نسمع كل يم عن الحكايات والقصص التي تثير الذهول والدهشة لدينا حيث أننا حينما نسمعها نكاد لا نصدقها من شدة روعها فهذا أصبح طبيعياً ولا شك أن أكثر القصص التي يمكن أن تخيفنا هي التي متعلقة بالموت أو ما شابه لأنه هو يعتبر الحقيقة الكاملة الواضحة أمامنا ولا جدال ولا اختلاف في حدوثها بين جميع البشر مهما اختلفت عقائدهم وتفكيرهم ودياناتهم فكلهم مؤمنون بأننا جميعاً سنموت مهما طال بنا العمر وعشنا مزيداً من السنين العجاف أو الجميلة التي تسعدنا. بدأت القصة حينما رأى رجلاً عادياً نحش يقوم بحمله الناس أثناء ذهابه إلى محطة بنزين قريبة لقضاء أمور سيارته إذا به فوجئ بشيء لم يكن يخطر بباله أبداً بأي شكل عندما قرر أن يمشي في جنازة هذا الميت بينما هم يقومون بالصلاة على الميت الذي يوجد بهذا النحش فقام الميت برفع غطائه وانكشف وجهه والعجيب في كل ذلك أنه قام بالغمز بأعينه لهم ويخرج لسانه ولم يكذب هذا الرجل خبر وأخذ يجري بشكل مخيف وكله توتر من الذي شاهده متجهاً إلى سيارته حيث يستطيع أن يهدأ روعه. ظل هذا الرجل متحيراً أياماً بما قد راءه ولا يستطيع تفسير ذلك الأمر لأنه بالتأكيد أمر عجيب ولم يصدقه أي شخص قد يسمع مثله، والصدفة البحثة رجع لهذه المنطقة من أجل سيارته مرة أخرى ووجد نفس الرجل يضع يده على كتفه ليخبره قصته بأنه رجل شديد الحسد لما يملكه الناس ويذكر البعض أن مثل هؤلاء الأشخاص يبطل حسدهم للأخرين إذا صلوا عليهم صلاة الميت.

نسمع كل يم عن الحكايات والقصص التي تثير الذهول والدهشة لدينا حيث أننا حينما نسمعها نكاد لا نصدقها من شدة روعها فهذا أصبح طبيعياً ولا شك أن أكثر القصص التي يمكن أن تخيفنا هي التي متعلقة بالموت أو ما شابه لأنه هو يعتبر الحقيقة الكاملة الواضحة أمامنا ولا جدال ولا اختلاف في حدوثها بين جميع البشر مهما اختلفت عقائدهم وتفكيرهم ودياناتهم فكلهم مؤمنون بأننا جميعاً سنموت مهما طال بنا العمر وعشنا مزيداً من السنين العجاف أو الجميلة التي تسعدنا. بدأت القصة حينما رأى رجلاً عادياً نحش يقوم بحمله الناس أثناء ذهابه إلى محطة بنزين قريبة لقضاء أمور سيارته إذا به فوجئ بشيء لم يكن يخطر بباله أبداً بأي شكل عندما قرر أن يمشي في جنازة هذا الميت بينما هم يقومون بالصلاة على الميت الذي يوجد بهذا النحش فقام الميت برفع غطائه وانكشف وجهه والعجيب في كل ذلك أنه قام بالغمز بأعينه لهم ويخرج لسانه ولم يكذب هذا الرجل خبر وأخذ يجري بشكل مخيف وكله توتر من الذي شاهده متجهاً إلى سيارته حيث يستطيع أن يهدأ روعه. ظل هذا الرجل متحيراً أياماً بما قد راءه ولا يستطيع تفسير ذلك الأمر لأنه بالتأكيد أمر عجيب ولم يصدقه أي شخص قد يسمع مثله، والصدفة البحثة رجع لهذه المنطقة من أجل سيارته مرة أخرى ووجد نفس الرجل يضع يده على كتفه ليخبره قصته بأنه رجل شديد الحسد لما يملكه الناس ويذكر البعض أن مثل هؤلاء الأشخاص يبطل حسدهم للأخرين إذا صلوا عليهم صلاة الميت.
