اعلان

وضع كاميرات مراقبة لوالدته فى دار المسنين فشاهد الكارثه الذى شاهدها !

وضع كاميرات مراقبة لوالدته فى دار المسنين فشاهد الكارثه الذى شاهدها !
تزوجت مريم وهي في ريعان شبابها من أحد رجال الأعمال المعروفين وانجبت منه طفلا غاية في الجمال وكان سر سعادة والديه لذلك اسموه سعيد ولكن ما ان بلغ الابن اربعة اعوام حتي توفي الاب فجأة وترك الام وهي في الثلاثين من عمرها لتواجه الحياةوحدها بدون دعم ورفضت الام كل عروض الزواج وقررت التفرغ لتربية وحيدها وعاشت تعتني به وتربيه وتعلمه اعلي تعليم وكان دائما هو الاول في دراسته وخلقه وبعد ان كبر واصبح شابا كانت الام تتمني ان يدخل كلية الطب ليصبح طبيبا ولكن البن اراد ان يدخل كلية التجارة ليسير علي نهج ابيه فرضخت الام لارادة ابنها ولم تقف ابدا في طريق طموحه ونجاحه وبالفعل بدأ سعيد دراسته الجامعية وكان متفوقا للغاية وكون العديد من الاصدقاء الذين احبوه واحبهم وهناك تعرف علي زميلته هبة وبعد التخرج قرر الزواج بها وبالرغم من عدم موافقة الام علي هذه الزيجة الا انها لم تشأ أن تتدخل في قرارات الابن و وافقت علي الزواج لكي لا تقف عائقا في طريق سعادته وبالفعل تم الزواج وسط اجواء من الفرحة وعاش الزوجين في سعادة ورزقا بعد عام واحد من الزواج بمولود جميل وهنا قررت الزوجة ان مريم لا يمكن ان تعيش معهم بعد الان وانه يجب علي سعيد ان يودعها بأحدي دور رعاية المسنين وكانت صدمة قوية علي الام حيث وافق سعيد علي الامر ولم يبدي اي اعتراض وقام بايداع امه احدي دور المسنين وكان يدفع الكثير من المال للدار ليعتنو بأمه وقام بتجهيز غرفتها بكافة الوسائل الترفيهية الحديثة ولكنه كان يجدها حزينة وزابلة في كل زيارة فقرر وضع كاميرات مراقبة بغرفتها وكان ما وجده بالكاميرات صادم بمعني الكلمة حيث كانت واحدة من الممرضات تهين امه و تضعها بغرفة حقيرة ولا تعتني بها وكانت تجلس هي بالغرفة الفخمة المجهزة وتستمتع بكل ما بها من وسائل ترفيهية وهنا قرر سعيد التوجه للشرطة بتلك التسجيلات واخذ امه للمنزل بعد ان اعتذر لها وقبل يديها وخير زوجته بين البقاء معه هووامه اوالابتعاد عنهم

وضع كاميرات مراقبة لوالدته فى دار المسنين فشاهد الكارثه الذى شاهدها !
تزوجت مريم وهي في ريعان شبابها من أحد رجال الأعمال المعروفين وانجبت منه طفلا غاية في الجمال وكان سر سعادة والديه لذلك اسموه سعيد ولكن ما ان بلغ الابن اربعة اعوام حتي توفي الاب فجأة وترك الام وهي في الثلاثين من عمرها لتواجه الحياةوحدها بدون دعم ورفضت الام كل عروض الزواج وقررت التفرغ لتربية وحيدها وعاشت تعتني به وتربيه وتعلمه اعلي تعليم وكان دائما هو الاول في دراسته وخلقه وبعد ان كبر واصبح شابا كانت الام تتمني ان يدخل كلية الطب ليصبح طبيبا ولكن البن اراد ان يدخل كلية التجارة ليسير علي نهج ابيه فرضخت الام لارادة ابنها ولم تقف ابدا في طريق طموحه ونجاحه وبالفعل بدأ سعيد دراسته الجامعية وكان متفوقا للغاية وكون العديد من الاصدقاء الذين احبوه واحبهم وهناك تعرف علي زميلته هبة وبعد التخرج قرر الزواج بها وبالرغم من عدم موافقة الام علي هذه الزيجة الا انها لم تشأ أن تتدخل في قرارات الابن و وافقت علي الزواج لكي لا تقف عائقا في طريق سعادته وبالفعل تم الزواج وسط اجواء من الفرحة وعاش الزوجين في سعادة ورزقا بعد عام واحد من الزواج بمولود جميل وهنا قررت الزوجة ان مريم لا يمكن ان تعيش معهم بعد الان وانه يجب علي سعيد ان يودعها بأحدي دور رعاية المسنين وكانت صدمة قوية علي الام حيث وافق سعيد علي الامر ولم يبدي اي اعتراض وقام بايداع امه احدي دور المسنين وكان يدفع الكثير من المال للدار ليعتنو بأمه وقام بتجهيز غرفتها بكافة الوسائل الترفيهية الحديثة ولكنه كان يجدها حزينة وزابلة في كل زيارة فقرر وضع كاميرات مراقبة بغرفتها وكان ما وجده بالكاميرات صادم بمعني الكلمة حيث كانت واحدة من الممرضات تهين امه و تضعها بغرفة حقيرة ولا تعتني بها وكانت تجلس هي بالغرفة الفخمة المجهزة وتستمتع بكل ما بها من وسائل ترفيهية وهنا قرر سعيد التوجه للشرطة بتلك التسجيلات واخذ امه للمنزل بعد ان اعتذر لها وقبل يديها وخير زوجته بين البقاء معه هووامه اوالابتعاد عنهم

جميع الحقوق محفوظة لمدونة خواطر عامة ويمنع نسخ اى محتوى نهائيا والا سوف تعرض نفسك لمسائلة القانون. يتم التشغيل بواسطة Blogger.