انهار العري من البكاء يوم الزفاف بسبب طلب زوجته الغرريب
كانت الليلة التي حلم بها العروسان السعيدان وكانا في قمة السعادة والفرحة أثناء إقامة مراسم الزفاف وسط بهجة الاهل و الاصدقاء وبعد إنتهاء مراسم الزفاف توجه العروسان الي عش الزوجية وهما في قمة السعادة ومقبلان علي حياتهما الجديدة وهما في بالغ شعورهما بالسعادة وبعد ان دخلا الي منزلهما أضاء العريس الكهرباء وقال للعروس وجودك قد أضاء حياتي لترد عليه العروس في خجل وحياء أن وجوده هو من أنار حياتها فقام العريس بتقبيل يديها في حب ولهفة مما زاد العروس خجلا الي هنا فإن جميع الأمور تسير علي ما يرام ولكن قد تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن حيث طلبت العروس من عريسها أن يبدأ الإثنين حياتهما معا بالصلاة لكي تبدأ حياتهما معا بطاعة اله تعالي لكي يرضي الله عنهما في بداية حياتهما معا لكي يبارك الله لهما وهنا كانت الصدمة الحقيقية حيث توتر العريس بشدة وارتبك بطريقة شديدة وبدا الانفعال علي وجهه ثم مالبث ان دخل في نوبة من البكاء الشديد الامر الذي أثار حيرة العروس وجعلها تتسائل عن السر وراء تصرفه هذا وهنا أخبرها العريس بالامر الذي وقع عليها كوقع الصاعقة حيث أخبرها العريس أنه لم يسبق له ان صلي طيلة حياته وانه لا يعرف كيف يصلي علي الإطلاق فكانت الصدمة شديدة علي العروس و بدت الدهشة وخيبة الامل علي وجها وأخذت تسأله كيف حدث هذا الامر و كيف وصل لهذا العمر و لم يتعلم أداء الصلاة و اخذت في تهدئته وطمأنته ثم أخذته من يده و علمته كيف يتوضأ و علمته ايضا طريقة الصلاة و بالفعل كانت تلك البداية هي بداية حياة جديدة للعريس فمن وقتها لم يترك صلاة علي الإطلاق
انهار العري من البكاء يوم الزفاف بسبب طلب زوجته الغرريب
كانت الليلة التي حلم بها العروسان السعيدان وكانا في قمة السعادة والفرحة أثناء إقامة مراسم الزفاف وسط بهجة الاهل و الاصدقاء وبعد إنتهاء مراسم الزفاف توجه العروسان الي عش الزوجية وهما في قمة السعادة ومقبلان علي حياتهما الجديدة وهما في بالغ شعورهما بالسعادة وبعد ان دخلا الي منزلهما أضاء العريس الكهرباء وقال للعروس وجودك قد أضاء حياتي لترد عليه العروس في خجل وحياء أن وجوده هو من أنار حياتها فقام العريس بتقبيل يديها في حب ولهفة مما زاد العروس خجلا الي هنا فإن جميع الأمور تسير علي ما يرام ولكن قد تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن حيث طلبت العروس من عريسها أن يبدأ الإثنين حياتهما معا بالصلاة لكي تبدأ حياتهما معا بطاعة اله تعالي لكي يرضي الله عنهما في بداية حياتهما معا لكي يبارك الله لهما وهنا كانت الصدمة الحقيقية حيث توتر العريس بشدة وارتبك بطريقة شديدة وبدا الانفعال علي وجهه ثم مالبث ان دخل في نوبة من البكاء الشديد الامر الذي أثار حيرة العروس وجعلها تتسائل عن السر وراء تصرفه هذا وهنا أخبرها العريس بالامر الذي وقع عليها كوقع الصاعقة حيث أخبرها العريس أنه لم يسبق له ان صلي طيلة حياته وانه لا يعرف كيف يصلي علي الإطلاق فكانت الصدمة شديدة علي العروس و بدت الدهشة وخيبة الامل علي وجها وأخذت تسأله كيف حدث هذا الامر و كيف وصل لهذا العمر و لم يتعلم أداء الصلاة و اخذت في تهدئته وطمأنته ثم أخذته من يده و علمته كيف يتوضأ و علمته ايضا طريقة الصلاة و بالفعل كانت تلك البداية هي بداية حياة جديدة للعريس فمن وقتها لم يترك صلاة علي الإطلاق