الأم هي رمز الحنان و الطيبة و هي أساس العاطفة في الأسرة فلا يحمل أحد عاطفة تجاه الأبناء كعاطفة الأم فحب الأم لأبنائها لا يقبل المزايدة فكل أم تحفظ بداخلها الكثير من العواطف و المشاعر لأبنائها فهي التي تحمل أبنائها في رحمها لتسعة أشهر و بعدها تقوم بتربيته و مداوته عند إصابته بأي سوء و هي التي تسهر ليلا لتطمئن علي حال أبنائها و لا تشعر بأي ضيق من كل ما تقوم به فهي التي تقوم بكل هذا بدون مقابل فلا يوجد أبدا مربية للأطفال تستطيع أن توفر مشاعر الحب و الحنان للأطفال الصغار حتي و إن كان بداخلها حنان و عاطفة و حتي و إن كانت حاصلة علي أعلي الشهادات و إذا ما كانت تمتلك الخبرة و الكفاءة فعطائها لن يشبه و لو شعرة صغيرة من عطاء الأم لذلك فترك الأطفال مع المربية أمرا غير مضمون علي الإغطلاق فلن توفر المربية الحنان و الدفء الذي توفره الأم لأبنائها و قد تداول نشطاء بموقع التواصل الإجتماعي فيس بوك مقطع فيديو لأحدي المربيات حيث وضعت الأم كاميرا مراقبة بداخل غرفة الطفل و لم تعلم المربية بهذا الأمر فكان الطفل يبكي و حينها طلبت منه المربية أن يكف عن البكاء لذلك أخذت تصرخ في وجهه و لكن الطفل إزداد بكائه فقامت المربية و التي تجردت من كافة المشاعر الإنسانية بضرب الطفل بكل قسوة و وحشية بما لا يتخيله أي عقل حيث إنهالت عليه ضربا بكل قسوة و كأنها وحش كاسر يهجم علي فريسته فزاد صراخ الطفل بشدة الأمر الذي جعل صراخه يعلو بشدة فسمعته الأم من غرفتها و حين ذهبت لرؤيته و سألت المربية عن السبب وراء بكائه أخبرتها المربية أنها لا تعلم السبب و لأن الطفل صغير لا يستطيع الحديث فلم يستطع إخبارها عن السبب
الأم هي رمز الحنان و الطيبة و هي أساس العاطفة في الأسرة فلا يحمل أحد عاطفة تجاه الأبناء كعاطفة الأم فحب الأم لأبنائها لا يقبل المزايدة فكل أم تحفظ بداخلها الكثير من العواطف و المشاعر لأبنائها فهي التي تحمل أبنائها في رحمها لتسعة أشهر و بعدها تقوم بتربيته و مداوته عند إصابته بأي سوء و هي التي تسهر ليلا لتطمئن علي حال أبنائها و لا تشعر بأي ضيق من كل ما تقوم به فهي التي تقوم بكل هذا بدون مقابل فلا يوجد أبدا مربية للأطفال تستطيع أن توفر مشاعر الحب و الحنان للأطفال الصغار حتي و إن كان بداخلها حنان و عاطفة و حتي و إن كانت حاصلة علي أعلي الشهادات و إذا ما كانت تمتلك الخبرة و الكفاءة فعطائها لن يشبه و لو شعرة صغيرة من عطاء الأم لذلك فترك الأطفال مع المربية أمرا غير مضمون علي الإغطلاق فلن توفر المربية الحنان و الدفء الذي توفره الأم لأبنائها و قد تداول نشطاء بموقع التواصل الإجتماعي فيس بوك مقطع فيديو لأحدي المربيات حيث وضعت الأم كاميرا مراقبة بداخل غرفة الطفل و لم تعلم المربية بهذا الأمر فكان الطفل يبكي و حينها طلبت منه المربية أن يكف عن البكاء لذلك أخذت تصرخ في وجهه و لكن الطفل إزداد بكائه فقامت المربية و التي تجردت من كافة المشاعر الإنسانية بضرب الطفل بكل قسوة و وحشية بما لا يتخيله أي عقل حيث إنهالت عليه ضربا بكل قسوة و كأنها وحش كاسر يهجم علي فريسته فزاد صراخ الطفل بشدة الأمر الذي جعل صراخه يعلو بشدة فسمعته الأم من غرفتها و حين ذهبت لرؤيته و سألت المربية عن السبب وراء بكائه أخبرتها المربية أنها لا تعلم السبب و لأن الطفل صغير لا يستطيع الحديث فلم يستطع إخبارها عن السبب