فتاة تصاب بالصلع بسبب التوتر الناتج عن الامتحانات
فيتسبب في حدوث الثعلبة في رأسها فتاة صغيرة شابة، تبلغ من العمر العشرون عاما فقط، ولا تزال في ريعان شبابها وأمامها كل الحياة وجمالها، وقد كانت الفتاة البريطانية تدعى كاتي آنا، والتي كانت تتمتع بقدر عالي من الجمال كما وصفها كل من حولها، والكل يحكي عن جمالها وأنوثتها، وخاصة نعومة وجمال شعرها. وكانت كاتي تدرس كثيرا، وكانت متفوقة أيضا، فكانت بذلك مالا وجمالا أيضا، وإذا بها في فترة سبقت الامتحانات بما يقارب الأسبوعين لتدرس، حيث أجهدت نفسها كثيرا في الدراسة، وأخذت تدرس وتدرس لساعات طوال، فبدأ يؤثر ذلك صحيا ونفسيا عليا جدا، وبدأ كل من حولها يلحظون ذلك، كما لاحظوا أمرا أغرب من ذلك أيضا، وهو أن شعرها قد بدأ بالتساقط فترة ما قبل الامتحانات تلك، ومع مرور الأيام بدأ يزداد في السقوط وتتزايد كمية ما يسقط منه أيضا، فنصحها الكل بأنها ربما تعاني من أمر ما ويجب عليها أن لا تتهاون أو تسكت على الموضوع، وعليها أن تستشير أحد مخره بالأمر، تص لتسأله عن الأمر، وخصوصا أن كمية الشعر المتزايدة كل يوم على ملابسها أصبحت تتزايد بكميات كبيرة، وذهبت كاتي على الفور، بعد أن سمعت نصائح الكل، لتزور طبيب معالج ومختص بالأمراض الجلدية، وذلك لتستشيره، وإذا بها تم الكشف عليها ليتم اكتشاف أنها مصابة بالفعل بداء الثعلبة المعروف، وذكر لها الأطباء أن السبب وراء تلك الثعلبة هو الاضطراب والتوتر الذي عانت منه فترة ما قبل الامتحانات والذي من شأنه بالفعل أن يصيب المرء بالثعلبة إثر الحالة النفسية، وبالتالي كان ذلك مؤديا وسببا بالطبع لسقوط شعرها بهذا الشكل الفظيع وتزايد كميته أيضا
فتاة تصاب بالصلع بسبب التوتر الناتج عن الامتحانات
فيتسبب في حدوث الثعلبة في رأسها فتاة صغيرة شابة، تبلغ من العمر العشرون عاما فقط، ولا تزال في ريعان شبابها وأمامها كل الحياة وجمالها، وقد كانت الفتاة البريطانية تدعى كاتي آنا، والتي كانت تتمتع بقدر عالي من الجمال كما وصفها كل من حولها، والكل يحكي عن جمالها وأنوثتها، وخاصة نعومة وجمال شعرها. وكانت كاتي تدرس كثيرا، وكانت متفوقة أيضا، فكانت بذلك مالا وجمالا أيضا، وإذا بها في فترة سبقت الامتحانات بما يقارب الأسبوعين لتدرس، حيث أجهدت نفسها كثيرا في الدراسة، وأخذت تدرس وتدرس لساعات طوال، فبدأ يؤثر ذلك صحيا ونفسيا عليا جدا، وبدأ كل من حولها يلحظون ذلك، كما لاحظوا أمرا أغرب من ذلك أيضا، وهو أن شعرها قد بدأ بالتساقط فترة ما قبل الامتحانات تلك، ومع مرور الأيام بدأ يزداد في السقوط وتتزايد كمية ما يسقط منه أيضا، فنصحها الكل بأنها ربما تعاني من أمر ما ويجب عليها أن لا تتهاون أو تسكت على الموضوع، وعليها أن تستشير أحد مخره بالأمر، تص لتسأله عن الأمر، وخصوصا أن كمية الشعر المتزايدة كل يوم على ملابسها أصبحت تتزايد بكميات كبيرة، وذهبت كاتي على الفور، بعد أن سمعت نصائح الكل، لتزور طبيب معالج ومختص بالأمراض الجلدية، وذلك لتستشيره، وإذا بها تم الكشف عليها ليتم اكتشاف أنها مصابة بالفعل بداء الثعلبة المعروف، وذكر لها الأطباء أن السبب وراء تلك الثعلبة هو الاضطراب والتوتر الذي عانت منه فترة ما قبل الامتحانات والذي من شأنه بالفعل أن يصيب المرء بالثعلبة إثر الحالة النفسية، وبالتالي كان ذلك مؤديا وسببا بالطبع لسقوط شعرها بهذا الشكل الفظيع وتزايد كميته أيضا