اعلان

سيدة مصرية تترك الخادمة فى البيت وقررت مراقبتها بالكاميرات فشاهد ماذا وجدت كارثه

  الأم هي رمز الحنان و الطيبة و هي أساس العاطفة في الأسرة فلا يحمل أحد عاطفة تجاه الأبناء كعاطفة الأم فحب الأم لأبنائها لا يقبل المزايدة فكل أم تحفظ بداخلها الكثير من العواطف و المشاعر لأبنائها فهي التي تحمل أبنائها في رحمها لتسعة أشهر و بعدها تقوم بتربيته و مداوته عند إصابته بأي سوء و هي التي تسهر ليلا لتطمئن علي حال أبنائها و لا تشعر بأي ضيق من كل ما تقوم به فهي التي تقوم بكل هذا بدون مقابل فلا يوجد أبدا مربية للأطفال تستطيع أن توفر مشاعر الحب و الحنان للأطفال الصغار حتي و إن كان بداخلها حنان و عاطفة و حتي و إن كانت حاصلة علي أعلي الشهادات و إذا ما كانت تمتلك الخبرة و الكفاءة فعطائها لن يشبه و لو شعرة صغيرة من عطاء الأم لذلك فترك الأطفال مع المربية أمرا غير مضمون علي الإغطلاق فلن توفر المربية الحنان و الدفء الذي توفره الأم لأبنائها و قد تداول نشطاء بموقع التواصل الإجتماعي فيس بوك مقطع فيديو لأحدي المربيات حيث وضعت الأم كاميرا مراقبة بداخل غرفة الطفل و لم تعلم المربية بهذا الأمر فكان الطفل يبكي و حينها طلبت منه المربية أن يكف عن البكاء لذلك أخذت تصرخ في وجهه و لكن الطفل إزداد بكائه فقامت المربية و التي تجردت من كافة المشاعر الإنسانية بضرب الطفل بكل قسوة و وحشية بما لا يتخيله أي عقل حيث إنهالت عليه ضربا بكل قسوة و كأنها وحش كاسر يهجم علي فريسته فزاد صراخ الطفل بشدة الأمر الذي جعل صراخه يعلو بشدة فسمعته الأم من غرفتها و حين ذهبت لرؤيته و سألت المربية عن السبب وراء بكائه أخبرتها المربية أنها لا تعلم السبب و لأن الطفل صغير لا يستطيع الحديث فلم يستطع إخبارها عن السبب 
  الأم هي رمز الحنان و الطيبة و هي أساس العاطفة في الأسرة فلا يحمل أحد عاطفة تجاه الأبناء كعاطفة الأم فحب الأم لأبنائها لا يقبل المزايدة فكل أم تحفظ بداخلها الكثير من العواطف و المشاعر لأبنائها فهي التي تحمل أبنائها في رحمها لتسعة أشهر و بعدها تقوم بتربيته و مداوته عند إصابته بأي سوء و هي التي تسهر ليلا لتطمئن علي حال أبنائها و لا تشعر بأي ضيق من كل ما تقوم به فهي التي تقوم بكل هذا بدون مقابل فلا يوجد أبدا مربية للأطفال تستطيع أن توفر مشاعر الحب و الحنان للأطفال الصغار حتي و إن كان بداخلها حنان و عاطفة و حتي و إن كانت حاصلة علي أعلي الشهادات و إذا ما كانت تمتلك الخبرة و الكفاءة فعطائها لن يشبه و لو شعرة صغيرة من عطاء الأم لذلك فترك الأطفال مع المربية أمرا غير مضمون علي الإغطلاق فلن توفر المربية الحنان و الدفء الذي توفره الأم لأبنائها و قد تداول نشطاء بموقع التواصل الإجتماعي فيس بوك مقطع فيديو لأحدي المربيات حيث وضعت الأم كاميرا مراقبة بداخل غرفة الطفل و لم تعلم المربية بهذا الأمر فكان الطفل يبكي و حينها طلبت منه المربية أن يكف عن البكاء لذلك أخذت تصرخ في وجهه و لكن الطفل إزداد بكائه فقامت المربية و التي تجردت من كافة المشاعر الإنسانية بضرب الطفل بكل قسوة و وحشية بما لا يتخيله أي عقل حيث إنهالت عليه ضربا بكل قسوة و كأنها وحش كاسر يهجم علي فريسته فزاد صراخ الطفل بشدة الأمر الذي جعل صراخه يعلو بشدة فسمعته الأم من غرفتها و حين ذهبت لرؤيته و سألت المربية عن السبب وراء بكائه أخبرتها المربية أنها لا تعلم السبب و لأن الطفل صغير لا يستطيع الحديث فلم يستطع إخبارها عن السبب 
جميع الحقوق محفوظة لمدونة خواطر عامة ويمنع نسخ اى محتوى نهائيا والا سوف تعرض نفسك لمسائلة القانون. يتم التشغيل بواسطة Blogger.