منذ سنين عديدة واثناء رحلة سيدنا و رسولنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام الي الشام مرورا بالأردن كانت هذه الشجرة الخضراء لها الشرف لأن اشرف الخلق سيدنا محمد جلس اسفلها واستظل ب ظلها .
وقالت بع الروايات ان رسولنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام وقام بمقابلة بحيرى الراهب وكانت هناك سحابة فوق الرسول لكي لا تأتي عليه الشمس وفي طريقه للشام وجد هذه الشجرة ونزل جلس تحتها لكي يستريح .
والجدير بالذكر ايضا ان هذه الشجرة توجد في منطقة البيقعاوية بالأردن ويأتي الكثير من المسلمين لها لكي يأخذو بركة من بركة الرسول صلي الله عليه وسلم وتعتبر هذه الشجرة هي الشجرة الوحيدة التي في صحراء منطقة البيقعاوية بالأردن وطولها بلغ احدي عشر مترا.
وكانت هذه القصة منتشرة جدا في الكثير من كتب السيرة النبوية ولها فصول تسمي الشجرة التي استظل بها رسولنا صلي الله عليه وسلم .
وايضا هذه الرواية مؤكده لأن رواها ميسرة خادم السيدة خديجة بنت خويلد وهو كان مع الرسول صلي الله عليه وسلم اثناء هذه رحلة الشام .
وقد روا ميسرة ان الرسول بعدما جلس تحت الشجرة في صحراء الأردن قام كاهن بسأل ميسرة هذا الذي يجلس تحت هذه الشجرة قال له ان هذا محمد بن عبد الله من مكة وقال الكاهن لميسرة ان هذه الشجرة لا يجلس تحتها الا الأنبياء .
وقال ميسرة للسيد خديجة رضي الله عنها ان الشجرة كانت تريد ان تحتضنه من جميع النواحي فكانت تظله تماما .
ويقول اهل العلم ان هذه الشجرة ظلت موجوده حتي الان لأن الرسول صلي الله عليه وسلم جلس تحتها .
وقالت بع الروايات ان رسولنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام وقام بمقابلة بحيرى الراهب وكانت هناك سحابة فوق الرسول لكي لا تأتي عليه الشمس وفي طريقه للشام وجد هذه الشجرة ونزل جلس تحتها لكي يستريح .
والجدير بالذكر ايضا ان هذه الشجرة توجد في منطقة البيقعاوية بالأردن ويأتي الكثير من المسلمين لها لكي يأخذو بركة من بركة الرسول صلي الله عليه وسلم وتعتبر هذه الشجرة هي الشجرة الوحيدة التي في صحراء منطقة البيقعاوية بالأردن وطولها بلغ احدي عشر مترا.
وكانت هذه القصة منتشرة جدا في الكثير من كتب السيرة النبوية ولها فصول تسمي الشجرة التي استظل بها رسولنا صلي الله عليه وسلم .
وايضا هذه الرواية مؤكده لأن رواها ميسرة خادم السيدة خديجة بنت خويلد وهو كان مع الرسول صلي الله عليه وسلم اثناء هذه رحلة الشام .
وقد روا ميسرة ان الرسول بعدما جلس تحت الشجرة في صحراء الأردن قام كاهن بسأل ميسرة هذا الذي يجلس تحت هذه الشجرة قال له ان هذا محمد بن عبد الله من مكة وقال الكاهن لميسرة ان هذه الشجرة لا يجلس تحتها الا الأنبياء .
وقال ميسرة للسيد خديجة رضي الله عنها ان الشجرة كانت تريد ان تحتضنه من جميع النواحي فكانت تظله تماما .
ويقول اهل العلم ان هذه الشجرة ظلت موجوده حتي الان لأن الرسول صلي الله عليه وسلم جلس تحتها .
منذ سنين عديدة واثناء رحلة سيدنا و رسولنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام الي الشام مرورا بالأردن كانت هذه الشجرة الخضراء لها الشرف لأن اشرف الخلق سيدنا محمد جلس اسفلها واستظل ب ظلها .
وقالت بع الروايات ان رسولنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام وقام بمقابلة بحيرى الراهب وكانت هناك سحابة فوق الرسول لكي لا تأتي عليه الشمس وفي طريقه للشام وجد هذه الشجرة ونزل جلس تحتها لكي يستريح .
والجدير بالذكر ايضا ان هذه الشجرة توجد في منطقة البيقعاوية بالأردن ويأتي الكثير من المسلمين لها لكي يأخذو بركة من بركة الرسول صلي الله عليه وسلم وتعتبر هذه الشجرة هي الشجرة الوحيدة التي في صحراء منطقة البيقعاوية بالأردن وطولها بلغ احدي عشر مترا.
وكانت هذه القصة منتشرة جدا في الكثير من كتب السيرة النبوية ولها فصول تسمي الشجرة التي استظل بها رسولنا صلي الله عليه وسلم .
وايضا هذه الرواية مؤكده لأن رواها ميسرة خادم السيدة خديجة بنت خويلد وهو كان مع الرسول صلي الله عليه وسلم اثناء هذه رحلة الشام .
وقد روا ميسرة ان الرسول بعدما جلس تحت الشجرة في صحراء الأردن قام كاهن بسأل ميسرة هذا الذي يجلس تحت هذه الشجرة قال له ان هذا محمد بن عبد الله من مكة وقال الكاهن لميسرة ان هذه الشجرة لا يجلس تحتها الا الأنبياء .
وقال ميسرة للسيد خديجة رضي الله عنها ان الشجرة كانت تريد ان تحتضنه من جميع النواحي فكانت تظله تماما .
ويقول اهل العلم ان هذه الشجرة ظلت موجوده حتي الان لأن الرسول صلي الله عليه وسلم جلس تحتها .
وقالت بع الروايات ان رسولنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام وقام بمقابلة بحيرى الراهب وكانت هناك سحابة فوق الرسول لكي لا تأتي عليه الشمس وفي طريقه للشام وجد هذه الشجرة ونزل جلس تحتها لكي يستريح .
والجدير بالذكر ايضا ان هذه الشجرة توجد في منطقة البيقعاوية بالأردن ويأتي الكثير من المسلمين لها لكي يأخذو بركة من بركة الرسول صلي الله عليه وسلم وتعتبر هذه الشجرة هي الشجرة الوحيدة التي في صحراء منطقة البيقعاوية بالأردن وطولها بلغ احدي عشر مترا.
وكانت هذه القصة منتشرة جدا في الكثير من كتب السيرة النبوية ولها فصول تسمي الشجرة التي استظل بها رسولنا صلي الله عليه وسلم .
وايضا هذه الرواية مؤكده لأن رواها ميسرة خادم السيدة خديجة بنت خويلد وهو كان مع الرسول صلي الله عليه وسلم اثناء هذه رحلة الشام .
وقد روا ميسرة ان الرسول بعدما جلس تحت الشجرة في صحراء الأردن قام كاهن بسأل ميسرة هذا الذي يجلس تحت هذه الشجرة قال له ان هذا محمد بن عبد الله من مكة وقال الكاهن لميسرة ان هذه الشجرة لا يجلس تحتها الا الأنبياء .
وقال ميسرة للسيد خديجة رضي الله عنها ان الشجرة كانت تريد ان تحتضنه من جميع النواحي فكانت تظله تماما .
ويقول اهل العلم ان هذه الشجرة ظلت موجوده حتي الان لأن الرسول صلي الله عليه وسلم جلس تحتها .