فلا تجعل هذه الفرصة تفوتك بسبب انشغالك بأمور الدنيا الزائلة
الإنسان يسعى طوال حياته لنيل رضا الله سبحانه وتعالى عنه، وذلك بأنه يقوم بالتقرب إلى الله وذلك عن طريق فعل الطاعات والعبادات المفروضة عليه والتي من أهمها الصلاة والمداومة على قراءة القرآن الكريم والتصالح بين الناس وغيرها من العبادات التي فرضها الله علينا، وهناك أنواع أخرى من العبادات التي يتقرب بها العبد من ربه ويطفئ بها الغضب ومن أهمها عبادة الصدقات والتزكية، فهي من العبادات المعروفة والشائعة بين الكثير من الأشخاص، ولكن اليوم نتحدث عن عبادة أخرى هي من نوع خاص وبتلك العبادة فقط يتقرب الشخص من الله ويحبه الله على مداومته لهذه العبادة. هذه العبادة التي ينال بها العبد رضا الله سبحانه وتعالى والتي ذكرها في كتابه الكريم وهو القرآن، كما أوصانا بها الرسول صلى الله عليه وسلم وكان يفعلها يوميا في ساعات الليل المتأخرة هي عبادة قيام الليل، والكثير منا يجهل ثواب تلك العبادة، فهي من العبادات العظيمة والتي ترفع العبد وتجعل منزلته كبيرة عند الله عز وجل فوقوف العبد بين يدي الله سبحانه وتعالى في الساعات المتأخرة من الليل والصلاة وقراءة القرآن هو من أعظم العبادات التي تقرب العبد من ربه. حيث جعل الله عز وجل لمن يقومون الليل منزلة مخصصة لهم في الجنة وعدهم بذلك من خلال بعض الآيات في القرآن الكريم ولذلك كان الرسول صلى الله عليه وسلم يقوم الليل كاملا حتى تشققت قدماه مع أنه كان الرسول والمقرب إلى الله وكان ضامنا لدخول الجنة ولكن لم يستسلم من أجل تلك الثواب العظيم، كما أن الملائكة تظل تحرس المصلي لقيام الليل طوال الليل وعندما يغيب يوما عن الصلاة تتساءل عن سبب غيابه وتدعو له إن كان مريض فهنيئا لمن يجعل هذه العبادة عادة له يوميا. نصيحة: رضا الله عن العبد هو أعظم درجات النجاح والفلاح في الدنيا والآخرة فلا تجعل هذه الفرصة تفوتك بسبب انشغالك بأمور الدنيا الزائلة
جميع الحقوق محفوظة لمدونة خواطر عامة ويمنع نسخ اى محتوى نهائيا والا سوف تعرض نفسك لمسائلة القانون. يتم التشغيل بواسطة Blogger.